[ابو دهش]

العقل نعمه ,,,شف ردودهم بس اللي يقول خايف النبي صلى الله عليه وسلم من ابي بكر الصديق رضي الله عنه واللي يقول زوجة لوط ونوح عليهم السلام واللي يقول يتقوى الاسلام في ابي بكر رضي الله عنه اذا نوح عليه السلام ماتت زوجته وهو عايش في الدنيا وكذلك لوط عليه السلام عايش في الدنيا,,, والنبي ليش ماماتت عائشه ام المؤمنين في حياته ؟؟اتت ايات في المؤمنات من فوق سبع سموات من الله عز وجل ياتي اسلافك ويضع شرع جديد والمشكله الناس تصدقه ..وانت غبي مع احترامي لك لانك تصدق اي شي ههههههه العقل نعمه
فقال {ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك } اذا انت سبيت عائشه رضي الله عنها كانك سبيت النبي عليه الصلاة والسلام ............ هذا عرض النبي صلى الله عليه وسلم ((حتى عرضه تدخلتم فيه )).؟؟؟؟؟؟؟ مافيه شي غريب اليهود تسب النبي صلى الله عليه وسلم والشيعه تسب صحابته وعرضه وشرفه....!!! الله اما اجعل كيدهم في نحورهم
الشفاء للقاضي عياض (2/267-268) .
{ الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات ، والطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات ، أولئك مبرءون مما يقولون ، لهم مغفرة و رزق كريم } هل يعقل ان النبي صلى الله عليه وسلم خبيث ؟ حاشاه وبعدين مات النبي صلى الله عليه واله وسلم وهي زوجته وتنادى بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بزوجة رسول الله ,
{إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا و الآخرة و لهم عذاب عظيم } ،أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على أن من سبها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية ، فإنه كافر لأنه معاند للقرآن , تفسير القرآن العظيم (5/76) .
{ إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم .. الآيات } ، قال : نزلت في براءة عائشة فيما قذفت به ، فاستدل به الفقهاء على أن قاذفها يقتل لتكذيبه لنص القرآن ، قال العلماء : قذف عائشة كفر لأن الله سبح نفسه عند ذكره فقال سبحانك هذا بهتان عظيم ، كما سبح نفسه عند ذكر ما وصفه به المشركون من الزوجة والولد

: أخرج سعيد بن منصور وابن جرير الطبري و الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما أن قرأ سورة النور ففسرها ، فلما أتى على هذه الآية {إن الذين يرمون المحصنات الغافلات }، قال : هذه في عائشة و أزواج النبي صلى الله علية وسلم ، ولم يجعل لمن فعل ذلك توبة ، و جعل لمن رمى امرأة من المؤمنات من غير أزواج النبي صلى الله عليه وسلم التوبة ، ثم قرأ {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء}إلى قوله{إلا الذين تابوا} ، ولم يجعل لمن قذف امرأة من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم توبة ، ثم تلا هذه الآية {لعنوا في الدنيا و الآخرة ولهم عذاب عظيم} ، فهمّ بعض القوم أن يقوم إلى ابن عباس فيقبل رأسه لحُسنِ ما فسّر .


والله احسن الخالقين