١- الامام الباقر
........... : يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم ، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذالك الزمان وإنّ أدنى ما يكون لهم من الثواب ان يناديهم الباري عز وجل عبادي أمنتم بسرّي وصدّقتم بغيبي ، فأبشرو بحسن الثواب مني فأنتم عبادي ، وإمائي حقا ، منكم أتقبّل وعنكم أعفو ، ولكم أغفر وبكم أسقي عبادي الغيث وأدفع عنهم البلاء ولولاكم لأنزلت عليهم عذابي.
٢- النبي محمد
.........: من فطّر صائما فله اجر مثله من دون أن ينقص من أجره شيء ، وكان لخ مثل أجر ماعمله من الخير بقوة ذالك الطعام.
٣- الامام الرضا
..........: يابن أبي نصر أينما كنت فاحضر يوم الغدير عند أمير المؤمنين عليه السلام فإن الله تباركه وتعالى يغفر لكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنه ويُعتق من النار ضعف ما أعتق في شهر رمضان وليلة القدر وليلة الفطر ولدرهم فيه بألم درهم ...
٤- الامام الصادق
........ : فلا يبقى أحد ممن أعان مؤمناً من أوليائنا بكلمة الأ ادخلة الله الجنة بغير حساب
٥- النبي محمد
.....ل : لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذالك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي فيملأها عدل وقسطا كما ملئت جورا وظلما..
نحتسب الروح الفاطمية نقطة ثالثة فقد كنا نريد من الجواب الأخير أن الإمام الحسين من قاله
الروح الفاطمية : 3 نقاط
وردة الزهراء : نقطة
ـــــ
عن أبي جعفر عليه السلام قال : يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم ، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذالك الزمان وإنّ أدنى ما يكون لهم من الثواب ان يناديهم الباري عز وجل عبادي أمنتم بسرّي وصدّقتم بغيبي ، فأبشرو بحسن الثواب مني فأنتم عبادي ، وإمائي حقا ، منكم أتقبّل وعنكم أعفو ، ولكم أغفر وبكم أسقي عبادي الغيث وأدفع عنهم البلاء ولولاكم لأنزلت عليهم عذابي. بحار الأنوار 52: 127
عن النبي صلى الله عليه وآله : من فطّر صائما فله اجر مثله من دون أن ينقص من أجره شيء ، وكان لخ مثل أجر ماعمله من الخير بقوة ذالك الطعام. ( مفاتيح الجنان)
عن الرضا عليه السلام قال: يابن أبي نصر أينما كنت فاحضر يوم الغدير عند أمير المؤمنين عليه السلام فإن الله تباركه وتعالى يغفر لكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنه ويُعتق من النار ضعف ما أعتق في شهر رمضان وليلة القدر وليلة الفطر ولدرهم فيه بألم درهم ...
مفاتيح الجنان ص 343
عن الصادق عليه السلام قال في أخر وصاياه لعبد الله بن جندب قال : فلا يبقى أحد ممن أعان مؤمناً من أوليائنا بكلمة الأ ادخلة الله الجنة بغير حساب ( تحفة العقول ص 307
عن الإمام الحسين عليه السلام قال : لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذالك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي فيملأها عدل وقسطا كما ملئت جورا وظلما.. ( إكمال الدين ص 318 باب 30 ج 4
.......... قال : جاء جبرائيل إلى يوسف عليه السلام في السجن وقال : قل في دبر الصلاة اللهم أجعل لي فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب.
٢-
.......... قال : فإذا وقع أمرنا ، وجاء مهدينا كان الرجل من شيعتنا جرى من ليث ، وأمضى من سنان ، يطأ عدّونا برجليه ، ويضربه بكفّيه وذلك عند نزول رحمة الله وفرجه على العباد.
٣-
........ قال : إن المؤمن في زمان القائم وهو بالمشرق ليرى أخاه الذي في المغرب وكذا الذي في المغرب يرى أخاه في المشرق
٤-
......... قال : الصمت دوآء الغضب.
٥-
.......قال : ما كان قول لوط لقومه؟ لو أن لي بكم قوة أو آوي إلي رُكن شديد ؟ إلا تمنّيا لقوة القائم عليه السلام ، ولا ركن إلا شدةّ أصحابه ، وإن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلاً ، وإن قلبه لأشد من زبر الحديد ، ولو مرّوا بجبال الحديد لقطعوها ، لا يكفّون سيوفهم حتى يرضى الله عزّ وجلّ.
التعديل الأخير تم بواسطة اللجنة العامة ; 03-06-2012 الساعة 04:53 PM.
الحديث الاول للامام الصادق( عليه السلام)..
الحديث الثاني للامام الباقر ( عليه السلام)...
الحديث الثالث للامام الصادق ( عليه السلام)...
الحديث الرابع للامام علي امير المؤمنين (عليه السلام)...
الحديث الخامس للامام الحسين ( عليه السلام)...
عن الصادق عليه السلام قال : جاء جبرائيل إلى يوسف عليه السلام في السجن وقال : قل في دبر الصلاة اللهم أجعل لي فرجا ومخرجا وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب. ( مفاتيح الجنان ص ٦٧٧)
٢-
عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : فإذا وقع أمرنا ، وجاء مهدينا كان الرجل من شيعتنا جرى من ليث ، وأمضى من سنان ، يطأ عدّونا برجليه ، ويضربه بكفّيه وذلك عند نزول رحمة الله وفرجه على العباد.
( البصائر ص ٢٤ ج١ ذيل ١٧)
٣-
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الؤمن في زمان القائم وهو بالمشرق ليى أخاه الذي في المغرب وكذا الذي في المغرب يرى أخاه في المشرق
البحار ح٥٢ ص ٣٩١ ح ٢١٣
٤-
قال أمير المؤمنين عليه السلام: الصمت دوآء الغضب.
٥-
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما كان قول لوط لقومه؟ لو أن لي بكم قوة أو آوي إلي رُكن شديد ؟ إلا تمنّيا لقوة القائم عليه السلام ، ولا ركن إلا شدةّ أصحابه ، وإن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلاً ، وإن قلبه لأشد من زبر الحديد ، ولو مرّوا بجبال الحديد لقطعوها ، لا يكفّون سيوفهم حتى يرضى الله عزّ وجلّ.
( كمال الدين ج٢ ص ٦٧٣ باب ٥٨ ذيل ٢٦- سورة هود : ٨٠)