يقول الشيخ إضافة الى التوسل بصاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه فانه نقوم بأمرين شبّهها بالحيل الشرعية:
الأول: الدعاء لجميع المبتلين بالمشكلة بها ذلك الشخص، إذ أن الله تعالى يستجيب دعاء المؤمن لإخوانه، وكرمه يأبى أن يستجيب بعض الدعاء دون بعضه وعندئذٍ يصل الداعي حظه من الاستجابة عبر التعميم في الدعاء.
الثاني: الدعاء بتعجيل الفرج لصاحب الزمان عليه السلام، لأن فرجه هو الفرج والقضاء الحقيقي لجميع حوائج المؤمنين، ورفع كل ضيق وكدر في حياتهم.
ويؤكد الشيخ بهجت (قد) على صلاة جعفر الطيار أيضا لقضاء الحاجات وعلى الإكثار من الصلوات على محمد وآل محمد للحاجات ولرفع الهم والغم كذلك.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.
السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ الحُسَين.