[ja3fry.net]

فهرست ابواب الكتاب

المقصد الأول ( عن ابي بكر )

باب : ان لأبي بكر شيطانا يعتريه .
باب : في بعث أبي بكر عمر الى دار علي (ع) ودعاء عمر بالحطب ليحرق الدار وفيها فاطمة (ع) .
باب : ان ابا بكر عند موته يود انه لم يكشف بيت علي (ع) وفاطمة (ع) .
باب : ان فاطمة (ع) من اغضبها اغضب الله ورسوله وقد اغضبها ابو بكر وعمر فهجرتهما حتى توفيت .
باب : ان فاطمة (ع) قد دفنت ليلا وصلى عليها علي (ع) ولم يؤذن بها ابا بكر .
باب : ان اصحاب النبي (ص) قد احدثوا من بعده ما احدثوا وارتدوا على اعقابهم .
باب : في اعطاء النبي (ص) فدكا لفاطمة (ع) وقد غصبه ابو بكر وعمر .
باب : لم يعط ابو بكر قربى رسول الله (ص) من الخمس ماكان النبي (ص) يعطيهم .
باب : في رفع ابي بكر وعمر أصواتهما عند النبي (ص) حتى نزل النهي .
باب : في انهزام ابي بكر وعمر يوم خيبر .
باب : في اعراض النبي (ص) عن ابي بكر وعمر حين تكلما في يوم بدر .
باب : ان ابا بكر لسانه قد اورده الموارد .
باب : ان ابا بكر لاينفلت من الدنيا .
باب : ان ابا بكر وعمر لايعرفان معنى قوله تعالى وفاكهة وابا .

المقصد الثاني ( عن عمر بن الخطاب)

باب : في منع عمر من ان يكتب النبي (ص) عند مماته كتابا وقال انه يهجر .
باب : ان الله ورسوله قد احلا متعة الحج للابد وقد حرمها عمر.
العلة في تحريم عمر المتعه .
باب : ان الله ورسوله قد احلا متعة النساء وقد حرمها عمر .
باب : في بدعة عمر في الطلاق الثلاث .
باب : ان عمر يفتي ان من لم يجد الماء لا يصلي .
باب : ان عمر لايفهم معنى الكلالة ابدا .
باب : كل الناس افقه من عمر واعلم من عمر .
باب : ماجاء في جهل عمر بالكتاب والسنة .
باب : ماجاء في فضل الحجر الاسود وجهل عمر بذلك كله حتى قال ان حجر لايضر ولا ينفع .
باب : في تجسر عمر على النبي (ص) وسوء ادبه معه في موارد شتى .
باب : في تجسر عمر على ابي بكر فتفل في كتابه ومحاه وعلى ابي هريرة فضربه بلا ذنب .
باب : ان عمر لم يعط قربى رسول الله (ص) من الخمس مافرض الله لهم .
باب : في انهزام عمر وعثمان يوم احد .
باب : في افتراء عمر على النبي (ص) حديثا كذبا .
باب : لاخير في يد عمر .
باب : ان عمر قد اغضب النبي (ص) .
باب : ان عمر يتغنى ويأمر بالتغني .
باب : ان عمر في الجاهلية كان عميرا يرعى الضأن .
باب : ان عمر يتمنى ان يكون عذرة ولا يكون بشرا .

المقصد الثالث ( عثمان بن عفان )
باب : في ان النبي قصر الصلاة بمنى وخالفه عثمان من بعد فأتمها .
باب : ان الله ورسوله قد احلا متعة الحج للابد وقد حرمها عثمان كما حرمها عمر من قبل .
باب : ماجاء في جهل عثمان بالكتاب والسنة .
باب : في أمر عثمان بحرق المصاحف .
باب : ما جاء في فضل ابي ذر وان عثمان قد نفاه الى الربذة .
باب : في انهزام عثمان يوم أحد .

المقصد الرابع ( في بيان مايشترك بين عائشة وحفصة )

باب : ان عائشة وحفصه هما المرأتان اللتان قال الله تعالى فيهما (ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين)
في بيان المراد من صالح المؤمنين .
باب : في احتيال عائشة وحفصة مع النبي (ص) وتواطيهما على الكذب .

المقصد الخامس ( عائشة )

باب : في سوء ادب عائشة مع النبي (ص) وسوء تعبيرها للرؤيا .
باب : في شدة حسد عائشة وبخلها .
باب : في احتيال عائشة مع النبي (ص) .
باب : ان عائشة تحدث الرجال بما جرى بينها وبين النبي (ص) مما يقبح ذكره كالتقبيل ومص اللسان والادخال بغير انزال ونحو ذلك .
باب : في الاباطيل التي تنسبها عائشة الى النبي (ص) .
باب : ان عائشة تبغض عليا (ع) وتحسده وقد سرت بقتل علي (ع) .
باب : ان فاطمة (ع) أوصت انها اذا ماتت لاتدخل عليها عائشة ولا غيرها .
باب : ان الله ورسوله قد امرا نساء النبي (ص) بلزوم البيت .
باب : في نهي النبي (ص) عائشة عن قتال علي (ع) وقد اخبرها انها تنبحها كلاب الحوأب .
باب : في اخبار النبي (ص) ان الفتنة ورأس الكفر من بيت عائشة .
باب : ان عائشة قد ندمت من خروجها على علي (ع) وتمنت ان تكون حيضه ملقاة .
باب : ود النبي (ص) ان تموت عائشة في حياته فيهيأها ويدفنها .