عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية الباحث الطائي
الباحث الطائي
بــاحــث مهدوي
رقم العضوية : 78571
الإنتساب : Jun 2013
المشاركات : 2,162
بمعدل : 0.54 يوميا

الباحث الطائي غير متصل

 عرض البوم صور الباحث الطائي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي المنارة الحدباء في ذمة الله
قديم بتاريخ : 22-06-2017 الساعة : 03:18 AM




عن موقع France 24
-------------------------

أعلنت القوات العراقية الأربعاء أن جهاديي تنظيم "الدولة الإسلامية" أقدموا على تفجير جامع النوري ومنارة الحدباء التاريخية في المدينة القديمة بغرب الموصل.

وعلى الفور، أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" عبر وكالة "أعماق" التابعة له، أن "الطيران الأمريكي يدمر مسجد النوري الكبير والمنارة الحدباء في الموصل".

اقول : تحالف الشياطين داعش وال سعود وامريكا ، يجرمون ويتبرؤون من بعضهم البعض ، وكذلك في الاخرة

***
**
*

( ننعى لكم المنارة الحدباء )
---------------------------

مازلـت قائمة مائلة ،،، وصامدة بعيـون البشـر
هـكـذا كـنت وكـان ،،، على مر زمانك والقـدر
وتحت ضلّكِ استضل ،،، عـليٌ وجَـونْ وعُـمـــَر
فأذا غابت الشــمس ،،، استناروا بنوركِ والقمر
وقد مّـر الزمان بنـا ،،، اخوةٌ في السلم والخطر
حـتى اطلّـت داعـش ،،، شـياطينٍ برؤوس بشـر
فاحرقـوا كل جميـل ،،، والكُـلُ عندهـم قـد كفر
قد عقـروكِ ياحـدباء ،،، ثمود آل البـغض والقذر
فلا امهلكــم الله لها ،،، اكـْثر من ثلاث ايام قـدر
ثـم تُـردّون للعـذاب ،،، وجزائكم النار في سـقر
وما ادراك مـا سَـقر ،،، لا تبقي داعشي ولا تذر
عليهـا تسـعة عشـر ،،، فانتظروا خرابكم والسفر
ومثلها ببلاد الامريك ،،، انّهـم كانـوا ادهـى وأمر
بريح صَرصَرٍ مسلّطة ،،، كعادٍ الاولى تبترهم بتـر
ألا لا اسعد آل سعود ،،، أئمة النفاق وآية الغـدر
بئسهم بينهم بالخِلاف ،،، كساهٍ بيده اناء وإنكـسر
ثم الفرج ورجاءٌ قريب ،،، باذن الله لمن ينتظــــر

*
*
*

الباحث الطائي








توقيع : الباحث الطائي
لا اله الا اللـه محمــــد رســــول الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

( الاسلام محمدي الوجود . حُسيني البقاء . مهدوي الغاية )

*
*

الباحـ الطائي ــث
من مواضيع : الباحث الطائي 0 القراءة السياسية والعلامتية لاحداث مصر
0 متى يخرج السفياني لغزو العراق
0 في أي فصول السنة يظهر القائم ع
0 الفتنة الشرقية الغربية وعلو بني إسرائيل الثاني
0 قراءة جديدة في رواية اذربيجان
رد مع اقتباس