نتمنى من البعثية اتباع جبهة التوافق انصار الجرذ الصرخي
ان يهاجموا عدنان الدليمي وحارث الضاري ومحمد الدايني وطارق الهاشمي هؤلاء القتلة والارهابية
بدل من يهاجموا ابن مذهبم نوري المالكي اعزه الله
ولكن ليست بغريبة على اتباع الجرذ الصرخي
ومن يدخل كل يوم بااسم عضو!!!
اخي نجف استار اسئلتك جيدة ولكن
ماذا تفعل لمثيري الفتن
ملاحظة الجميع يعلم في المنتديات
باان اتباع الجرذ الصرخي
كل يوم يدخلون بااسم جديد
التعديل الأخير تم بواسطة خادم الشيخ الكوراني ; 22-07-2009 الساعة 06:43 PM.
نتمنى من البعثية اتباع جبهة التوافق انصار الجرذ الصرخي
ان يهاجموا عدنان الدليمي وحارث الضاري ومحمد الدايني وطارق الهاشمي هؤلاء القتلة والارهابية
بدل من يهاجموا ابن مذهبم نوري المالكي اعزه الله
ولكن ليست بغريبة على اتباع الجرذ الصرخي
ومن يدخل كل يوم بااسم عضو!!!
اخي نجف استار اسئلتك جيدة ولكن
ماذا تفعل لمثيري الفتن
ملاحظة الجميع يعلم في المنتديات
باان اتباع الجرذ الصرخي
كل يوم يدخلون بااسم جديد
لو سمحت لنا شيخنا الكبير
ممكن تفهمني اني مين لان والله احتاريت
الخيارات لك
1- بعثي خنزير
2- جبهة التوافق لعنة الله عليها
3- الجرذ الصرخي كما تقول
4- حارث الضاري الكلب المسعور
5- عدنا الدليمي الكلب ابو رجاج
1- من العجب اتهام المالكي بتهمة دون دليل واتهام الناس دون دليل شيء بشع جدا ولايتعدى كونه تسقيط من قبل جهات معادية ونعيد ونكرر ان حكومة المالكي تتألف من 37 وزير ولاوجود فيها لاي وزير من حزب الدعوة الاسلامية والمالكي فقط ممثلا لحزب الدعوة في الحكومة
2- اتمنى ممن يقول ان المالكي منع استجواب الوزراء ان يأتي بدليل وعدم تسمية حزب الدعوة بالحزب القائد وليعلم الجميع ان حزب الدعوة لايملك اي وزارة ويمكنكم التأكد من كلامي وكذب من قال غير ذلك
3- منطقة طليل في الناصرية تحمل هذا الاسم منذ القرن التاسع عشر وانشأت فيها قاعدة جوية في زمن عبد الكريم قاسم تم تحويل اسم القاعدة الى قاعدة الامام علي الجوية اما الكلية العسكرية الرابعة فلاعلاقة لها بقاعدة الامام علي
4- من يسأل عن علاقة المالكي بالمرجعية : فأننا لم ننتخب المالكي كي نصلي خلفه وان كنا بحاجة لامام فوكلاء المرجعية موجودون في كل مدينة
5- التحالف مع التيار الصدري لايمثل تحالفا مع الخارجين عن القانون فقد قاتل المالكي جميع الخارجين عن القانون علما ان الائتلاف يظم عدة مكونات ومنها التيار الصدري
6- هناك نظام وقانون لتنظيم المناطق المتنازع عليها بين المحافظات ومنها مناطق عرعر مثلا والتي تمت اظافتها الى الرمادي بدلا من كربلاء
7- اخيرا الفت نظر الاشراف الى ان كل ماقيل مجرد تكهنات تمس مسؤول بل اعلى سلطة في الدولة العراقية وهذا امر لابد من النظر بتمعن وتجرد اليه وعدم السماح برمي التهم جزافا
لماذا اصدر المالكي قرار بان كل من يشتمه
يعاقب ب السجن 6 لشهر
ملاحظة النقاط السابعة سوف يتم الرد عليها
ان شاء الله
لايحق للمالكي اصدار اي تشريع فهو ممثل للسلطة التنفيذية اما السلطة التشريعية فبيد مجلس النواب فلا تلقي التهم جزافا وتردد ما لاعلم لك به وحاليا يتم تطبيق قانون العقوبات رقم 111 لسنة 1969 ولا وجود لاي تشريع جديد بهذا الخصوص وبالمناسبة ان قانون العقوبات المذكور اعلاه تمت بموجبه محاكمة منتظر الزيدي وفق المادة 27 من قانون العقوبات لعام 1969 النافذ حتى كتابة ردنا هذا وبضمنه عقوبات الاهانة
ولعل بعضكم يعتقد ان المقصود به هو الجيش الحالي...مثلا !
