عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.06 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-01-2010 الساعة : 07:33 PM


قال الناصبي و هو يجهل بعلم الحديث :
اقتباس :
على بعوضة (من كتب الشيعة)
تفسير القمي (329 هـ) الجزء1 صفحة34
وأما قوله " إن الله لا يستحيي إن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم و أما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فإنه قال الصادق ع إن هذا القول من الله عز وجل رد على من زعم أن الله تبارك وتعالى يضل العباد ثم يعذبهم على ضلالتهم فقال الله عز وجل إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها قال وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع إن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله
بحار الأنوار للمجلسي الجزء 24 صفحة 392
ثم إنه ع جعل قوله تعالى : (يضل به كثيرا) من تتمة كلام المنافقين وقد ذهب إلى هذا بعض المفسرين وأما ما رده ع من نزول لآية في محمد وعلي صلوات الله عليهما فينا فيه ظاهرا ما رواه علي بن إبراهيم عن أبيه عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين ع فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله الميثاق عليهم له (وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا) فرد الله عليهم فقال : (وما يضل به إلا الفاسقين * الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعني من صلة أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون) انتهى
مستدرك سفينة البحار للشاهرودي (1405 هـ) الجزء1 صفحة 376

قال تعالى : * (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها) * الآيات تفسيرها من رواية تفسير العسكري (ع) في تفسير القمي بسنده عن الصادق (ع) أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين وما فوقها رسول الله والدليل على ذلك قوله : * (فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم) * يعني أمير المؤمنين (ع) كما أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) الميثاق عليهم له - الخ
تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء 1 صفحة 45
64 - قال : وحدثني أبي عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله ع أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فالبعوضة أمير المؤمنين ع وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والدليل على ذلك قوله : (فأما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم) يعنى أمير المؤمنين ع كما اخذ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الميثاق عليهم له (واما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فرد الله عليهم فقال: (وما يضل به الا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه) في علي (ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل) يعنى من صله أمير المؤمنين والأئمة ع (ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون)

اولا يوجد في هذا الحديث القاسم بن سليمان و هو مجهول عند البعض و الاكثرية ضعفوه
بل اجماع الشيعة و سوادهم ضعفوه

وهنا قول العلماء في جرح القاسم بن سليمان ( بل سواد علماء الشيعة ضعفوه )
اقتباس :
ـ الشيخ محمد حسن النجفي رضوان الله عليه صاحب الجواهر قال في جواهره ج8 ص130 :
"والمناقشة بانقطاع الأصل والإطلاقات بعموم النهي عن الصلاة في الحرير المحض، وبجهل جراح والقاسم بن سليمان الذي رووا عنه الخبر."

ـ العلامّة الأردبيلي الغروي الحائري قدس سره في جامع الرواة ج 2 - ص 510، حيث كان في معرض لذكر رجال أسنايد كتابي الشيخ حيث يقول :
"والى القاسم بن سليمان ضعيف في ( ست ) ."

ـ وكذا قال العلامة الأردبيلي قدس سره في جامع الرواة ج 2 - ص 532، حيث كان في معرض ذكر طرق كتاب الفقيه :
"والى جراح المدايني فيه القاسم بن سليمان وهو مهمل."

ـ الفاضل الهندي بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني قدس سره في كشف اللثام الطبعة القديمة ج1 ص187 حيث يقول :
"فلا دلالة على الجواز أصلاً مع جهل حال جراح والقاسم بن سليمان الذي روى عنه الخبر."

ـ كذلك الفاضل الهندي قدس سره في المصدر السابق ج3 ص222، حيث يقول:
"فلا دلالة على الجواز أصلاً مع جهل حال جراح والقاسم بن سليمان الذي روى عنه الخبر"

ـ الشهيد الثاني في مسالك الأفهام في بحث الميراث ج 13 - هامش ص 275، حيث يقول :
"( 5 ) في هامش ( و ، ل ): "اللفظ لرواية عبيد بن زرارة . ولمحمد بن مسلم مثلها ، ونحن جعلناه ـ رواية ـ محمد بن مسلم لصحتها دون الأخرى ، لأن في طريقها القاسم بن سليمان ، منه قدس سره ".

ـ وكذا قد أكدّ الشهيد قدس سره هذا المعنى في المصدر المتقدم في شرحه لصفحة 457 حيث يقول :
"رواية عبيد بن زرارة في طريقها القاسم بن سليمان ، ولم ينص الأصحاب عليه بتوثيق ولا غيره"

ـ المحقق الشيخ أحمد الأردبيلي قدس سره في مجمع الفائدة ج2 شرح ص 86 حيث يقول في مسائل اللباس في رواية لبس الديباج التي عانا ماعانا من أجلها المحدثون:
"على أن السند ليس بصحيح، لوجود قاسم بن سليمان المجهول وجراح أيضاً مهمل."

