منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   جوار ملاذي الحر (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=134461)

الهادي@ 29-01-2012 09:23 PM

ابنتي وفاء مساءك سعيد
ومرحبا بقدومك الى ملاذنا
يسعدنا تواجدك معنا .

الهادي@ 29-01-2012 09:25 PM

الرجل يُحب المرأة الخاضعة لقوته
وسلطته الشرعية عليها.
ويكره الوقاحة والتمرد على تلك الشرعية.
والمرأة الذكية هي التي تكيف الأجواء
وتعتلي سلم المجد.


الهادي@ 29-01-2012 09:27 PM

المرأة العظيمة هي المكافحة والمجاهدة
لكي تصنع من فلذات كبدها
رجال عظام ونساء عفيفات.
 
 

الهادي@ 29-01-2012 09:30 PM

المرأة بفطرتها تكون تواقة لتذوق الجمال من حولها
لذا فهي تسعد بالحديث عن الذوق والجمال والأناقة
اكثر من الحديث عن فطنتها وعلمها.

آمالٌ بددتها السنونْ 30-01-2012 03:26 PM

لكي يُحيل الرجل مشاعر المرأة الى رماد ماعليها
ألا أن يكون ( مستبداً )
عجبي من الرجل يُقد العاطفة في قلب المرأة ومن
ثم يطفأها بكل حماقة
نعم حماقة فالرجل العاقل يعلم بأن حب المرأة يجعل
منه سلطاناً، فما أرق مشاعرها وأكرمها
القليل ممن تُحب يرضيها فهي لا تهوى التعدد و
سلطانٌ واحد يكفيها لذلك تُداري وتدود وترضخ و
تستلذ بلعب دور الجارية
تريد فقط ان يبقى حبه في فؤادها، فمن دونه قلبها
اشبة بصدفة من دون لؤلؤة..
فهل يلقي ذي عقلٍ لؤلؤة نفيسه بيديه؟!!


ومسائك اسعد أيُها العم الطيب وانا سعيده بعودتي
ايضاً تحياتي لك وللجميع الى الملتقى..


آمالٌ بددتها السنونْ 01-02-2012 04:03 PM


بالأمس كُنت جالسة اتأمل ما كتبته بشـأن المرأة
والرجل، ووجدت بأني اخللتُ بجملة بتكرار
مُفردة ولم استوفي جمله أخرى حقها فخرجت
ناقصة.كذلك وجدتني غفلة عن مسألة ألا وهي
الألقاء والضياع.
قرأت ذات مرة أن جبران خليل جبران كان في
بعض الأحيان يستغرق شهراً في صياغة جملة
ليس لقصور قلمة بتأكيد بل لأنه كان يصقل
الجُمل بتجربة العديد من المُفردات الى أن يرضى
عن اختياره وهذا ماجعل كتاباته تتميز عن البقية
ومن كبار الكُتاب نتعلم . الآن فلنرجع الى المرأة
والرجل وما أوردتُ في سطوري
اجريت التعديل على هذه :
لكي يُحيل الرجل مشاعر المرأة الى رماد ماعليها
ألا أن يكون ( مستبداً ، مراوغاً، مغروراً)
وهذه :
تريد فقط ان يبقى حبهُ في فؤادها، فمن دونه قلبها
اشبهُ بصدفةٍ بلى لؤلؤة..
واضيف :
أن الأشياء التي تضيع منا قد نجدُها يوماً فقط نحن
بحاجة لتفكير قليلا لنهتدي الى السبيل لأستعادتها
اما مانلقيه ونرمي به في سلة النفايات مهما حاولنا
لن يعود لنا مُجدداً
وهكذا في الحب ،فمتى يُضيع الرجل حب إمرأته و
متى يفقده الى الأبد؟!
في الأولى نتيجة لأهماله واستخفافة بمشاعرها و
تجاهله لواجباته
أما الثانية نتيجة لخيانتهِ لها مع أُخرى كأنثى اقولها
واُوثق ما اقول ببصمتي ان حُبْ الرجل في قلب
المرأة يحترق
عن بكرةِ أبيه ولا يبقى منه شيء حتى رمـادُه
اذا اقدم على خيانتها، وأن عادتْ له ليس حُباً بل
خوفاً من أن توصم بالمطلقة من مجتمع لا يرحم
المُطلقات..
خوفاً على ابنائها فمصلحة فلذات اكبادها تأتي أولا
هذه هي المرأة تحترق وتذوب من أجل من تحب..