واخرون سمعوا ويعتقدون انه شيء غير موجود لحد الان او هو في طور التشكيل!!
اذا فل نتبين حقيقة الامر ونستجلي خفاياه ....
أثار ت قوة عسكرية ترتبط برئيس الوزراء نوري المالكي الكثير من المخاوف، لدى جهات سياسية داخلية ولدى بعض حلفاء الحكومة العراقية من العسكريين الأميركيين، وكانت صحيفة USA Today الأميركية قد القت المزيد من الاضواء على هذه القوة واجرت العديد من اللقاءات مع زعماء عراقيين ابدوا فيها مخاوفهم من تنامي دور هذه القوة التي اطلقوا عليها اسم «جيش المالكي» وهو جيش لا يتبع وزارتي الدفاع والداخلية.
وقبل مناقشة مشروع تقدمت به الحكومة الى البرلمان من اجل اصدار تشريع يعطي الصفة الشرعية لهذا الجيش، اعترض العديد من النواب مسبقاً على المشروع وابدوا الكثير من القلق من ان يكون المالكي بصدد تأسيس نظام دكتاتوري، مثل نظام صدام حسين، على حد قولهم
، وكان المالكي قد شكل هذه القوة عام 2007 تقريبا من عناصر مقربة منه ومن حزبه، وتم اختيار ضباطها وجنودها باعتناء شديد أشرف عليه بنفسه، حتى اصبح عددهم يفوق الخمسة آلاف، مجهزين بأحدث الأسلحة والمعدات،
وكان دافع تشكيلها هو مكافحة الارهاب والميليشيات المسلحة. وقد نجحت في اداء مهماتها، غير أن الناس في الشارع العراقي باتوا يطلقون عليها صفة «الفرقة القذرة» لأنها تمارس المداهمات للمنازل من دون ضوابط، كما يقول منتقدوها، وغالبا ما يصبح موضوعها في مقدمة الاتهامات بخرق القانون الموجهة الى المالكي ومعاونيه الخاصين.
وحذر بعض النواب من خطورة تمرير المشروع الذي تقدمت به الحكومة لاستصدار قانون لهذه القوة التي ليس لها علاقة بوزارتي الدفاع والداخلية. وقالوا ان هذا المنحى يشبه تماما منحى صدام حسين في تشكيل قوات الأمن الخاص السيئة الصيت في الحرس الجمهوري السابق، والتي كانت تضم ما يقارب العدد نفسه ولم تكن ترتبط بجهة سوى صدام ومعاونيه.
وفي الوقت نفسه انتقد بعض العسكريين الأميركيين استقلالية هذه القوة وارتباطها برئيس الوزراء، وأعرب الكولونيل المتقاعد بيتر منصور الذي عمل مع القوات الأميركية في العراق عن مخاوفه من أن يستخدم المالكي هذه القوة لضرب خصومه السياسيين. لكن مسؤولين عراقيين آخرين اعربوا عن مساندتهم لقرار المالكي وقالوا ان تلك القوة من شأنها ان تقوي مؤسسة رئاسة الوزراء.
وهؤلاء حسب رأي الآخرين المعارضين يعتبرون من شلة المستشارين المحيطين بالمالكي والمشجعين له على الافراط في استخدام القوة.
الفرقة القذرة تم تشكيلها من قبل الامريكان في عام 2004
لا ادري كيف تحرف الحقائق
بالمناسبة تحمل رقم 36 وعائدة لوزارة الدفاع وتم تدريبها على يد الامريكان قبل استلام المالكي لمنصبه
الفرقة القذرة تم تشكيلها من قبل الامريكان في عام 2004
لا ادري كيف تحرف الحقائق
بالمناسبة تحمل رقم 36 وعائدة لوزارة الدفاع وتم تدريبها على يد الامريكان قبل استلام المالكي لمنصبه
جنودنا يفقدون (انضباطهم) في السلوك العسكري..وكثيرون (متشائمون) من (سيطرتنا) على المنطقة الخضراء
لواء (المنطقة الخضراء) تحت قيادة المالكي.. الحراس (يغازلون) الداخلات والخارجات ويدسّون (الرسائل) في حقائبهن
فلاش - 25/01/2009 - 12:00 am
بغداد-هونغ كونغ-النور:
حال ربما هي أكبر من التصوّر، فالبديل العراقي للقوة الأميركية التي كانت مسؤولة عن حماية المنطقة الخضراء،
لواء –تحت إمرة رئيس الوزراء- يتكون من 30,000 ضابط وجندي. وهؤلاء لو اصطفوا كتفاً لكتف لأحاطوا بالمنطقة الخضراء مرتين. وعددهم -فقط للمقارنة- بعدد قوات السورج التي أرسلها (بوش) لتنفيذ الخطة الأمنية الاستراتيجية في بغداد، وأيضا هم (خُمس) عدد القوات الأميركية المحتلة.
