|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 11-02-2014 الساعة : 12:51 PM
سير اعلام النبلاء
للذهبي
الجزءالرابع
ص484
يقول التالي
فمن وقف عند الحجره المقدسة ذليلامسلما مصليا على نبيه فيا طوبى له فقد احسن الزياره واجمل في التذلل والحب وقد اتى بعباده زائده على من صلى عليه في ارضه او في صلاته اذ الزائر له اجر الزياره واجر الصلاه عليه والمصلي في سائر البلاد له اجر الصلاه فقط --ولكن من زراره-ص- وأساء ادب الزياره او سجد للقبر او فعل مالايشرع فهذا فعل حسنا وسيئا فيعلم برفق
والله غفور رحيم فوالله مايحصل الانزعاج لمسلم والصياح وتقبيل الجداران وكثره البكاء الا وهو محب لله ولرسوله فحبه المعيار والفارق بين اهل الجنه واهل النار فزياره قبره من افضل القرب
وشد الرحال الى قبور الانبياء والاولياء لئن سلمنا انه غير ماذون فيه لعموم قوله-ص- لاتشدوا الرحال الا الى ثىثه مساجد
فشد الرحال الى نبينا
-1-
وينقل في ذيل الورقه ص485
قصد المؤلف
بهذذا الاستطراد الرد على شيخه ابن تيميه الذي يقول بعدم جوازشد الرحال لزياره قبر النبي ويرى ان على الحاج ان ينوي زياره المسجد النبوي كما هو مبين في محله
والوثيقه
*******************************
|
|
|
|
|