العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى الشبهات والردود

منتدى الشبهات والردود المنتدى مخصص لعرض الشبهات التي يتخبط بها الخصوم والرد عليها

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية ذو الفقارك ياعلي
ذو الفقارك ياعلي
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 34160
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 3,278
بمعدل : 0.60 يوميا

ذو الفقارك ياعلي غير متصل

 عرض البوم صور ذو الفقارك ياعلي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي الرد على (صدق أو لاتصدق النجاشي لم يوثقه أحد من المتقدمين)
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 04:01 AM


اللهم صل على محمد وآل محمد

طرح مشرف الوهابية (أسد من أسود السنة) وكان الأولى أن يسمى نفسه مدلس من مدلسي الوهابية في منتداهم هذا الموضوع حيث قال

اقتباس :
(344)
[ 1168 ]
424 ـ أحمد بن عليّ بن أحمد النجاشي
[ الضبط : ]
قد مرّ (1) ضبط النجاشي في أحمد بن العبّاس النجاشي.
[ الترجمة : ]
ولم أقف فيه إلا على قول الصهرشتي تلميذ الشيخ الطوسي رحمهما الله في محكي قبس المصباح (2) : أخبرنا الشيخ الصدوق أبو الحسين (3) أحمد بن عليّ بن أحمد النجاشي الصيرفي المعروف بـ : ابن الكوفي ببغداد ، في آخر شهر ربيع الأوّل ، سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة ، وكان شيخاً بهيّاً ثقة ، صدوق اللسان عند المخالف والمؤالف رضي الله عنهما. انتهى (4) . --------------------------------------------------------------------------------


(345)
ولا يتوهّم اتّحاده مع أحمد بن عليّ بن أحمد بن العبّاس الآتي : لأنـّا لم نجد أحداً لقب أحمد ـ الآتي ـ بـ : الصيرفي ، ولا من كنّاه بـ : ابن الكوفي. ولكن العلاّمة الطباطبائي رحمه الله (1) بنى على اتّحادهما ، حيث نقل عبارة الصهرشتي في ترجمة أحمد بن عليّ الآتي ، وعقّبها
بقوله : وقول الصهرشتي : ( ابن النجاشي الصيرفي المعروف بـ : ابن الكوفي ) لا يقضي (2) بالمغايرة للنجاشي المعروف ، إذ ليس في كلام غيره ما ينافيه ، وهو ـ لمعاصرته له ـ أعرف بما كان يعرف به في ذلك الوقت. انتهى.
نعم : يساعد على ما ذكره تاريخ الرجلين : فإنّك سمعت من الصهرشتي أنّ النجاشي ـ الّذي ترجمه ـ كان في سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة ، وستعرف أنّ النجاشي صاحب الكتاب توفّي سنة خمسين وأربعمائة ، فيكون رواية الصهرشتي عنه قبل وفاته بسنتين (3) . ويبعد وجود رجلين في عصر واحد متّحدين اسماً ولقباً وجلالةً ولا ينبّهوا عليه ، فما بنى عليه بحر العلوم في غاية القرب ، والله العالم.
--------------------------------------------------------------------------------
1 ـ رجال السيّد بحر العلوم المسمّى بـ : الفوائد الرجاليّة 2/42.
2 ـ في المصدر : لا يقتضي.
3 ـ كذا ، والظاهر : بثمان سنين.


حصيلة البحث
لا يبعد اتّحاد ابن الكوفي الصيرفي مع النجاشي صاحب كتاب الرجال فعليه فهو في قمّة الوثاقة والجلالة إن جزمنا بالاتّحاد.



http://www.rafed.net/books/rejal/tanqih-6/23.html




نجد ان في تنقيح المقال ان النجاشي من وثقه هو الصهرشتي وهو تلميذ الطوسي كما يقولون


لكن لا يوجد كتاب اسمه قبس المصباح للصهرشتي ابدا كما ذكر السبحاني وذكر منتجب الدين في فهرسته







قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته:
(الشيخ الثقة أبو الحسن سلمان (سليمان) بن الحسن بن سلمان الصهرشتى: فقيهوجه ديّن قرأ على شيخنا الموفق أبي جعفر الطوسى وجلس مجلس درس سيدنا المرتضى(رحمهم اللّه) وله تصانيف منها: كتاب النفيس. كتاب التنبيه كتاب النوادركتاب المتعة أخبرنا بها الوالد عن والده عنه).



