|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 14-09-2015 الساعة : 03:14 AM
عندنا نحن الشيعه
تفسير الميزان تفسير سوره المائده ايه 4\\
وفي الكافي، بإسناده عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث: قال: وما أحب للرجل المسلم أن يتزوج اليهودية والنصرانية مخافة أن يتهود ولده أو يتنصر. وفي الكافي، بإسناده عن زرارة، وفي تفسير العياشي، عن مسعدة بن صدقة قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله تعالى: ?والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم? فقال: منسوخة بقوله: ?ولا تمسكوا بعصم الكوافر?. أقول: ويشكل بتقدم قوله: ?ولا تمسكوا? الآية على قوله: ?والمحصنات? الآية نزولا ولا يجوز تقدم الناسخ على المنسوخ.
مضافا إلى ما ورد أن سورة المائدة ناسخة غير منسوخة، وقد تقدم الكلام فيه. ------------ باب كراهه ان ينكح شار بالخمر روايه حسن من مراه العقول 17 ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أنه أتاه قوم من أهل خراسان من وراء النهر فقال لهم تصافحون أهل بلادكم وتناكحونهم أما إنكم إذا صافحتموهم انقطعت عروة من عرى الإسلام وإذا ناكحتموهم انهتك الحجاب بينكم وبين الله عز وجل. الحديث السابع عشر حسن -------------- (3) الوسائل 20 بحسب طبعة آل البيت، صدره في باب 10 ممّا يحرم بالكفر، الحديث 10، صفحة 552، وذيله في باب 1 من تلك الأبواب، الحديث 5، صفحة 534. وصحيحة عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله قال: سأله أبي وأنا أسمع عن نكاح اليهوديّة والنصرانيّة. فقال: «نكاحهما أحبّ إليّ من نكاح الناصبيّة، وما اُحبّ للرجل المسلم أن يتزوّج اليهوديّة ولا النصرانيّة مخافة أن يتهوّد ولده أو يتنصّر»(3). ونحوهما صحيحة معاوية بن وهب (وعطف عليه غيره أو غيره من أصحابنا) عن أبي عبدالله في الرجل المؤمن يتزوّج اليهوديّة والنصرانيّة، فقال: «إذا أصاب المسلمة فما يصنع باليهوديّة والنصرانيّة؟!»، فقلت له: يكون له فيها الهوى، قال: «إن فعل فليمنعها من شرب الخمر، وأكل لحم الخنزير. واعلم أنّ عليه في دينه غضاضة»(5). (5) الوسائل 20: 536 بحسب طبعة آل البيت، الباب 2 ممّا يحرم بالكفر،الحديث 1.
النتيجه - ثبت عن طريق اهل البيت-ع- وما ثبت عندنا انه لايجوز عندنا الزواج من الكتابه دوما وبماان الامام تزوجها وانها أم لولده فبتالي -يثبت اسلامها بهذا الصدد وهنا أيضا نضع امر مهم وهو ثابت عندنا
ورد في حلية الأبرار للسيد هاشم البحراني - ج 1 - ص 13 - 17:
محمد بن خالد الطيالسي، ومحمد بن عيسى بن عبيد، بإسنادهما عن جابر بن يزيد الجعفي، قال: قال أبو جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام:
كان الله ولا شئ غيره، ولا معلوم ولا مجهول، فأول ما ابتدأ من خلق خلقه أن خلق محمدا صلى الله عليه وآله، وخلقنا أهل البيت معه من نور عظمته....
الى ان يقول:- فرسول الله صلى الله عليه وآله أول من عبد الله، وأول من أنكر أن يكون له ولد أو شريك، ثم نحن بعد رسول الله صلى الله عليه وآله. ثم أودعنا بعد ذلك صلب آدم عليه السلام فما زال ذلك النور ينتقل من الأصلاب والأرحام، من صلب إلى صلب، ولا استقر في صلب إلا تبين عن الذي انتقل منه انتقاله، وشرف الذي استقر فيه، حتى صار في عبد المطلب، فوقع بأم عبد الله فاطمة، فافترق النور جزئين: جزء في عبد الله، وجزء في أبي طالب عليه السلام، فذلك قوله تعالى: ( وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) يعني في أصلاب النبيين وأرحام نسائهم، فعلى هذا أجرانا الله تعالى في الأصلاب والأرحام، حتى أخرجنا في أوان عصرنا وزماننا، فمن زعم أنا لسنا ممن جرى في الأصلاب والأرحام، وولدنا الآباء والأمهات فقد كذب. وايضا ورد في بحار الأنوار للعلامة المجلسي - ج 108 - ص 198:
تفسير قوله تعالى: (الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) في أن الله تبارك وتعالى خلق نور محمد صلى الله عليه وآله قبل أن يخلق السماوات والأرض والعرش والكرسي واللوح والقلم الجنة والنار وقبل أن يخلق آدم ونوحا وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب وموسى وعيسى وداود وسليمان صلى الله عليه وآله وسلم وقبل أن يخلق الأنبياء كلهم بأربع مأة ألف سنة وأربع وعشرين ألف سنة.... الى ان يقول في أن الأئمة صلى الله عليه وآله وسلم كانوا أشباح نور حول العرش قبل أن يخلق آدم عليه السلام بخمسة عشر ألف عام في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله خلقني وعليا وفاطمة والحسن والحسين من قبل أن يخلق الدنيا بسبعة آلاف عام، وكنا أشباح نور قدام العرش، ونسبح الله ونحمده ونقدسه ونمجده، ثم قذفنا في صلب آدم، ثم أخرجنا إلى أصلاب الاباء وأرحام الأمهات، ولا يصيبنا نجس الشرك، ولا سفاح الكفر. فبتالي ان الائمه عندنا هم من اصلاب الإباء وارحام الأمهات ولايصيبهم نجس الشرك ولاسفاح الكفر فبتالي هذا الاثبات الثاني للامر-انها مسلمه ونعم المسلمه
|
|
|
|
|