تحياتي لعمي الحبيب صاحب الملاذ الكريم والى
الجميع..

طيار عراقي 01-02-2012 04:27 PM

ومازلت اتأمل الكلمات ،،
وأبحث في أرجائها عن معاني ضاعت منذ زمن طويل ""
لا أعلم ان كان التفكير الصحيح يعتبرونه مثالي ومعقد في هذا الزمان ..
وركوب الطيش والتفكير المتسرع هو المطلوب ;;
شباب هذا الزمان قد ضاع بين هذا وذاك ''
ولا نعلم هل سيكون هناك مخرج فكري وتربوي من المجتمع قبل فوات الأوان !!!!
ويبقـى السؤال ينتظر من يجيب

الهادي@ 02-02-2012 11:15 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
 
مَنْ فهم الحب والعشق على إصولهما
فبالتأكيد سيخرج بنتيجة نبيلة
بعيدة عن معاني الجراح والآلام
والوقوع بالخطيئة والآثام.
المشكلة الكبيرة السائدة في وقتنا هذا هي:
إن السائرين بموكب العشق والهوى
تعوزهم السيطرة على مشاعرهم
فتراهم أما متعصبين أو مستأثرين.
ونتيجة لذلك يقذفون بقلوبهم بأيدي
من يتصرفون تصاريف الهوى بهم
ويقعون ضحية مصائب العشق
قد تصل حد الأعتداء على الفضيلة.
فتحدث في قلوبهم أخاديد الألم
لا يمكن تداويها او شطبها من الذاكرة.
إن مشاكل الحب والعشق كثيرة
وتتربع الخيانة والغدر عرشها
تاركة خلفها عجاج الحيرة
يغشي القلوب المحبة بصدق واخلاص.
ولا مناص من الثأر منهم أو الصفح عنهم
ولربما يكون في الهجر والتناسي
شيئا من إخماد نيران الثورة والغضب.



تحياتي لأخي السيد الطيار
وربما أجد في ذلك إجابة عن تسائله.
















 

الروح 02-02-2012 11:27 PM

طاب مساؤكم جميعاً
الأخ الكبير الحاج الهادي
الغالية الحبيبة وفاء
بصراحة ماكتبتما أوقفني كثيراً
حتى حبس كلماتي من ان تنطلق
فقط أقول:
أن الخيانة هي آخر رصاصة تطلق في جسد الحب
وبعدها يشيع الحب الى مقبرة بين الضلوع
وتخمد تلك الجذوة ربما الى الأبد


تحياتي وودي

الهادي@ 02-02-2012 11:33 PM

طاب مساؤك أيتها الروح
أيتها الأخت الرائعه
دعائي لكم بالخير والتوفيق

طيار عراقي 04-02-2012 07:48 PM

الاستاذ الهادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اعطيت حقاً الجواب الكافي والشافي لما دار من سؤال
كما اعتقد ان هناك من يوهم نفسه بأنه في حب
وعندما يوقضه الاخر يدخل في حالة صدمة ويتصرف دون وعي
تحياتي لك اخي الفاضل

آمالٌ بددتها السنونْ 05-02-2012 02:58 PM

 
يمتاز الإنسان بمجموعة من السلوكيات التي
تعبّر
أصدق تعبير عن شخصيته المتوازنة أو غير
المتوازنة
ويمتاز الإنسان أيضاً بأن لديه العقل الذي ينظّم
إيقاع هذه السلوكيات،
إذا كان الإنسان يملك العقل فإن في موازاته
ما يسمى بالعاطفة وهي مجموع المشاعر و
الأحاسيس التي تنشأ منها الأفعــال الحسنة، و
تنشأ منها الأفعــال القبيحة
العقل هــو الميزان..
ماسبق مقطفات من موضوع ( السلوك بين
العقل والعاطفة) لـ شيخ يوسف سبيتي
لكم مني تحيه تعبق بالورد والفل والياسمين

الروح 05-02-2012 04:40 PM

طابت أوقاتكم
وأسعد الله ايامكم فهذه الأيام
فيها بزوغ فجر الأنسانية الخاتم صلوات ربي عليه وآله

؛

يقول كونفشيوس أنا لست حزينا لان الناس لا تعرفنى
ولكننى حزين لانى لا اعرفهم..!!

