|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 57539
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 565
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 17-10-2010 الساعة : 06:50 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الكتاب المشبوه فيه : عثمان يأمر بقتل اهل مصر فعرفوا بذلك فذهبوا لقتله
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج4 - فصل : رجوع أهل مصر بعد شخوصهم - ص 1149
حدثنا عثمان بن عبد الوهاب ( ثقة ) قال، حدثنا معمر بن سليمان ( معتمر ابن سليمان ابن طرخان التيمي النخعي البصري ثقة )، عن أبيه ( ثقة )، عن أبي نضرة ( ثقة هو المنذر بن مالك )، عن أبي سعيد مولى ابن أسيد ( له صحبة ) قال: رجع المصريون راضين، فبينما هم بالطريق إذا هم براكب يتعرض لهم ثم يفارقهم ويسبقهم. فقالوا له: مالك إن لك لامرا، ما شأنك ؟ فقال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر. ففتشوه فإذا هم بالكتاب على لسان عثمان رضي الله عنه، عليه خاتمه، إلى عامله أن يقتلهم، أو يصلبهم، أو يقطع أيديهم وأرجلهم. فأقبلوا حتى أتوا المدينة، فأتوا عليا رضي الله عنه فقالوا له: ألم تر إلى عدو الله ! ! إنه كتب فينا بكذا وكذا، وإن الله قد أحل دمه، قم معنا إليه. قال: لا والله ما أقوم معكم. قالوا: فلم كتبت إلينا ؟ قال: لا والله ما كتبت إليكم بكتاب قط. قال: فنظر بعضهم إلى بعض. ثم قال بعضهم لبعض: ألهذا تقاتلون أم لهذا تغضبون ؟ ! قال: فانطلق فخرج من المدينة إلى قرية، وانطلقوا حتى دخلوا على عثمان رضي الله عنه فقالوا: كتبت فينا بكذا وكذا ؟ قال: إنما هما اثنتان، أن تقيموا علي رجلين من المسلمين، أو يميني بالله الذي لا إله إلا هو ما كتبت ولا أمليت ولا علمت، وقال: قد تعلمون أن الكتاب يكتب على لسان الرجل، وقد ينقش الختام على الخاتم. فقالوا: قد والله أحل الله دمك، ونقض العهد والميثاق
رجاله ثقات
|
هذه الرواية تنقض كل موضوعك
بان الكتب التي منسوبه الى عثمان كذبا
وهذا دليل على ان هناك من يكتب الكتب ويثير الفتنة ضده, وهذا كل يخرج عثمان عن التهمة.
فشهادة علي بن ابي طالب تؤكد ذلك
وشهادة عثمان بن عفان ايضا تؤكد ذلك
|
|
|
|
|