عصابة آل سعود تعدم شابين بحرينيين شيعة
كانا معتقلين لدى هذه العصابة الإجرامية وهما :
-الشهيد جعفر محمد سلطان
-الشهيد صادق ثامر
تلفيق الاتهامات بالتعذيب !!
وكان مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحالات الإعدام خارج القضاء أو تعسفًا “موريس تيدبال بنز”، قد طالب في يونيو/حزيران الماضي، السلطاتِ السعودية في خطاب بوقف “أي خطوات محتملة نحو إعدام” الرجلين، والسماح بتحقيقات طرف ثالث في عام 2022 عندما بدأت الشائعات تظهر أن الرجلين تعرضا للتعذيب لاعترافهما بصلاتهما بجماعات إرهابية.
وتُعدّ عملية الإعدام هذه هي الأربعين في المملكة العربية السعودية هذا العام والتاسعة من نوعها منذ 2 مايو 2023، مما يؤكد مجددًا أن المملكة العربية السعودية هي أكثر دول العالم تنفيذاً لأحكام الإعدام في الشرق الأوسط.
ففي عام 2022 وحده، أعدمت السعودية 147 شخصًا، بينهم 81 في يوم واحد. ونُفذت جميع عمليات الإعدام هذه باستثناء واحدة في الجزء الشرقي من المملكة الذي تقطنه أغلبية شيعية كنوع من الإخافة والترهيب الذي يُمارسه النظام السعودي بقيادة الحاكم الفعلي للمملكة ولي العهد “محمد بن سلمان“.
الى شيعة العراق المسؤولين وقادة الكتل والاحزاب
الساكتين الصامتين والمتجاهلين لهذه الجريمة وغيرها
والمتسالمين المنبطحين للسعودية ...........
انتم شركاء في الجريمة ,
وعند الله تعالى تجتمع الخصوم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
استاذ حكومة العراق مسيطر عليها شخصيات بعثية التكوين تتربص بالشعب
تخيف اعضاء الحكومة الباقين بطرق منها المادة ومنها الترهيب
واساليب اخرى .
فلا حكومة ولااستقرار الا بأجتثاث كل من ترحم على اللعين صدام او جامل ابنته رغدة الفاسدة
نحن الان في قلق وخوف من اندساس البعثية داخل الحشد وهذة مصيبة .
رحم الله شهداء الاسلام ولعن الله الظالمين
شكرا لك الاستاذ مروان الغالي