رماني الدهر بالارزاء حتى ,,,,,,, فؤادي في غشاء من نبال
فصرت اذا اصابتني بسهم ,,,,, تكسرت النصال على النصال
فهل بيني وبين الدهر دين ,,,,, ,,,,,, لئيم لا يبالي بالسؤال
رحماك ...
اني يتيم منذ الصغر..
الون الليل بالالوان كلها
فلا اجد لونا للمطر...
رحماك بك علقني تاملي
في طيات فجرك
دعني اتعلم منذ السحر...
اني هذيان تهجدي
بك ..اسير
ارتل .. اصلي
رحماك .. اني احتضر...
ان كان يرضى بقتلي قلبك القاسي ,,,, فلست اول مقتول من الناس
والله ما طلعت شمس ولا غربت ,,,, الا وانت منى قلبي ووسواسي
فما جلست الى قوم احدثهم ,,,,,,,,,,,الا وكنت حديثي بين جلاسي
ولا شربت لذيذ الماء من ظمأ ,,,,,,,الا رأيت خيالا منك في الكاس
العاملي ,, لبنان
ليس لك الحق ان تباغتنا هكذا سيدي
محمد الشرع
لكنّا فرشنا الارض وردا استاذنا الغالي
الحقيقه ليس متصفحي وانما وجدته حائطا احرق عليه اوراقي قبل ان تحرقني
ادعوك الى متصفحي في القصه ال ق ج على فنجان قهوة
احترامي
قروي
لا يغرنك سيدتي :
ما قد يصدر عني احيانا من كلمات ملفوفة ببعض ورق مزركش من بقايا العيد الاخير ,,
فانا لا زلت ذلك القروي الذي احبك وانت لا تزالين ,, خيط دخان , , بل ويعتقد بسره ان خلف الشاشة الفضية
مذيعة من لحم ودم ,, يخجل ان يلمسها , , او يقلق نومها بعد الاغلاق
لم اعد اهذي كما كنت ..
فهذه الايام ايام نقاهة في ظل المرض
و نقاهتي لم يعد لها ذلك المعنى العميق عند المرضى ..
فهي نقاهة نزع , و انتزاع لكل شيء جميل سكن قلبي ذات يوم ..
بل هو لفظ لبقايا ذلك القلب الذي عاش مترفا ردحا من الزمن ..
كان يرفل بعبق السحر و الجمال و الحنين , و الانين ..
و بات اليوم مجردا عن كل شيء , خلا الالم ..
انه بقايا النزع الاخير من جماد كان يسمى يوما ما .. نابض !
وحياتك سيدي
وخزة صغيرة بابرة كهربائيه
ستعيدك اكثر شبابا ونضارة عن قبل
فالتكتب فقد تصدأ الاقلام اذا تركت
بالمناسبه كنت امل ان يكون كلامنا في السياسيه بناء ونخرج بشئ على الاقل بثمن الورق لكن الظاهر البعض لا يهمه من السجال سوى الكلام ,, اكيد انك عرّجت على الموضوع
احترامي
وحياتك سيدي
وخزة صغيرة بابرة كهربائيه
ستعيدك اكثر شبابا ونضارة عن قبل
فالتكتب فقد تصدأ الاقلام اذا تركت
بالمناسبه كنت امل ان يكون كلامنا في السياسيه بناء ونخرج بشئ على الاقل بثمن الورق لكن الظاهر البعض لا يهمه من السجال سوى الكلام ,, اكيد انك عرّجت على الموضوع
احترامي
تلك الوخزات المتني يا سيدي الانصاري ..
بل هي كانت سبب الداء الذي لا دواء له ..
سيدي و انت سيد العارفين ..
ان النقاشات و السجالات , ليست بالضرورة ان تغير رأيي او رأيك , او الوصول الى ارضية مشتركة حتى ..
بل هي اداة تستخدم لغيرها لا لنفسها ..
فهي تساعد القراء على الحكم لي او لك , او تغيير وجهات نظرهم هم ..
كذلك , تغيير وجهات نظرنا نحن و لو بعد حين ..
و هذا ما جعلني اتنقل من الاعجاب الكبير بالسيد المالكي و قد كنت مدافعا عنه يوما ما , الى انتقادي له و بشدة ..
و هذا له دوافع قد نعرج عليها يوما ما ..