فصاحب هذا الكتاب مجهول



وقد اوضح السبحاني ايضا ذلك في هذا الرابط وان الكتاب ليس للصهرشتي

http://imamsadeq.org/ar.php/page,533bookar134p8.html



فالتوثيق هنا من مجهول



فنقول للاماميه هل نجد توثيقا للنجاشي والا تسقط جميع توثيقاته وتوثيقات الطوسي ايضا لان من وثق الطوسي هو النجاشي ايضا





وكالعادة جاء المطبلين والمزمرين وللإسف لم يتكلف أحد منهم دخول الرابط الذي وضعه للشيخ السبحاني لينبهه على تدليسه





الرد:

ركزوا على ما سألونه بالأحمر الذي يكشف تدليس الوهابي


نقل مشرفهم هذا المقطع حيث يثبت أن توثيق الشيخ النجاشي هو في كتاب قبس المصباح الذي هو للصهرشتي

حيث قال


اقتباس :
[ الترجمة : ]


اقتباس :

اقتباس :

ولم أقف فيه إلا على قول الصهرشتي تلميذ الشيخ الطوسي رحمهما الله في محكي قبس المصباح (2) : أخبرنا الشيخ الصدوق أبو الحسين (3) أحمد بن عليّ بن أحمد النجاشي الصيرفي المعروف بـ : ابن الكوفي ببغداد ، في آخر شهر ربيع الأوّل ، سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة ، وكان شيخاً بهيّاً ثقة ، صدوق اللسان عند المخالف والمؤالف رضي الله عنهما. انتهى (4) .





ثم وضع الرابط لموقع الشيخ السبحاني ليوهم الجهلة من بني جلدته أن هذا الكتاب ليس للصهرشتي كما قرر الشيخ السبحاني


ولكني دخلت الرابط فوجدت أنه لا يتكلم عن هذا الكتاب إنما يتكلم عن كتاب آخر انتهى به التحقيق إلى أنه ليس للصهرشتي

حيث قال الشيخ السبحاني
=====

(191)
محمد بن الحسين البيهقي
قطب الدين الكيدري (كان حياً سنة 610 هـ )
الشريعة الاِسلامية ودورها في الحياة البشرية



=====
إلى أن يصل ص 200

حيث يذكر مؤلفات المعنون فيقول



=====

تآليفه:
إنّ لشيخنا الكيدري تآليف في موضوعات مختلفة يظهر أنّه كان ميّالاً لاَكثر من فن واحد، نذكرها حسب ترتيب حروف الهجاء:
1. إصباح الشيعة بمصباح الشريعة: وهذا هو الكتاب الذي يزّفه الطبع إلى القراء وسوف نبرهن على أنّه من تآليفه، لا من تأليف الفقيه الصهرشتي.
2. أنوار العقول من أشعار وصيّ الرسول: وهو ديوان أشعار منسوبة إلى الاِمام أمير الموَمنين _ عليه السلام _ مرتبة قوافيها ترتيب حروف الهجاء، قال شيخنا الطهراني: من جمع قطب الدين الكيدري أوّله: «الحمد للّه لانت لعزته الجبابرة، وتضعضعت دون عظمته الاَكاسرة» ذكر في أوّله أنّه جمع أوّلاً خصوص أشعاره المشتملة على الآداب والحكم والمواعظ والعبر وسمّاه «الحديقة الاَنيقة»، ثم جمع أشعاره _ عليه السلام _ جمعـاً عامـاً في هذا الكتاب الّذي سمّـاه «أنـوار العقول»(3).



(201)
3. البراهين الجليّة في إبطال الذوات الاَزليّة: ذكره صاحب الروضات وشيخنا الطهراني في الذريعة(1)
4. بصائر الاَُنس بحظائر القدس(2)
5. تنبيه الاَنام لرعاية حقّ الاِمام: ذكره الموَلف في كتاب إصباح الشيعة(3)
6. حدائق الحقائق في تفسير دقائق أفصح الخلائق: شرح على كتاب نهجالبلاغة وفرغ منه عـام 576هـ، ذكر صاحب الروضات أنّه وجد في آخر نسخة عتيقة من الشرح المذكور صورة خط لبعض أعاظم فضلاء عصر الشارح المعظم، بهذه الصورة: وافق الفراغ من تصنيف الاِمام العالم الكامل المتبحر الفاضل قطب الدين نصير الاِسلام مفخر العلماء مرجع الاَفاضل محمد بن الحسين بن الحسن الكيدري البيهقي تغمده اللّه تعالى برضوانه في أواخر الشهر الشريف شعبان سنة ست وسبعين وخمسمائة (4)و قد ألّفه بعد شرح ظهير الدين البيهقي المعروف بابن فندق (493 ـ 565هـ) (5)وقد أسماه معارج نهج البلاغة طبع عام 9041هـ، بتحقيق «محمد تقي دانش پژوه» ونشرته مكتبة السيد المرعشي في قم، وشرح شيخه قطب الدين الراوندي، وقد أسمى شرحه بمنهاج البراعة، وطبع بتحقيق المحقق العطاردي عام 1403هـ، ثمّ أُعيدت طبعته في ثلاثة أجزاء عام 1406هـ، بتحقيق السيّد عبد اللطيف القرشي .

وقد ذكر صاحب الروضات ملامح الكتاب وقد نقل شيئاً من مقدّمة الكتاب وأنّه قال في ديباجته:


(202)
«إنّه كامل بإيراد فوائد على ما فيهما (يريد كتابي المنهاج لابن فندق والمعارج لاَُستاذه قطب الدين الراوندي) زوائد، لا كزيادة الاَديم، بل كما زيد في العقل من الدرر اليتيم، ومتمم ما تضمّناه بتتمة لا تقصر في الفضل دونهما، إن لم ترب عليهما، وأنّه قد اندرج فيه من علوم نوادر اللغة والاَمثال، ودقائق النحو وعلم البلاغة، وملح التواريخ والوقائع، ومن غوامض الكلام لمتكلمي الاِسلام، وعلوم الاَوائل، وأُصول الفقه والاَخبار، وآداب الشريعة وعلم الاَخلاق ومقامات الاَولياء، ومن علم الطب والهيئة والحساب، على ما اشتمل عليه المعارج، كل ذلك لا على وجه التقليد والتلقين، بل على وجه يجدي بلجَّ اليقين.(1)

وقد نقل عنه المحقّق ابن ميثم في شرحه على نهج البلاغة في تفسير الخطبة الشقشقية(2)

و قد نقل عنه العلاّمة المجلسي في بحاره في أجزاء السماء والعالم(3) 7. الحديقة الاَنيقة: وقد مضى أنّه ألّفه قبل تأليف أنوار العقول.
8. الدرر في دقائق علم النحو: ذكره شيخنا المدرس في موسوعته(4)
9. شرح الاِيجاز في النحو: لاحظ مجلة تراثنا العدد: 39|302.
10. شريعة الشريعة: ذكره في حدائق الحقائق: 3|1451.


(203)
11. كفاية البرايا في معرفة الاَنبياء: ذكره شيخنا الطهراني في الذريعة قال: وقد نقل جملة من عباراته شيخنا النوري في خاتمة المستدرك (1)
12. لبّ الاَلباب في بعض مسائل الكلام: ذكره الطهراني في الذريعة، والمدرس في موسوعته(2) 13. مباهج المحج في مناهج الحُجج (بالفارسية): ذكر شيخنا الطهراني أن له منتخباً فارسياً باسم «بهجة المناهج» في فضائل النبي والاَئمة ومعجزاتهم(3)

وذكر السيد المحقّق الطباطبائي في مذكّراته أنّ منه نسخة في مكتبة المسجد الاَعظم في قم المشرفة ذكرت في فهرستها ص383، ومخطوطة أُخرى فى مكتبة مدرسةالسيّد الگلپايگاني في قم رقم 2125 ذكرت في فهرستها: 3|169.

=====

فلاحظوا في كل المؤلفات التي ذكرها لم ينسب للمعنون المذكور كتاب قبس المصباح

ثم يبدأ يثبت أن كتابا آخر ليس للصهرشتي وإنما هو للمعنون وهو كما يقول هنا

=====

إصباح الشيعة من موَلفات الكيدري:

إنّ هذا الكتاب من تأليف شيخنا المحقّق الكيدري بلا ريب، وإنّ نسبته إلى الشيخ سليمان بن الحسن بن سليمان الصهرشتي خطأ، وذلك بالاَدلّة التالية:

أوّلاً: أنّ الشيخ منتجب الدين الذي قام في فهرسته بترجمة علماء الاِمامية من بعد عصر الشيخ إلى زمانه (460 ـ 600هـ) ترجم شيخنا الصهرشتي وذكر تآليفه ولم يذكر له ذلك الكتاب وقال: الشيخ الثقة أبو الحسن سليمان بن الحسن ابن سليمان الصهرشتي فقيه، وجه، دين، قرأ على شيخنا الموّفق أبي جعفر الطوسي وجلس في مجلس درس سيدنا المرتضى علم الهدى(ره) وله تصانيف،


(204)
منها: كتاب النفيس، كتاب التنبيه، كتاب النوادر، كتاب المتعة أخبرنا بها الوالد عن والده عنه(1) ولو كان له ذلك الكتاب الرائع لما غفل عن ذكره.

