عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية مرتضى العاملي
مرتضى العاملي
عضو برونزي
رقم العضوية : 28250
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 1,487
بمعدل : 0.26 يوميا

مرتضى العاملي غير متصل

 عرض البوم صور مرتضى العاملي

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : مرتضى العاملي المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-05-2009 الساعة : 05:14 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الانجم الزاهرة [ مشاهدة المشاركة ]
ماهي راية الصرخي...؟

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الانجم الزاهرة [ مشاهدة المشاركة ]


نرى مشرف منتدى الشعر والخواطلر قد وضع نفسه في مأزق جديد ونرى انه لا يميز بين المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله الشريف ) وبين المدعوا احمد اسماعيل كاطع ونرى يكيل التهم على السيد هذا ناتج من جهل وقصور وتقصير بحيث انه لا يفرق بين الاشخاص وهذا يذكرني بأهل الشام حيث لا يفرقون بين الناقة والجمل


انا جيد اعرف ان الوثيقة هي احمد كاطع والموضوع كله يخص الصرخي ولم اقع في مازئق لان الوثيقة تدين شخص اخ فجمعت الامرين من باب مستقبلا افتح لكم باب الكاطع الان الاثنان هم من الضالين ومرضى في مرض
الانحراف النفسي والقلبي!..
إن وجود الملكات الخبيثة في النفس، هي بمثابة الجذور المستنبتة.. فالإنسان قد يقضي على السيقان، وعلى الأوراق.. ولكن هذه الجذور ستؤثر في يوم ما على الإنسان.. إن إبليس لم يعش حالة الاستكبار عندما خُلق آدم، فقد كان يعيش في صومعته، ويعيش جو العبادة، وليس هناك أي تحدٍّ أو اختبار، وليس هناك عنصر مقارنة.. ولكن بمجرد خلق آدم، وأصبحت هناك عملية مقارنة، ظهر استكباره، وظهرت هذه الجوهرة الخبيثة في نفسه.. فمثلا: قد يكون هناك إنسان مؤمن، يعيش أجواء غير مثيرة غريزيا، ولكن عندما تسنح له أي فرصة، وإذا به ينقلب على عقبيه، وتظهر الملكات الفاسدة في نفسه. وهذا ما حدث للصرخي والكاطع وكذلك وقعوا في مرض
شهوة الشهرة
إن من الشهوات التي تستهوي الخواص من العباد هو حب الشهرة ، فيبذلون لأجلها الكثير ، فضلاً عن إيقاع أنفسهم في موجبات الردى ، وارتكاب ما لا يمكن التكفير عنه ..والحال أن واقع الشهرة هو ميل الإنسان لانطباع صورته الحسنة في قلوب الآخرين ..فالأجدر به أن يسأل نفسه: أنه ما قيمة ( رضا ) القلوب قياسا إلى رضا رب القلوب ، فضلا عن ذلك ( الاعتبار ) النفسي فيها ؟! وهل ( يمتلك ) هذه الصور الذهنية لتكون جزء من كيانه يلتذ بوجدانها ؟! وهل ( يضمن ) بقاء هذه الصور المحسَّنة في قلوب العامة الذين تتجاذبهم الأهواء ، فلا ضمان لقرارهم ولا ثبات لمواقفهم ؟!..والحل الجامع هو الالتفات إلى حقيقة فناء ما هو دون الحق ، وبقاء وجه الرب الذي ببقائه يبقى ما هو منتسب إليه ، مصداقا لقوله تعالى: { كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام }.ها



.


توقيع : مرتضى العاملي
من شع نور العقل في جبهة استعداده،،
نفذ شعاع شمس العقل إلى نافذة قلبه،،،
من مواضيع : مرتضى العاملي 0 تهنئه بيوم مبعث الرسول الاكرم محمد ابن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم
0 تهنئه بيوم مبعث الرسول الاكرم محمد ابن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم
0 أبو طالب كفيل الرسول في ذكرى وفاته (26/رجب)
0 أَبُو طالب .عليه السلام. حامي الرِّسالةِ والرسُول صلى الله عليه واله في ذكراه 22
0 تعزية وقصيدة أوّاه يا موسى العظيم (في استشهاد الإمام الكاظم عليه السلام)