ـ كذا المحقق السبزواري في المصدر السابق ج 12 شرح ص 141، حيث يقول :
" وفي السند القاسم بن سليمان المجهول."

ـ كذلك المحقق الأردبيلي قدس سره في المصدر السابق ج 13 - شرح ص 140، معقباً على رواية القضاء في جلد الحر والعبد حيث يقول قدس سرّه :
"ولا شك في دلالتها على المطلوب إلا أن القاسم مجهول ولم يمكن الاستدلال به خصوصا مع مخالفتها ظاهر الكتاب والأخبار الكثيرة والشهرة ."

ـ الشيخ البهائي العاملي قدس سرّه في كتاب الحبل المتين طبعة قديمة ص 184، حيث يقول :
"والثانية أيضا ضعيفة رويناها عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني وكل منهما في كتب الرجال مهمل غير موثق"

ـ العلامّة المحقق محمد باقر السبزواري قدس سرّه في كتابه كفاية الفقه المشهور بكفاية الأحكام ج 2 - ص 710، حيث يقول معقباً على رواية اليمين في الشهود :
" ورواية القاسم بن سليمان وهو غير موثق ."

ـ وكذا المحقق السبزواري في كتابه مشارق الشموس ط قديمة ج 2 - ص 467، حيث يقول :
"لأن أصحاب الرجال لم ينصوا على القاسم بن سليمان وجراح المدايني بجرح ولا تعديل"

ـ وكذا قال المحقق السبزواري في ذخيرة المعاد (ط قديمة) ج 1 ق 2 ص 228:
"هذه الرواية غير تقي السند لان جراح غير موثق وكذا الراوي عنه وهو القسم بن سليمان ومع ذلك فالرواية غير دالة على الجواز"

ـ السيد شمس الدين محمد الموسوي الجبعي العاملي قدس سره في كتابه مدارك الأحكام ج 3 - شرح ص 180 - 181، حيث يقول :
"ومن طريق الأصحاب ما رواه جراح المدائني ، عن أبي عبد الله عليه السلام : أنه كان يكره أن يلبس القميص المكفوف بالديباج . هذه الرواية مع قصور سندها بعدم توثيق جراح المدائني والراوي عنه وهو القاسم بن سليمان غير دالة على الجواز نصا ...."

ـ آية الله السيد أحمد الخوانساري قدس سره في جامع المدارك ج 7 - ص 108، حيث يقول :
"واستشكل في السند من جهة أن القاسم مجهول فلم يمكن الاستدلال به ونسبه الشيخ في التهذيب إلى الشذوذ ويمكن حملها على التقية."

ـ آية الله السيد الگلبايگاني قدس سره كما في كتاب القضاء ج 1 - ص 449، حيث يقول :
"وربما يشهد بما ذكرنا أنه جاء في خبر القاسم بن سليمان المشتمل على لفظ "في الدين وحده" وقضى رسول الله ... ولم يقل : كان رسول الله يقضي .." هذا كله بعد الإضاء عن قصور السند في بعض الأخبار التي أخذت مقيدة للإطلاقات (1).
هامش : (1) ففي طريق خبر حماد بن عثمان : " معلى بن محمد " وهو البصري ، والراوي لأحدها هو " القاسم بن سليمان " ، ولم تثبت وثاقة هذين الرجلين من كلمات علماء الرجال . نعم هما من رجال كتاب كامل الزيارات ." قلت والهامش لآية الله السيد علي الحسيني الميلاني وهو من صنيع الأستاذ .

ـ وفي كتاب الشهادات وهو الأول للسيد الگلبایگاني كذلك وكذا بقلم السيد علي أصغر الميلاني في ص 80 حديث رقم 2 يقول السيد المصنف :
"القاسم بن سليمان قال : (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يقذف الرجل فيجلد .... (1)
هامش : (1) وسائل الشيعة 18/282 الباب 36 شهادات ، فيه القاسم بن سليمان ."

ـ العلامة المحقق الشيخ عبد النبي الكاظمي في كتابه تكملة الرجال تحقيق السيد محمد صادق بحر العلوم في ج 2ص277 باب القاسم أول إسم فيه، يقول :
"قوله: القاسم بن سليمان:
في المدارك: (مع قصور السند لعدم توثيق القاسم بن سليمان).
وفي المجمع: (السند ليس بصحيح لوجود القاسم بن سليمان).
وفي الحبل: (الرواية ضعيفة رويناها عن القاسم بن سليمان وهو في كتب الرجال مهمل غير موثق)."