وثانياً: أنّ العلاّمة الحلي (648 ـ 726 هـ) قد نقل عن ذلك الكتاب شيئاً كثيراً ونسبه إلى المحقّق الكيدري، وذلك في مواضع كثيرة والنصوص المنقولة موجودة في هذا الكتاب(2) وثالثاً: أنّ نفس الكتاب ينفي أنّه تأليف الصهرشتي الذي هو من تلاميذ المرتضى والشيخ الطوسي ويبدو أنّه قد توفي في أواخر القرن الخامس وكان حياته بين (400 ـ 500 هـ) وذلك لاَنّه ينقل في ذلك الكتاب(3)من السيد الجليل حمزة ابن علي بن زهرة المعروف بـ «ابن زهرة» المشهور بكتابه «غنية النزوع إلى علمي الاَُصول والفروع» وقد ولد كما في نظام الاَقوال في رمضان 511هـ، وتوفي سنة 585هـ، فكيف يمكن أن يكون الكتاب أثراً للصهرشتي الذي أجازه النجاشي سنة 442؟!

قال صاحب الرياض: إنّ الشيخ الصهرشتي قال في أواخر «قبس المصباح»: فصل: أخبرنا الشيخ الصدوق أبو الحسن أحمد بن علي بن أحمد النجاشي والصيرفي المعروف بـ «ابن الكوفي» ـيعني النجاشي صاحب الرجال ـ ببغداد في آخر شهر ربيع الاَوّل سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة وكان شيخاً، بهيّاً، ثقة، صدوق اللسان عند الموالف والمخالف رضي اللّه عنه، ثم ذكر رواياته عن أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري المتوفّـى عام 463هـ وغيره(4)


(205)
ورابعاً: أنّ من سبر الكتاب يقف على أنّ الموَلف سار على ضوء كتاب الغنية، ترتيباً للكتب، تبويباً للاَبواب غالباً، وربما يستخدم من عباراتها شيئاً في طرح المسائل وشرحها.

وهذه الوجوه تثبت بوضوح أنّه من تأليف شيخنا الموَلف الذي بخس التاريخ حقّه، فلم يذكر عن حياته إلاّ شيئاً قليلاً .

ثم إنّ أوّل من نسب الكتاب إلى الشيخ الصهرشتي هو شيخنا العلاّمة المجلسي عند ذكر مصادر بحار الاَنوار حيث قال: وكتاب «قبس المصباح» من موَلّفات الشيخ الفاضل أبي الحسن سليمان بن الحسن الصهرشتي من مشاهير تلامذة شيخ الطائفة ـ إلى أن قال: ـ وكتاب إصباح الشيعة بمصباح الشريعة له أيضاً(1).

ولمّا كان ذلك العزو غير مرضي عند صاحب الرياض قال: ونسَبه الاَُستاذ الاستناد في البحار إليه وينقل عنه فيه، والذي يظهر من كتب الشهيد، أنّ الاِصباح المذكور من موَلّفات قطب الدين الكيدري، لاَنّ العبارات التي ينقلها عن القطب المذكور هي مذكورة في الاِصباح المزبور(2)

وتبع صاحب البحار، شيخنا المجيز الطهراني في طبقات أعلام الشيعة في ترجمة شيخنا الصهرشتي وقال: وله «إصباح الشيعة بمصباح الشريعة» كذا في فهرست منتجب ابن بابويه(3)

و ما نسبه إلى فهرست منتجبالدين ليس بموجود فيه إذ لم يذكر الكتاب في ترجمة الصهرشتي(4)

ومنهم: السيد الاَمين فقد تبع صاحب الذريعة فنسب الاِصباح إلى


(206)
الصهرشتي(1).

=====

إلى آخر الكلام عن المعنون

وهنا يتبين لنا أن الكتاب الذي قال عنه الشيخ السبحاني أنه ليس للصهرشتي هو كتاب

إصباح الشيعة بمصباح الشريعة

وليس كتاب

قبس المصباح

أي ليس كما قال مشرفهم المدلس

فلا أدري أي أمانة علمية يتحلى بها هذا المشرف




توقيع : ذو الفقارك ياعلي
من مواضيع : ذو الفقارك ياعلي 0 الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف تكون له غيبه تضل فيها الخلق عن أديانها ويشك آخرون في ولادته
0 روايات الكليني والصدوق عن كتاب بصائر الدرجات للصفار بنفس المتون والأسانيد
0 من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يتحدث فيها عن جمله مناقبه
0 حديث الإمام الرضا عليه السلام في فضل العترة الطاهرة في مجلس المأمون
0 خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرد على (صدق أو لاتصدق النجاشي لم يوثقه أحد من المتقدمين)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:20 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية