تواترلعن معاوية *لافضل الصحابه*فيعرف انه منافق كافر-ومن سب عليا مات يهوديااو نصرانيا-
بتاريخ : 16-06-2014 الساعة : 10:00 AM
الجوب المفيد للسائل المستفيد
للغماري
يقول التالي--مع ماتواتر من لعن معاويه لعلي على المنبر طول حياته وحياه دولته الى عمر بن عبد العزيز وقتاله وبغضه يطلع منه انه منافق كافر
وهذا علي بن ابي طالب-ع- افضل الصحابه واعلمهم وأول اقطاب هذه الآمه المحمديه ومن نزلت فيه الايات المتعدده واخبر النبي-ص- بانه حبه ايمان وبغضه نفاق وان من سبه مات يهوديا او نصرانيا-وقد استمر يلعن علي المنابر في سائر مساجد الدنيا ل يوم جمعه مده ستين سنه ولازال اعداؤه يلعنونه وينتقصونه الى اليوم
فلعنك الله يامعاويه يايهودي
الرياض النديةعلى شرحالعقيدة الطحاويه
تاليف ابي العز الدمشقي
تعليق ابن جبرين
الجزءالخامس
ص28
يقول التالي
واول ملوك الاسلام معاوية وهو خير ملوكهم وافضلهم لانه صحابي وابن صحابي ولان سيرته سيره حسنه
الا انه يلام لانه اقر بسب عليــــــــــــــــــــــا-ع- وحصل باقراره سب علي في خلافته في العراق
والوثيقه
فتح المنعم
شرح صحيح مسلم
الجزءالتاسع
ص332
فقال مامنعك ان تسب اباتراب
لاحظ الموشر بالاحمر
وهذا تأويل واضح التعسف والثابت ان معاويه كان يامر بسب علي وهو غير معصوم فهو يخظى ولكننا يجب ان نمسك عن انتقاص اي من اصحاب رسول الله-ص- وسب علي في عهد معاويه صريح في روايتنا
والوثيقه
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسبه . لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ، خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله ! خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى . إلا أنه لا نبوة بعدي " . وسمعته يقول يوم خيبر " لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله " قال فتطاولنا لها فقال " ادعوا لي عليا " فأتي به أرمد . فبصق في عينه ودفع الراية إليه . ففتح الله عليه . ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال " اللهم ! هؤلاء أهلي "
البدايه والنهايه
لابن كثير الدمشقي
باب فضائل امير المؤمنين-علي ابن ابي طالب-ع-
سنه اربعين من الهجره-ص1181
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أحمد بن خالد الذهبي أبو سعيد، ثنا محمد بن إسحاق، عن عبد الله بن أبي نجيح، عن أبيه قال: لما حج معاوية أخذ بيد سعد بن أبي وقاص.
فقال: يا أبا إسحاق إنا قوم قد أجفانا هذا الغزو عن الحج حتى كدنا أن ننسى بعض سننه فطف نطف بطوافك.
قال: فلما فرغ أدخله دار الندوة فأجلسه معه على سريره، ثم ذكر علي بن أبي طالب فوقع فيه.
فقال: أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك، ثم وقعت في علي تشتمه
والله لأن يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ولأن يكون لي ما قال حين غزا تبوكاً ((إلا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ؟))
أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولأن يكون لي ما قال له يوم خيبر: ((لأعطين الراية رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه، ليس بفرار))