|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 27329
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 47
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
من العالم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-02-2009 الساعة : 12:17 AM
لم أفهم ماتقول ومادخل هذا بالموضوع
حيدر انا اتكلم عن التطاول على محمد عليه الصلاة والسلام وجعل الرسول محمد هو الفرع وعلي رضي الله عنه هو الأصل
عموما سأكمل الأدلة
فلقد أورد العياشي والحويزي في تفسيريهما رواية تدل على علو مكانة علي فوق النبي ، فيكتبان تحت قول الله عز وجل :
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين :
أن المراد من الصلوات :
"رسول الله أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين، والوسطى أمير المؤمنين" ["تفسير العياشي" ج1 ص128 ط طهران، أيضاً "نور الثقلين" ج1 ص238 ط قم].
وهل هناك إساءة فوق هذا إلى سيد الخلائق ورسول الثقلين ؟
نعم ! هناك أشنع من هذه وأقبح،
ما ذكره الحويزي نقلاً من الصدوق أن الرسول لم يرسل إلا لتبليغ ولاية علي إلى الناس، ولو لم يبلغ ما أمر بتبليغه من ولاية علي لحبط عمله – عياذاً بالله -.
وإليك النص :
روى الصدوق في "الأمالي" أن رسول الله قال لعلي :
لو لم أبلغ ما أمرت به من ولايتك لحبط عملي" [تفسير "نور الثقلين" ج1
|
|
|
|
|