تحياتي وودي


الهادي@ 06-02-2012 09:03 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
 
سماء القلب تضاء بأنوار الحب...
ونور الهدى يمثل الشمس التي لا تغرب.
بينما شمعة الذكرى التي يخلفها
آخر المغادرين من القلب
تضيء عتمة القلب الخالي.
هذا هو عطاء الحب
يعطي بسخاء شغف الأحساس
حتى يتمكن من القلوب
التي لا تمتلك عنفوان الأحساس.
فمن يحب بصدق لا يبقي لبذور الحقد
أن تنمو وتفسد رؤياه القلبية.


تحياتي لمدوني ملاذي الكرام
أختي الروح
أخي الطيار
أبنتي وفاء


آمالٌ بددتها السنونْ 07-02-2012 04:21 PM

في زمن العجائب هذا المليء بالمغريات التي
اغرقت البشر، والتي جعلتهم ينسون مفردة كـ
" الأهم" و " أولويات" نجد ان طفل لم يتجاوز
الخامسة يُطالب بأن يوضع
لجهازه الصغير المدعو بـ i pod كلمة مرور
لماذا؟! لأنه لا يريد ان يلعب شخصٌ اخر بـ
مايحتويه من عشرات الألعاب
انها حقاً صدمة لم تكتفي التكنولوجيا بصرف
ابنائنا عن العلم وتركيز على تحصيل الدروس
بل علمتهم الأنانية وعدم المشاركة ايضاً
انا لا اعتبُ على طفل في الرابعة او الخامسة
فالطفل يسير على نهج الكبار
عتبي على الكبير الذي بات يكره تشغيل الجهاز
الموجود في جمجمته والذي خرجت منه جميع
الأفكار التي ولدت هذه الأجهزة الجميلة والمفيدة
والتي تنمي القدرات وتحفز المرء على
الأستزادة من العلم والمعرفة وليس العكس..
ولكن للأسف هذا الكبير انشغل بتحميل وانزال
الألعاب ومختلف برامج المحادثة ونسيًّ اسرار
الجاهز الآخرى، ومعها نسيًّ العلم الذي طور
البشرية وكل ماهو مهم..
تحياتي لعمي الحبيب وللجميع الى الملتقى..


الهادي@ 10-02-2012 03:49 PM

بين الثالث من شهر محرم الحرام
والسابع عشر من ربيع الأول
بعد هذه الفترة
تذكر الأخوة المشرفين على المنتدى العام
إن موضوعي جوار ملاذي الحر
لا ينسجم مع موضوعات المنتدى العام
ونقلوه الى منتدى الأستراحة والحوار
ياللعجب

الهادي@ 10-02-2012 10:35 PM


الحب ليس بسلعة تشترى أو تباع...

ولا بملبس يرتدى أو يخلع...

إنه ضيف يدخل الى القلوب بدون إستأذان..!!

الهادي@ 11-02-2012 10:10 PM

كما أن للدنيا منازل ومستويات...
فأن للجنة منازل ودرجات ..
وأرفعها منزلة الأنبياء والشهداء والصديقيين.

الهادي@ 11-02-2012 10:19 PM

للحصول على المقامات والمنازل الدنيويه
يحتاج الى جهد وأجتهاد
فأن للوصول الى منازل الجنة
يستوجب الطاعة والعباده .

الهادي@ 11-02-2012 10:23 PM

أفضل الناس من يشعر
بتأنيب الضمير
بالرغم هو أسوأهم حالاً.

الهادي@ 11-02-2012 10:33 PM

أحياناً يكون الشيء بين أيدينا
لكننا لا نصدق ذلك
فياخذنا الذهول ونفقده .

الهادي@ 11-02-2012 10:35 PM

الفرصة تأتي مرة واحدة
يلزم إستثمارها
لأنها من النادر أن تعود .

آمالٌ بددتها السنونْ 12-02-2012 07:06 PM

الضمير هو الصوت الكامن في الوجدان والذي لا يهدأ
أن أذنب صاحبه او اقدم على فعل القبيح لدى يمكن
وضعه في خانة المتكلم ولا يملك هذا الضمير ألا
المؤمن الذي يخشى ربه
ومن الضمائر ماستتر أي توارى عن صاحبه الذي
رغم أدراكه
أن عمله معيب، حرام، أثم ألا انه يستصغر الذنب أو
يُمنيِّ نفسه بالتوبه القريبة لذلك لا ينتهي عن فعله فـ
توارى ضميرة وغدى صوته بعيداً لا يُكاد يُسمع
أما الغائب وما اكثر الضمائر الغائبة عن اصحابها و
التي اصابها السأم من بشاعة النفوس التي تسكنها فـ
شدة الرحال وغابتْ الى الأبد بعد أن عجز لسانها من
التحذير وتنبيه الذي لا طائل منه..
تحياتي للعمي الحبيب والى الجميع.