وبرغم ذلك لم تتسلم هذه القوة الضخمة كامل المسؤولية، ويقال أنها ستستكمل مهمات سيطرتها نهاية شهر آذار المقبل. وعلى هامش آراء مختلفة بصدد عملية انتقال المسؤولية الأمنية من الأميركان الى القوات الأمنية العراقية، ثمة مشكلة تتحدث عنها صحيفة آسيا تايمز بصراحة وبالأسماء، تلك هي أن النساء الداخلات الى المنطقة الخضراء يتعرّضن للتحرش والمغازلة ويصل الأمر الى وضع الرسائل في حقائبهن أثناء عملية التفتيش.
وتقول مراسلة صحيفة (آسيا تايمز) في بغداد: عند بوابة المنطقة الخضراء كل يوم، تُقابل (مروة ياسين) بتحيات تشبه التعليقات الإيحائية من قبل الحراس العراقيين الذين تسلّموا هذا الشهر مسؤولية نقاط التفتيش من قبل نظرائهم الأميركان.
يقول رجال الحرس، وهم ينظرون الى (مروة): ((لماذا القمر بعيد في السماء))..ويعني الحراس الذين يتحدثون بكلمات عامية شعبية أن "المرأة الجميلة تكاد تُرى هذه الأيام". ويواصلون تعليقاتهم: ((ما الذي ستفعلينه بعد أن ينتهي عملك اليوم؟)). أو ((لماذا لم تكلميني البارحة؟)).
وتضيف مراسلة الصحيفة قولها: ((إن الطالبة ذات الـ 19 ربيعاً، واحدة من مجموعة كبيرة من النساء اللواتي يقلن إنهن يتعرّضن لسيل من الإهانات والإساءات المبطنة، عندما يذهبن الى المنطقة الخضراء شديدة التحصين التي تضم بنايات مسؤولي الحكومة، وبساتين وقصوراً كان قد بناها الرئيس السابق (صدام حسين). وللسنوات الست الماضية، كانت تمثل "رمز" الاحتلال الأميركي للعراق.
وتقول الصحفية العراقية (إيمان الخالدي) 23 سنة، إنها عادت من رحلة الى المنطقة الخضراء لتجد ملاحظة في حقيبتها، تحتوي رقم هاتف، يفترض أنها تُركت من قبل ((عاشق لا يستطيع النوم)) منذ أن رآها في نقطة التفتيش. وتعتقد (الخالدي) أن الورقة قد وضعت في حقيبتها خلال عملية تفتيشها.
وتضيف المراسلة قائلة: لقد انتقلت مسؤولية التفتيش في هذه المنطقة الواسعة التي تقع في مركز مدينة بغداد من القوات الأميركية الى القوات العراقية في الأول من شهر كانون الثاني من السنة الجديدة. والمسؤولون العراقيون يصرّون على أنهم سوف يحققون في كل "ادعاءات التحرش" التي يُتهم بها الحراس المسؤولون الآن عن المنطقة الخضراء.
و(مروة ياسين) التي تحضر الى "مدرسة خاصة" داخل المنطقة الخضراء، تقول إن النساء كنّ أقل خوفاً عندما كانت القوات الأميركية تشرف على القوات الأمنية العراقية. وتضيف موضحة: ((الجنود الأميركان كانوا يعاقبون أي عراقي يضايقنا بتعليقات شفهية، وينتزعون منهم الباجات الخاصة. أما الآن فقد خسرنا هذه الحماية)).
ههههههه
قلت من البداية لا احد يناقشني بهذا الامر لان لدي دلا ئل
وحقائق على دولة رئيس الوزراء
وصور اصلية