عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية نعمة تجزى
نعمة تجزى
عضو متواجد
رقم العضوية : 80895
الإنتساب : May 2014
المشاركات : 117
بمعدل : 0.03 يوميا

نعمة تجزى غير متصل

 عرض البوم صور نعمة تجزى

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : الطالب313 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-05-2014 الساعة : 06:12 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313 [ مشاهدة المشاركة ]
له له له يااحبائي ماعهتمونا اترك حوار الا واقر عيونكم يااخواني تابعوا وان لم نقر عيونكم قولوا فينا ما تشاءون ونبدا على بركه الله
عذرا ياخانم لم اعرف ان الي تكلمني امراءه ولازم اتكلم معها برقه فقلتي

لم اتشنج بالعكس فهذه طريقتي في مخاطبت رجالكم ولم اعرف انكم خانم
اما توقيعي المبارك فانا اتشرف ان هذا التوقيع اهدي الي من احد الاحبه ووضعني في صف مناصري الامام الحسين-ع- اما تحت اسمي فانا قلت لن ابقي لكم باقيه ياوهابيه -وهذا الان بالعلم والادله وبالاقلام لا بالسنان
وهل تعلمين سبب وضعي لهذه الكلمه تابعي --هذا الشعار رفعه كلاب اهل النار قتله الامام الحسين-ع- عندما ذبحوه روحي له الفداء فقالوا وهم في المعركه وبعد ان رفعوا الشعار العمري الذي هدد به عندما مات رسول الله-ص- باحراق دار الزهراء-ع- فكان ايتام عمر النواصب تمثلوا بقول عمركم فقالوا احرقوا بيوت الضالمين-وصاح كلب منهم
لا تبقوا لاهل هذا البيت باقيه
فاقسم بربي هذا النداءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء لطالما كان باذني فاليت على نفسي الان ان لاابقي لكم باقيه بالعلم والدين وان وفقني ربي وتشرفت بظهور القائم وروئيته وكنت من جنوده فلن ابقي لكم باقيه
ويكون هذا التحدي بالسنان


ردك الثاني يا مهندس طالب بدايته ومخاطبتك لأعضاء منتداكم مسرحي
وفيه تفاخر ويفترض أن يكون بينكم في الرسائل الخاصة منعاً للحرج فلا تعلم ما سيكون


توقيعك حسب ما تدعي أنه مبارزة بالقلم لم تضع صورة تترجمه ولا هو معروف أن يقال عن الغلبة بالقول لم يبق له باقية يعني نتريرك غير مقنع

وأما عن القصة التي رويتها عن الفاروق عمر بن الخطاب (رضي ) والعبارة المقتبسة
فراجع كتبكم كيف أنها تعترف بأنها من كتاب سليم بن قيس ولم تثبت صحته لروايات أبان بن عياش الذي ضعفه الكثير من علماءكم
بمعنى قصص ألف ليلة وليلة ومسرحيات مجوسية قال فلان ورفع السيف ثم صرخ فلان !
يا من تعلم أن هناك علم يقال له علم الرجال وهناك علم الجرح والتعديل

علماءكم فندت القصة لعدم واقعيتها مع صفات الخليفة علي (رض) في صمته على جريمتين مزعومتين

لو كانت الروايات هذه التي بني عليها دين التشيع صحيحة لما ترك الشيخ حسين المؤيد التشيع ودخل في دين أهل السنة والجماعة دين الإسلام ، وهي أصل شكه وصرح بهذا منذ سنين عديدة

العلامة محمد حسين فضل الله والكاتب أحمد الكاتب وهما شيعيان
عينة من كلام عالمكم حسين كاشف الغطاء مع ما فيها من عبارات غير لائقة :

ولكن قضية ضرب الزهراء ولطم خدها مما لا يكاد يقبله وجداني ويتقبّله عقلي، ويقتنع به مشاعري، لا
لأن القوم يتحرّجون ويتورعون من هذه الجرأة العظيمة، بل لأن السجايا العربية والتقاليد الجاهلية التي ركّزتها الشريعة الاسلامية وزادتها تأييداً وتأكيداً تمنع بشدة ان تضرب المرأة او تمد اليها يد سوء، حتى انّ في بعض كلمات امير المؤمنين (عليه السلام) ما معناه: ان الرجل كان في الجاهلية اذا ضرب المرأة يبقى ذلك عاراً في اعقابه ونسله.

ويدلّك على تركّز هذه الركيزة بل الغريزة في المسلمين وانها لم تفلت من ايديهم وان فلت منهم الاسلام: ان ابن زياد وهو من تعرف في الجرأة على الله وانتهاك حرماته لما فضحته الحوراء زينب (عليها السلام )، وافلجته وصيرته احقر من نملة، واقذر من القملة، وقالت له: ثكلتك امك يا ابن مرجانة، فاستشاط غضباً من ذكر امه التي يعرف انها من ذوات الاعلام، وهمّ ان يضربها، فقال له عمرو بن حريث وهو من رؤوس الخوارج وضروسها انها امرأة والمرأة لا تؤاخذ بشيء من منطقها، فاذا كان ابن مرجانة امتنع من ضرب العقيلة خوف العار والشنار وكلّه عار وشنار، وبؤرة عهار مع بعد العهد من النبي (ص) فكيف لا يمتنع اصحاب النبي (ص) مع قرب العهد به من ضرب عزيزته، وكيف يقتحمون هذه العقبة الكؤود ولو كانوا اعتى واعدى من عاد وثمود. ولو فعلوا او هموا ان يفعلوا اما كان في المهاجرين والانصار مثل عمرو بن حريث فيمنعهم من مدّ اليد الأثيمة، وارتكاب تلك الجريمة، ولا يقاس هذا بما ارتكبوه واقترفوه في حق بعلها سلام الله عليه ومن العظائم حتى قادوه كالفحل المخشوش فأن الرجال قد تنال من الرجال ما لا تناله من النساء.
كيف والزهراء (عليها السلام ) شابة بنت ثمانية عشر سنة، لم تبلغ مبالغ النساء واذا كان في ضرب المرأة عار وشناعة فضرب الفتاة اشنع وافظع،
ويزيدك يقيناً بما اقول انها ــ ولها المجد والشرف ــ ما ذكرت ولا اشارت الى ذلك في شيء من خطبها[38] ومقالاتها المتضمنة لتظلّمها من القوم وسوء صنيعهم معها مثل خطبتها الباهرة الطويلة التي القتها على المهاجرين والأنصار، وكلماتها مع امير المؤمنين (عليه السلام) من المسجد،

وكانت ثائرة متأثرة اشد التأثر حتى خرجت عن حدود الآداب التي لم تخرج من حظيرتها مدة عمرها
التكملة تعلمها وفيها طعن واضح سبحان الله


من مواضيع : نعمة تجزى 0 روايات منسوبة للأئمة تخالف القرآن وسنة نبيه
0 عنوان غبي ومضحك :ما مصير من مات من الشيعة ولم يؤمن بالمهدي المنتظر ؟
0 قلة فهم وهابي :الولاية التشريعية وتناقضها مع آية اليوم أكملت لكم دينكم
رد مع اقتباس