الهادي@ 14-02-2012 10:35 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

((الأحمر))

إنه لون الدم ولون القلب,
إنه لون الثورة وأعلام الدول,
إنه لون الوجه حينما يفيض بالمشاعر
حباً أو خجلاً,
إنه لون الأحساس حينما ترتفع درجة حرارة الدم.
هو أكثر الألوان وضوحاً وجاذبية.


لذلك إستخدم كأشارة للتوقف ومنع المرور.
فعندما يجتمع مع اللون الأخضر,


فأنهما يعنيان الحب والسلام.
فالحب نعمة من الله أفاض بها علينا,
وبالسلام نعيش بأخاء وتواد,
ولتكن كل أيامنا حب وسلام.

الهادي@ 16-02-2012 02:04 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
 
((الأحزان))

غيمة
سوداويه تحجب رؤية القلب,
وتضعف من نبضاته حد الأختناق..!

لكن
............


مهما جيشت لك الأحزان عساكرها
وأستعدت عليك بكل مستلزماتها
وأثقلتك سهامها بآلامها
وأحاطت بك حتى بلغت القلوب الحناجر


فتذكر
............


أن لك رباً
أقرب اليك من حبل الوريد
رحمته وسعت كل شيء
مغير الأحوال من حال الى حال
فإن كنت بالأمس حزينا
فاليوم أنت سعيداً.
 
 


 





الروح 16-02-2012 03:16 PM

اقتباس:

وأستعدت عليك بكل مستلزماتها


وأثقلتك سهامها بآلامها
وأحاطت بك حتى بلغت القلوب الحناجر

اقتباس:





فتذكر
............



أن لك رباً
أقرب اليك من حبل الوريد
رحمته وسعت كل شيء


مغير الأحوال من حال الى حال
فإن كنت بالأمس حزينا
فاليوم أنت سعيداً.




القدير ابو عباس ..
مساؤكَ سعادة ..
مازلتُ أستمدُ منكَ صبرا

دمتَ بألف ود


الهادي@ 16-02-2012 09:12 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
 
أحزان القلوب

المقياس الحقيقي للأحزان
يتمثل بمدى قوة التوازن بين حظوظ الدنيا
وما نزل بها من نعمة وبلاء
وبين رضا الله سبحانه وتعالى.
فالحزن الحقيقي يتمثل بالأسى والندم
على ما فرطت الروح بجنب خالقها.
أما السعادة الحقيقية فهي تتمثل بالأنشغال
بأوامر الله ونواهيه والأستغناء بعمن سواه,
والرضا بما أعطاه الله وبما منعه
ولا يمد عينه الى ما متع الله به غيره.

الأخت الروح
أسعد الله مسائك
وجعلك الله من الصابرين المحتسبين



زخات مطر 17-02-2012 12:23 PM

اللهم صلِ على محمد وال محمد
جاءت غيمة سوداء
غطت سمائك وحجبت شمسك
فبهتت الوانك
وطغى اللون الرمادي على كل شيء
فملك الحزن قلبك
واجتاحته الرياح العاتية
المحملة بالحزن
لكن تذكر دائما
بان لك ثقة بالله
فان الله لاينسى
وان لله نسائم حانية
تجلو كل هم وغم
وحزن

آمالٌ بددتها السنونْ 20-02-2012 04:03 PM


شلال النور المنبثق من زجاج نافذتي يعزف
على أوتار الروح فيبنبض قلبي بالأمل و
تشرق الأبتسامة على محيايِّ لتحاكي شمس
سماء..
هناك اشياء كثيرة من حولنا أن تطلعنا جيداً
ستكون سبباً في اسعادنا..
لعمي الحبيب ولجميع المرور الكريم تحيه
تعبق برائحة الورد والياسمين

الروح 21-02-2012 01:27 PM

يقول كونفشيوس:
اذا بني البيت على اساسٍ سلم أمِنّ العالم وسلِم..؛

مساؤكم بطيب قلوبكم



الهادي@ 23-02-2012 12:10 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
((كالجسد الواحد إذا إشتكى منه عضو
تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى))
صدق رسول الله
بمن من الله وحمدا وشكرا تماثلت اليوم الى الشفاء
من وعكة صحية ألمت بيّ
داعيا المولى القدير أن يمن على مرضى المسلمين بالشفاء
أنه نعم المولى ونعم القدير.

زخات مطر 23-02-2012 12:37 PM

اللهم صلِ على محمد وال محمد
حمدا لله على السلامة
مشافى ان شاء الله وسالم من كل سوء وشر


الهادي@ 23-02-2012 09:18 PM

خالص شكري وتقديري لأبنتي زخات مطر
ربي يحفظكم من كل سوء وشر
عافاك الله

الهادي@ 23-02-2012 09:21 PM

ما وهبك الله من نِعمة فلا أحد يستطيع سلبها
وما سلبها منك الله لا يستطيع أحد أن يهبها اليك إلا بامره
فبالشكر تدوم النِعم.

الهادي@ 23-02-2012 09:27 PM

لكل بناء أساس...
وتعتبر الذات الصالحة أساس بناء الأنسان السوي,
وإصلاح الذات يبدأ من الأيمان.

الروح 23-02-2012 11:00 PM

الأخ الكبير الحاج ابو عباس طابت ايامك
وجمعة مباركة
عافاك الله من مرض وألبسك ثوب الصحة والعافية في الدارين
الف لابأس عليك ...
صراحة لا اعرف كلما تحدث انفجارات في بغداد
ينتابني القلق عليكم وعلى بعض الأخوة
وحين دخلت ووجدت لكم ردود برد نزل على قلبي
حفظكم الله وذويكم من كل مكروه

مودتي

الهادي@ 25-02-2012 01:22 PM

الاخت الروح الفاضله
تحية اخويه
اشكرك على سؤالك
ولله الحمد الجميع بخير
حفظك الله أختا لنا

الهادي@ 25-02-2012 01:24 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

((الولادة))

إنبثاق لعهد جديد توالد من الرحم
بحكم التكوين الآلهي ليوارى النور
بعد ظلمات شداد ومراحل تكوينية
مرورا بأطوار النشأة الأولى.
ترقب وتهجس وأنين وصمت
يعقب هذا صرخة جديدة
معلنة قدوم المولود الجديد
بين فرحة الأهل والأحباب.
البشرى ... البشرى ... البشرى اليوم
لكل من حرم من عناق المولود الجديد
ويتربى بعز من رزق بمولوده
ومبروك علينا وعليكم


ولادة
((حيدر))
حفيدي الجديد.




 

الهادي@ 28-02-2012 10:10 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين



((تأملات في خريف العمر))

((1))


تعاقب الليل والنهار...الشتاء والصيف
السنوات الشمسية والقمريه ...
إنها رحلة العمر التي بدأت بشهادة الميلاد ,
التي صادفت مناسبة تاريخية أو وطنيه...
أو دونت بالوقت المعلوم بساعته ويومه.
هذه الرحلة سعدت أو شقت..!
صغرت أم كبرت...!!
صعدت أم نزلت...!!!
لابد وأن تصل الى خريفها,,
فلنتأمل ذاتنا ونحن في خريف العمر...!!
ماذا سنمنح ذاتنا الصغرى الآن؟؟


((يتبع))


الهادي@ 28-02-2012 10:28 PM

 
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين


((تأملات في خريف العمر))
((2))
 
مشيئة الله سبحانه أنه ولدنا مخيرين..
تحكمنا القوانين والسنن الكونية من جهة,
والأعراف والأهواء الشيطانية من جهة أخرى.
فغريب أمرنا نحن البشر...!!!
نترك انفسنا للحياة تسيرنا كيفما تشاء,
وفق أهوائنا ورغباتنا المائلة,

كسفينة ببحر لجي تتلاطمها الأمواج
تارة ترفعها وتارة تهبط بها.
بالرغم من المساحة الواسعة
من الحرية في الأختيار
وفق معطيات العقل السليم
والنشأة الصحيحة التي تكبح الهواجس الشيطانية
والرغبات التي تحث على الهلاك.



((يتبع))


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 08:30 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024