ـ آية الله السيد كاظم الحائري في كتاب القضاء في الفقه الإسلامي ص 706، حيث يقول :
"وما عن القاسم بن سليمان - ولم تثبت وثاقته -"

ـ آية الله الشيخ المنتظري في كتابه دراسات في المكاسب المحرمة ج 2 - شرح ص 562، حيث يقول :
"وفي السند : القاسم بن سليمان ولم يوثق هو ولا جراح"

ـ الشيخ المنتظري في كتابه دراسات في ولاية الفقيه ج2 ص461 حيث يقول :
"أقول : الظاهر أن المراد بالقاسم في سند الكليني قاسم بن سليمان، وحاله غير معلوم وإن قيل بأن نقل النضر بن سويد عنه يلحقه بالحسان."

ـ السيد محمد على الأبطحي في تهذيب المقال في تنقيح كتاب رجال النجاشي ج 5 - شرح ص 126، حيث يقول :
"( 3 ) لم أقف على رواية جماعة عنه ، بل الموجود فيما أحضره رواية القاسم بن سليمان عنه ، عن أبي جعفر ، وعن أبي عبد الله ( عليهما السلام ) . وهو القاسم بن سليمان الكوفي البغدادي الذي ذكرناه بترجمته في ( أخبار الرواة ) ، ولم يرد فيه مدح ولا توثيق ."

هذا شطر من أقوال العلماء في حال القاسم بن سليمان وسنورد أدلة تفيد جهالته فضلاً عن ضعفه ! في وقت لاحق



اضيف قول المحقق علي اكبر الغفاري .. محقق كتاب من لا يحضره الفقية للشيخ الصدوق


ج4 - ص437 - هامش3

( جراح المدائني من أصحاب الصادقين عليهما السلام ولم يوثق صريحا ، وله كتاب و في الطريق إليه القاسم بن سليمان وهو مهمل )

و ثانيا المعلى كان سابقا مغيريا و نحن لا نعلم هل هذا الحديث رواه اثناء مغيريته او بعد امامته
طبعا المعلى من الاجلاء لكن سابقا كان مغيريا قبل تنقله الى الامامية

و قد قال البعض ان هذا الحديث مرسل بين ابراهيم بن هاشم و النضر



و ثانيا هذا الحديث قد جاء في كتبهم و بسند حسن :

اقتباس :
مجمع الزوائد و منبع الفوائد للهيثمي - المجلد التاسع - فضائل اهل البيت عليهم السلام
15040- وعن ابي هريرة قال‏:‏ سمعت اذناي هاتان، وابصرت عيناي هاتان رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو اخذ بكفيه جميعاً حسناً - او حسيناً - وقدماه على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول‏:‏
‏"‏حُزُقَّةٌ حزقة ترق عين بقه‏"‏‏.‏
فيرقى الغلام فيضع قدميه على صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال‏:‏ ‏"‏افتح فاك‏"‏‏.‏ ثم قبله ثم قال‏:‏ ‏"‏اللهم من احبه فاني احبه‏"‏‏.‏
رواه الطبراني وفيه ابو مزرد ولم اجد من وثقه، وبقية رجاله رجال الصحيح‏.‏
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=272&cid=137&sw=ارق-عين-بقة#sr1


و في تقريب التهيب لأبن حجر :
8363- أبو مزرد بتشديد الراء بعد الزاي اسمه عبد الرحمن ابن يسار وهو والد معاوية مقبول من الثالثة بخ


يقول ابن عساكر في تاريخ دمشق ج13 ص194 :

"قال لنا أبو نعيم الحزقة المتقارب الخطأ والقصير الذي يقرب خطاه وعين بقة أشار إلى البقة ولا شئ أصلا من عينها لصغرها وقيل أراد النبي ( صلى الله عليه وسلم ) بالبقة فاطمة فقال له ترق ( 2 ) يا قرة عين بقة والله أعلم .

وكرر ذلك في ترجمة الإمام الحسين عليه السلام ..

ويقول الحاكم النيسابوري في كتابه معرفة علوم الحديث ص90 :

"وعين بقة أشار إلى البقة التي تطير ولا شئ أصغر من عينها لصغرها وأخبرني بعض الأدباء أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد بالبقة فاطمة فقال للحسين يا قرة عين بقة ترق والله أعلم" ..



معنى البقة في اللغة ..

في مختار الصحاح ص38 : "ب ق ق البقة البعوضة" ..

في القاموس المحيط ج2 ص324 : " والبعوضة : البقة ج : بعوض" ..

في تاج العروس ج10 ص14 : "والبعوضة : البقة" ..


ايضا هذا الحديث قد جاء في كتاب الفضائل لابن حنبل بسند حسن او صحيح
يعني عندهم في كتبهم وصفوا فاطمة الزهراء عليها السلام بالبعوضة و يطبلون في منتدياتهم بحديث البعوضة الضعيف



توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس