|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 28-12-2013 الساعة : 05:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم ش
|
[COLOR=Blue]
يقول المجلسي: لعل آية التطهير وضعوها في موضع زعموا إنها تناسبه ، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية ، وقد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن فالاعتماد في هذا الباب على النظم والترتيب ظاهر البطلان ، ولو سلم عدم التغيير في الترتيب فنقول : [U]سيأتي أخبار مستفيضة بأنه سقط من القرآن آيات كثيرة فلعله سقط مما قبل الآية و ما بعدها آيات لو ثبت لم يفد الربط الظاهري بينها[/U
|
اقول للاخوه احتفظ بحقي بان الرجل الى الان لم ياتي بجديد حول تعرف التحريف المنهي عنه وكل مشاركه سترون اني اضع ما توصلنا اليه من قبل وساجيبه الان حتى لايقول هربت
واتمنى ان تقرا كل مااتي به وتتعلم كيفيه الجواب
اولا-هذه القضيه وردت منه ليس في باب الجزم فكلمه لعل في اللغه تفيد الترجي وهذا لايعطي انطباعا بعقيدته كما سابينها في القادم --وهو يناقش مساله ايه التطهير واقوال المفسير بانها للنساء وداخلات في ايه التطهير فيبين انه ممكن الصحابه وضعوها هنا فيعني ان الترتيب بالايات يكون غير صحيح وهذا ماقاله لم يقله عن فراغ
فلقد بين الالوسي ان عثمان اجتهد في وضع بعض الايات وهاكم
روح المعاني
للالوسي
الجزءالاول
ص26
وعثمان رضي اللّه تعالى عنه وإن لم يقف على ما يفيده القطع في براءة والأنفال وفعل ما فعل بناء على ظنه إلا أن غيره وقف ، وقبل ما فعله ولم يتوقف ، وكم لعمر رضي اللّه تعالى عنه موافقات لربه أدى إليها ظنه فليكن لعثمان هذه
فعدها من جمله موافقاته لربه--هذا شائنكم يعني لااشكال لوقال المجلسي بهذا المقال لانه ظهر من قول الالوسي ان للصحابه افعالا بترتيب القران
هذا كله اولالالالالالالالالالا
ثانيا-كنت اتمنى ان لاتبتر كلامه لانه كان وضع على روسكم الطير وهذا كلامه قبل هذا فهو اعتمد على حديث عندكم
أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم بل المراد بها أزواجه لكون الخطاب في سابقها ولاحقها متوجها إليهن ويرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف والمؤلف غير مسموع وأما السند فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط مع أنه روى البخاري والترمذي وصاحب جامع الأصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد ابن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول : فقدت آية في سورة الأحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله يقرء بها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الأنصاري (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) فألحقناها في سورتها من المصحف فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية وقد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن فالاعتماد في هذا الباب على النظم والترتيب ظاهر البطلان. ولو سلم عدم التغيير في الترتيب فنقول : سيأتي أخبار مستفيضة بأنه سقط من القرآن آيات كثيرة فلعله سقط مما قبل الآية وما بعدها آيات لو ثبتت لم يفت الربط الظاهري بينها وقد وقع في سورة الأحزاب بعينها ما يشبه هذا فإن الله سبحانه بعد ما خاطب الزوجات بآيات مصدرة بقوله تعالى : (يا نساء النبي إن كنتن تردن الحياة الدنيا) الآية عدل إلى مخاطبة المؤمنين بما لا تعلق له بالزوجات بآيات كثيرة ثم عاد إلى الأمر بمخاطبتهن وعيرهن بقوله سبحانه : (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) وقد عرفت اعتراف الخصم فيما رووا أنه كان قد سقط منها آية فألحقت فلا يستبعد أن يكون الساقط أكثر من آية ولم يلحق غيرها .
فلماذا بترت مالونته باللون الاسود
وهذه الوثيقه
فهو ينقل منكم ويثبت على قوله فلماذا بترت الصدر والذيل ووضعت الوسط فقط
ارجوووووووووووووووووووووووووووا ان ينتبهوا الاخوه الى هذا البتار القاص
ثالثا-التزام مذهبنا بامر هو خاف عندك وهو
قال الشيخ الصدوق في اعتقاداته :----" ومثل هذا كثير ، وكلّه وحي وليس بقرآن . ولو ------كان قرآناً لكان مقروناً به وموصولاً إليه غير مفصول عنه ، كما كان أمير المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم كما أُنزل على نبيّكم لم يزد فيه حرف و لا ينقص منه حرف ، فقالوا : لا حاجة لنا فيه ، عندنا مثل الذي عندك ، فانصرف وهو يقول {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ}(آل عمران/187)" ( 1 ) .
وقال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه في أوائل المقالات : " ولكنّ حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنـزيله ، وذلك كان ثابتاً منـزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز " ( 2 ) .
فالمحذوف من هذا القبل واو من قبل هكذا انزلت يعني التنزيل وهو التأويل الذي كان يدرج مع الايه
رابعاماهو اعتقاد المجلسي في القران
العقائد
الباب الاول-اصول الدين
تاليف العلامة محمد باقر المجلسي
ص44
مانصه
ويجب ان تؤمن بحقيه القران وما فيه مجملا وكونه منزلا من عند الله تعالى-وكونه معجزا وانكاره والاستخفاف به كفر وكذا فعل مايستلزم الاستخفاف به كخرقه من غير ضروره والقائه في القاذورات واما مالايستلزم ذلك كمد الرجل نحوه فان قصد الاتخفاف
كفر والا فلا
واقول انا الطالب313 هل هذا كلام رجل يؤمن بان القران محرف
والوثيقه
والان النتيجه
1- بينا القول في الترتيب وانه عندكم ليس توقيفيا كما انا وضعت من الالوسي ووضعت العلامه المجلسي من كتبككم
2-انك بترت صدر كلامه وذيل كلامه يامقص-ودلست على الرجل حتى تبين امر في نفسك وهذه لاتنفع معي فهو كان يستدل من كتبك على مايقول فهل ترد كتبك حتى ترد قوله
3- بينا انه المقصود من المحذوف ماهو كان يقرا على التنزيل وكان وحي وليس بقران
4-وضعنا اعتقاد المجلسي في القران
والان لاترجع للمجلسي ابدا
الي بعده
|
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 28-12-2013 الساعة 05:31 PM.
|
|
|
|
|