مساء الخير أخوتنا وأخواتنا ,,
سؤال يتبادر لذهني اللعبة التي لعبناها قبل قليل في خليجي 21 على اراضي البحرين مع الأمارات ,,
هل كانت لعبة كرة قدم أم كانت لعبة يقودها الجانب الخليجي بنفس طائفي وعنصري واقصائي للعراق ؟؟؟
منعوا دخول طائرات المشجعين .. تقصدوا استفزاز اللاعبين .. تحيز الحكم السعودي القذر ..
كل هذا الا يعني انها لم تكن كرة قدم ؟؟؟!!
أقول في النهاية ملايين العراقيين ينتظرون ليهنئوا اسود الرافدين الشرفاء الذين لعبوا بشرف
مع العربان عديمي الشرف ..
فوز العراق اليوم كان بحضوره القوي والمؤثر الذي ارعب الاعراب
لم تكن مجرد كرة قدم بل كانت معركة ضد الاسود او معارك ضد الاسود ولكن اسود الرافدين حققوا النصر على هتافات المشجعين المغرضة وتحيّز الحكم وتطاول اللاعبين انتصروا بزئيرهم المعروف في كل المواقف والميادين
دائما العرب يريدون بالعراق ان يرجع الى الورى فهيات منا ذلك وهذه دعوه للعراقيين ليتوحدوا ضد هولاء الحثاله
حقد أموي قديم ليس بالجديد
مئات السنوات الأعلام ألاموي يغذيهم ضد العراق
فحين يلوح لهم اسم العراق يلوح لهم التشيع لذلك تعاملوا معنا بطائفية ضيقة الأفق’’’
لعنة الله عليهم
فوز العراق اليوم كان بحضوره القوي والمؤثر الذي ارعب الاعراب
لم تكن مجرد كرة قدم بل كانت معركة ضد الاسود او معارك ضد الاسود ولكن اسود الرافدين حققوا النصر على هتافات المشجعين المغرضة وتحيّز الحكم وتطاول اللاعبين انتصروا بزئيرهم المعروف في كل المواقف والميادين
كانت معركة بين الشرف والــلا شرف..
تعودنا من الأعراب مثل هذه المواقف وأشد منها,,
الآن كرة قدم(( هينة )) إن صح انا كرة قدم ولم تكن انتقام طائفي وسياسي,,
فهم لم ينفكوا يرسلوا لنا أصحاب اللحى العفنة ليفجرونا ويقتلوا اطفالنا
فقتل الفرحة اليوم ليس بالجديد علينا حسبنا الله بهم ونعم الوكيل
وألف مبروك لأسود الرافدين رجال العراق الفوز بالمركز الثاني بشرف
مع اني لم ارى البطولة لاحتقاري لبطولة الخليج واحتقاري لدولها مع الاحترام للشرفاء منهم وان كان مشارك فيها العراق هي بطولة ضعيفة جدا وحتى لو فاز المنتخب العراقي فلن تفيده في شيء انا اقترح على الاتحاد العراقي ان يشارك في الدورات الودية التى تنظمها دول شرق اسيا كاليابان وكوريا وهذه الدورات تستضيف منتخبات عالمية مالمانع ان يشارك منتخبنا فيها وحتى لو خسروا فيها هزائم كبيرة فالاحتكاك بمنتخبات اقوى منك يعود بالفائدة وومن ثم القدرة على التاهل لكاس العالم باذن الله 2014م