الباحثة السنية رولا خرسا زينب شهدت حزن أمها على إجهاض المحسن وإيمانها وزوجها بأولويته بالخلافه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الإعلاميه الباحثه السنية الأستاذة رولا خرسا مؤلفة كتاب فضحكت فبشرناها تقر بإجهاض المحسن بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وبكاء الزهراء عليها السلام مع الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام لأنهما كانا يؤمنان أن عليآ عليه السلام هو الأولى بالخلافة قالت في مقالتها ( السند الأخت 1- السيدة زينب ) من صحيفة المصري اليوم أنقل منها موضع الشاهد : تربّت السيدة زينب فى بيت النبوة، وكانت أمها فاطمة حريصة على إعلامها بالنبوءة لتتأهل لما ينتظرها.. وما انتظرها كان كثيرا.. فى الخامسة من عمرها انتقل جدها إلى الرفيق الأعلى.. جدها سيد قومها والأقرب لقلب والدتها مات.. رأت دموع القوم ورأت دموع والدها ووالدتها بعد مبايعة الناس لأبى بكر، وكانا يؤمنان أن علياً هو الأولى بالخلافة. عاشت بعدها السيدة زينب تشهد حزن والدتها.. كيف أجهضت المحسن وكيف كانت لا تخرج من غرفتها إلا لزيارة قبر والدها عليه أفضل الصلاة والسلام.. كانت فاطمة تبكى دون توقف وكانت ابنتها زينب ترقبها فى صمت.. ثم ماتت فاطمة لتلحق بأبيها وتذهب للقاء ربها.. فتعيش زينب يتيمة حزينة." انتهى النقل اليكم التوثيق : https://www3.0zz0.com/2019/11/26/03/478845981.jpg |
أحسنتم ..
لو أغمضنا عن الأخبار والروايات في قصة موتها ، وإخفاء قبرها سلام الله عليها ، وإسقاطها المحسن عليه السلام فالزهراء صلوات الله عليه لم تعرف بمرض أو علة أو أي شيء يوجب وفاتها ولا اجهاضها عليها السلام ، في كل كتب المسلمين وصحف العالمين .. بل قد أجمع المؤرخون وأهل السيرة ، أنها ماتت ولم تكمل الثمانية عشر ربيعا ، فكيف ماتت صلوات الله عليها ؟!!! العقل الحر يتساءل تائها ، فلا يرسو إلا على حقيقة واحدة ، وهي ما ذكرته بعقلها النزيه ، الباحثة السنية أعلاه |
حياكم الباري وسددكم
نعم كما تفضلتم خفاء قبرها رحيلها صغيرة السن يؤكد حقيقة واحده وهي شهادتها بالضرب وإسقاط الجنين وهو ماذكرته بعقلها النزيه الباحثة رولا خرسا |
السلام على المظلومة المكروبة
مأجورين |
سبحان الله وبحمده
|
سبحان الله وبحمده
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:15 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024