عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.06 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 104  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-01-2010 الساعة : 01:46 AM


قال الجزائري نور الدين المالكي الجويهل :
اقتباس :


ترجمة جابر بن يزيد الجعفى
وسائل الشيعة (الإسلامية) الحر العاملي (1104 هـ) جزء 20 صفحة151
213 جابر بن يزيد الجعفي وثقه ابن الغضايري وغيره وروى الكشي وغيره أحاديث كثيرة تدل على مدحه وتوثيقه وروى فيه ذم يأتي ما يصلح جوابا عنه في زرارة وضعفه بعض علمائنا والأرجح توثيقه وقال الشيخ: به أصل وروي أنه روى سبعين ألف حديث عن الباقر ع وروى مائة وأربعين ألف حديث والظاهر أنه ما روى أحد بطريق المشافهة عن الأئمة ع أكثر مما روى جابر فيكون عظيم المنزلة عندهم لقولهم ع: اعرفوا منازل الرجال منا على قدر رواياتهم عنا .
رجال الكشي (350 هـ) الجزء 3 صفحة 191 ترجمة جابر الجعفي
في جابر بن يزيد الجعفي :
335- حدثني حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالا حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن أحاديث جابر فقال ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة و ما دخل علي قط.
[192]
337- حمدويه قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن عبد الحميد بن أبي العلا قال : دخلت المسجد حين قتل الوليد فإذا الناس مجتمعون قال فأتيتهم فإذا جابر الجعفي عليه عمامة خز حمراء و إذا هو يقول حدثني وصي الأوصياء و وارث علم الأنبياء محمد بن علي (ع) قال فقال الناس جن جابر جن جابر.
[194]
342- علي بن محمد قال حدثني محمد بن أحمد عن يعقوب بن يزيد عن عمرو بن عثمان عن أبي جميلة عن جابر قال: رويت خمسين ألف حديث ما سمعه أحد مني.
343- جبريل بن أحمد حدثني محمد بن عيسى عن إسماعيل بن مهران عن أبي جميلة المفضل بن صالح عن جابر بن يزيد الجعفي قال : حدثني أبو جعفر (ع) بسبعين ألف حديث لم أحدث بها أحدا قط و لا أحدث بها أحدا أبدا قال جابر فقلت لأبي جعفر (ع) جعلت فداك إنك قد حملتني وقرا عظيما بما حدثتني به من سركم الذي لا أحدث به أحدا فربما جاش في صدري حتى يأخذني منه شبه الجنون .
قال : يا جابر فإذا كان ذلك فأخرج إلى الجبان فاحفر حفيرة و دل رأسك فيها ثم قل حدثني محمد بن علي بكذا و كذا
344- نصر بن الصباح قال حدثنا أبو يعقوب إسحاق بن محمد البصري قال حدثنا علي بن عبد الله قال : خرج جابر ذات يوم و على رأسه قوصرة راكبا قصبة حتى مر على سكك الكوفة فجعل الناس يقولون جن جابر جن جابر فلبثنا بعد ذلك أياما فإذا كتاب هشام قد جاء بحمله إليه قال فسأل عنه الأمير فشهدوا عنده أنه قد اختلط و كتب بذلك إلى هشام فلم يتعرض له ثم رجع إلى ما كان من حاله الأول.
[195]
345- نصر بن الصباح قال حدثنا إسحاق بن محمد قال حدثنا فضيل عن محمد بن زيد الحافظ عن موسى بن عبد الله عن عمرو بن شمر قال : جاء قوم إلى جابر الجعفي فسألوه أن يعينهم في بناء مسجدهم قال ما كنت بالذي أعين في بناء شي‏ء يقع منه رجل مؤمن فيموت فخرجوا من عنده و هم يبخلونه و يكذبونه فلما كان من الغد أتموا الدراهم و وضعوا أيديهم في البناء فلما كان عند العصر زلت قدم البناء فوقع فمات.
اختيار معرفة الرجال للطوسي (160 هـ) جزء 2 صفحة436
في جابر بن يزيد الجعفي
335 - حدثني حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا : حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله ع عن أحاديث جابر ؟ فقال : ما رأيته عند أبي قط الامرة واحدة وما دخل علي قط .
خاتمة المستدرك للميرزا النوري (1333 هـ) جزء 4 صفحة216
والمراد من الخبر إن كان هو ما رواه: عن حمدويه وإبراهيم ابني نصير قالا: حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن أحاديث جابر؟ فقال: ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل علي قط
فهو إما محمول على التقية عن زرارة وهو في غاية البعد أو موضوع كما لا يخفى على من تأمل فيما قدمناه كيف وهو من الذين رووا النص من الباقر على الصادق (ع) بالسند الصحيح كما رواه الكليني والطبرسي والمفيد والسروي وغيرهم
معجم رجال الحديث للخوئي جزء4 صفحة344
ثم إن الكشي ذكر رواية ذامة وقال : " حدثني حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا : حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله ع عن أحاديث جابر فقال : ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل على قط "
أقول : الذي ينبغي أن يقال : أن الرجل لابد من عده من الثقات الأجلاء لشهادة علي بن إبراهيم والشيخ المفيد في رسالته العددية وشهادة ابن الغضائري على ما حكاه العلامة ولقول الصادق ع في صحيحة زياد إنه كان يصدق علينا ولا يعارض ذلك قول النجاشي إنه كان مختلطا وإن الشيخ المفيد كان ينشد أشعارا تدل على الاختلاط فإن فساد العقل - لو سلم ذلك في جابر ولم يكن تجننا كما صرح به فيما رواه الكليني في الكافي : الجزء 1 كتاب الحجة 4 باب أن الجن يأتون الأئمة سلام الله عليهم فيسألونهم عن معالم دينهم 98 الحديث 7 - لا ينافي الوثاقة ولزوم الأخذ برواياته حين اعتداله وسلامته وأما قول الصادق ع في موثقة زرارة (بابن بكير): ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة وما دخل علي قط فلابد من حمله على نحو من التورية إذ لو كان جابر لم يكن يدخل ع الله عليه وكان هو بمرأى من الناس لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه فكيف اختلفوا في أحاديثه حتى احتاج زياد إلى سؤال الإمام ع عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الإمام ع لا ينافي صدقه في أحاديثه لاحتمال أنه كان يلاقي الإمام ع


الرد :

سنبدأ بروايات رجال الكشي و نرد على الجاهل المتحاذق


الحديث الاول 335:
لا يوجد فيه اشكال :
قد يكون يلتقي معه في مجالس اخرى او اماكن غير منزله و لا يشترط السماع يكون في منزله او مجلسه الخاص



الحديث الثاني 337 : لا يوجد اشكال في قوله (( حدثني وصي الأوصياء و وارث علم الأنبياء محمد بن علي )) و لا يوجد طعن فيه من الامام بل الناس قالت عنه جن جابر لان في تلك الفترة كانوا النواصب يترصدون الشيعة و يقتلونهم
و اما اختلاطه لا ينافي الوثاقة فنحن نأخذ منه في حال استقامته و سلامته مثل ما يفعل السنة مع ابي اسحاق السبيعي في حال اختلاطه

و قد قال الامام عنه بسند صحيح :
336 - حمدويه وابراهيم، قالا: حدثنا محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن زياد بن أبي الحلال، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله عليه السلام، فلما دخلت ابتدأني، فقال: رحم الله جابر الجعفي كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعيد كان يكذب علينا. ]



الحديث الثالث 342 : فيه ابي جميلة و هو ضعيف و واقفي و كذاب و اما متنه لا يوجد اشكال و لا ننسى ان الكذابين وضعوا روايات كثيرة في جابر و ايضا يدلسون فيه لذا كثرة الاحاديث فيه كلها مصنوعة من الضعفاء و الكذابين و قد قال عنه العلماء و منهم :
الخوئي في ترجمة جابر الجعفي :
إن النجاشي ذكر أنه قل ما يورد عنه شئ في الحلال والحرام ، وهذا منه غريب ، فإن الروايات عنه في الكتب الاربعة كثيرة ، رواها المشايخ ، ولعله - قدس الله نفسه - يريد بذلك أن أكثر رواياته لا يعتنى بها ، لانه رواها الضعفاء - كما قال : روى عنه جماعة غمز فيهم ، وضعفوا - فيبقى ماروته عنه الثقات ، وهي قليلة في أحكام الحلال والحرام .







الحديث الرابع 343: ضعيف بجبريل بن احمد و كذلك ابي جميلة الكذاب و الضعيف و مشكلة متنه نفس الحديث رقم # 3


الحديث الخامس 344 : لا يوجد طعن من الامام و اما سنده ضعيف بالنصر بن الصباح فيه غلو و اما متنه راجع حديث رقم # 2



الحديث السادس 345 : ضعيف بنصر بن الصباح و فيع غلو و ضعف و بمحمد بن زيد الحافظ لم يوثق و اظنه مجهول الحال وهو غير الهاشمي و بعمرو بن شمر الضعيف و الذي يضع الحديث في جابر





الان جاء دور من كتاب الطوسي في معرفة الرجال تم الرد عليه في الحديث الاول من رجال الكشي و سيتم الرد عليه بالتفصيل في الرد على الحديث من كتاب الميرزا و الخوئي سيأتي.




و الان جاء دور من كتاب الميرزا النوري الطبرسي و للاسف الغبي الناصبي نقل السبب فيه انظروا ما نقله و هو لم ينبته ما نقله :
(( فهو إما محمول على التقية عن زرارة وهو في غاية البعد أو موضوع كما لا يخفى على من تأمل فيما قدمناه كيف وهو من الذين رووا النص من الباقر على الصادق (ع) بالسند الصحيح كما رواه الكليني والطبرسي والمفيد والسروي وغيرهم ))
غبي ينقل الشيء و لا ينتبه له









و اما من كتاب الخوئي فهو قدر رد على الناصبي نور الدين لكن اعمى الله قلبه قبل بصيرته انظروا ما نقله الناصبي الغبي و لم ينتبه له :
(( وأما قول الصادق عليه السلام، في موثقة زرارة (بابن بكير): ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة، وما دخل علي قط، فلابد من حمله على نحو من التورية، إذ لو كان جابر لم يكن يدخل عليه سلام الله عليه، وكان هو بمرأى من الناس، لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه، فكيف اختلفوا في أحاديثه، حتى احتاج زياد))

طبعا هو هنا لم يكمل النص يعني بتره لكي يخفي على عوامه السذج هنا سوف اكمله ما قاله الخوئي :

(( حتى احتاج زياد، إلى سؤال الامام عليه السلام عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الامام عليه السلام لا ينافي صدقه في أحاديثه، لاحتمال أنه كان يلاقي الامام عليه السلام في غير داره: فيأخذ منه العلوم والاحكام، ويرويها، إذن لا تكون الموثقة معارضة للصحبة الدالة على صدقه في الاحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت سلام الله عليهم. ))




كما قلت لكم سابقا ليس شرط يلتقي معه في بيته يعني مثلا ان و النجف الاشرف نلتقي في اماكن اخرى منها النت لكن و لا مرة ألتقيت معه في بيته



توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس