في هذه الدنيا يتقدم احدهم للزواج من فتاة مؤمنه ولكن الضروف تقع حائلآ بينهم وربما تكون الاقدار
وهي توافق على الزواج به وتطلب من الله وترجوه بالعترة الطاهرة وهو ايضآ يطلبها من الله بكل قوة بحق محمد وال محمد
ولكن القدر قد لاتكون له بالدنيا
سؤالي هل ستكون له زوجة بالاخرة ان هو تزوج غيرها؟
وان هي تزوجت غيره؟
في حين انهما طلبا من الله تعالى ذلك اثناء الدعاء ان الله يجمعهما بالدنيا والاخرة؟
استجابة الدعاء هذا امر موكول الى الله تعالى والمروي عندنا ان المرأة المؤمنة تكون حورية ـ لزوجها الذي في الدنيا ـ في الآخرة اما ما تفضلتم به فأمره الى الله تعالى