على صفحة الماء ,, رأى الثعلب نفسه ذئبا , فم وذنب,,,,
ومن فوره قصد القطيع , لكن عصى الراعي الثقيلة اعادت اليه صوابه ,,
ابن آوى ليس الا.
مساؤكم عطر الياسمين
السلام عليكم ورحمة الله
واسعد الله مسائكم بكل خير أيها الأفاضل
شكراً لأختي الحبيبة ام جعفر على ما
اهدتنا إياه وكذلك الفاضل جودت ممتنون
لكم..
نتذوق اساليب مختلفة هنا وهذا ما يجعل
القرائة متعة
بالنسبة لنقاط التي اوردها لنا الأخ جودت
بشأن القصة القصيرة جداً هي
في محلها ويجب الأنتباه لها فبهذا يتطور
الأنتاج
اخـي جودت ان كان هذا اللون يستهويك
افتح متصفحك الخاص وإن شاء الله نكون
الى جانبكم في الختام سعدت بلقياكم دمتم
بـود
وصل الى المستشفى وهو في حالٍ يرثى لها لم يصدق حين
اتصلو به واعلموه ان زوجتة تعرضت لحادثٍ وفارقة
الحياة. كان يبكي بصمت خارج المشرحة عندما أتاه صوتٌ
أنوثي انتشله من الدوامة التى كان غارقاً فيها، كانت تسأله
عن الرجل الذي قضى نحبهُ مع زوجته في السيارة. نظرإليها
بجمود وقال:
عن أي رجلٍ تتكلمين؟!
قبل ان تجيبه اقبل ضابط الشرطة حاملا ًمعه كيس يحتوي
اشياء تخص زوجته سلمه إياه ونصرف. نظر الى
المظروف الذي كان مع حقيبة زوجتة في الكيس وبيد
مرتعشه تناوله. كالخائف ان يلدغ اخرج الصور من داخله
ببطأ وحذر. مرآى من كانت امرأة حياته وهي في احضان
رجل آخر هز كيانة. وقع الظرف وتناثرت الصور في
الممر وتناثرت معها كل آمله، وطأها بأقدامه وهو سائرٌ
غير واعٍ بالعالم من حوله..
تحياتي للمرور الأفاضل والى الملتقى إن شاء الله..
التعديل الأخير تم بواسطة آمالٌ بددتها السنونْ ; 26-05-2012 الساعة 01:30 PM.
الاديبه الرائعه وفاء
نص جميل احييك
يحتاج الى بعض التكثيف
لمست في النص بعض الهنات الاملائيه ومن المؤكد الخلل في استخدام الكي بورد
ارجو ملاحظتها من اجل جمالية النص
ونتواصل
اخـي الفاضل جودت اخجلتم تواضعنا
في الحقيقة مستوى قلمي لا يمكن ان
يجعلني اصنف من الأدباء
ولكن ممتنه للطفك وكرم اخلاقك
بالنسبة للأخطاء فأنا كارثة بعض
الأحيان لا اعلم متى سأتعلم مراجعة
النص قبل ادراجة ههه
صدق او لا تصدق انا اقرأ نصي
للمرة الثانية الآن فقط وبعد ملاحظتكم
الكريمة
سأقوم بتصحيح الأخطاء الواردة لاحقاً
شكراً لأبداء رأيك فيما كتبت لك تحيه
تعبق بالورد..
السيده وفاء
مساؤك سكر
اقف اجلالا امام تواضعك سيدتي
فمن تواضع لله رفعه
ارجو الا تكون ملاحظاتي ثقيلة على قلبك
وليس قصدي سوى جمالية النص ,, اعتذر فقد كتبت في كل ميادين الادب الا النقد
شكرا لاطرائك اللذيذ
ونتواصل