8- خصائص أمِّ المؤمنين - رضي الله عنها -: قال ابنُ القيِّم - رحمه الله -:
ومِن خصائصها: أنَّها كانتْ أحبَّ أزواج رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إليه، كما ثبَت عنْه ذلك في البخاريِّ وغيره، وقد سُئِل: أيُّ الناس أحبُّ إليك؟ قال: ((عائشة))، قيل: فمِن الرِّجال؟ قال: ((أبوها)).
عن جَميع بن عُمَير أنّ عائشة تضجّرت من عمّته لمّا سألَتْها: للهِ أنتِ مسيرُك إلى عليٍّ ما كان ؟ ( أي يوم الجمل )، فأجابتها: دَعِينا منكِ، إنّه ما كان من الرجال أحبّ إلى رسول الله من عليّ، ولا مِن النساء أحبّ إليه من فاطمة. ( أمالي الطوسي:383 / ح 31 ـ الباب التاسع ).
ورواية أخرى بهذا النصّ: ما رأيتُ رجلاً كان أحبَّ إلى رسول الله منه ( أي مِن عليٍّ عليه السلام )، ولا امرأةً أحبَّ إلى رسول الله من امرأته ( أي من امرأة عليٍّ عليه السلام ). ( تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر الدمشقي الشافعي 164:2 ).
سُئلت عائشة: أيُّ الناس كان أحبَّ إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ؟ فقالت: فاطمة، فقيل لها: مِن الرجال ؟ قالت: زوجُها، إن كان ما علمتُ صَوّاماً قَوّاماً. ( الاستيعاب 751:2، الصواعق المحرقة لابن حجر المكّي الشافعي:72 ).
قالت عائشة: كنتُ عند رسول الله فذكرتُ عليّاً، فقال: « يا عائشة، لم يكن قطُّ في الدنيا أحبُّ إلى الله منه ومِن زوجتِه فاطمةَ ابنتي، ومِن ولَدَيه الحسنِ والحسين. تعلمين يا عائشة أيَّ شيءٍ رأيتُ لابنتي فاطمة ولبعلها ؟ » قالت: قلتُ: فأخبِرْني يا رسول الله، قال: « يا عائشة! إنّ ابنتي سيّدةُ نساء أهل الجنّة، وإنّ بعلها لا يُقاس بأحدٍ من الناس، وإنّ وَلَدَيه الحسنَ والحسين هما ريحانتاي في الدنيا والآخرة.
يا عائشة! أنا وفاطمةُ والحسن والحسين، وابنُ عمّي عليّ، في غُرفةٍ بيضاءَ أساسُها رحمةُ الله تعالى، وأطرافُها رِضوانُ الله، وهي تحت عرش الله.. ». ( الفضائل لابن شاذان:169، الكافي للكليني 156:8 ).
هههههههههههه شر البلية ما يضحك
وأحسنتم أخواننا الموالين
والأخ lavoisier
فكر جيداً بعقلك لا بقلبك ..,,
ولا تكن أداة نسخ ولصق ..
أدام الله نبضكم أخواني ..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين عن عبد الله بن زياد الأسدي قال سمعت عمار بن ياسر يقول
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وفي الباب عن علي.
حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين عن عبد الله بن زياد الأسدي قال سمعت عمار بن ياسر يقول
هي زوجته في الدنيا والآخرة يعني عائشة رضي الله عنها
قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وفي الباب عن علي.
قال عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن سيار: سمعت أَبَا حَفْص عَمْرو بْن علي يحلف، أن بندارا يكذب فيما يروي عَنْ يَحْيَى
وقال أيضا: سمعت أَبَا مُوسَى، وكان صنف حديث دَاوُد بْن أَبِي هند، ولم يكن بُنْدَار صنفه، فسمعت أَبَا مُوسَى، يَقُول: منا قوم لو قدروا أن يسرقوا حديث دَاوُد لسرقوه، يَعْنِي بِهِ بندارا .
وقال عَبْد اللَّهِ بْن علي بْن المديني: سمعت أَبِي، وسألته عَنْ حديث رواه بُنْدَار، عَنِ ابْن مهدي، عَنْ أَبِي بَكْر بْن عياش، عَنْ عَاصِم، عَنْ زر، عَنْ عَبْد اللَّهِ، عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قال: " تسحروا فإن في السحور بركة "، فَقَالَ: هَذَا كذب، حَدَّثَنِي أَبُو دَاوُد موقوفا، وأنكره أشد الإنكار .
وقال أَبُو الْفَتْح مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن الأَزْدِيّ الْحَافِظ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر المطيري، قال: حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ بْن الدَّوْرَقِيّ
قال: كنا عند يَحْيَى بْن معين، وجرى ذكر بُنْدَار، فرأيت يَحْيَى لا يعبأ بِهِ، ويستضعفه، قال ابْن الدَّوْرَقِيّ: ورأيت القواريري لا يرضاه . وقال، كَانَ صاحب حمام
قال عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن سيار: سمعت أَبَا حَفْص عَمْرو بْن علي يحلف، أن بندارا يكذب فيما يروي عَنْ يَحْيَى
وقال أيضا: سمعت أَبَا مُوسَى، وكان صنف حديث دَاوُد بْن أَبِي هند، ولم يكن بُنْدَار صنفه، فسمعت أَبَا مُوسَى، يَقُول: منا قوم لو قدروا أن يسرقوا حديث دَاوُد لسرقوه، يَعْنِي بِهِ بندارا .
وقال عَبْد اللَّهِ بْن علي بْن المديني: سمعت أَبِي، وسألته عَنْ حديث رواه بُنْدَار، عَنِ ابْن مهدي، عَنْ أَبِي بَكْر بْن عياش، عَنْ عَاصِم، عَنْ زر، عَنْ عَبْد اللَّهِ، عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قال: " تسحروا فإن في السحور بركة "، فَقَالَ: هَذَا كذب، حَدَّثَنِي أَبُو دَاوُد موقوفا، وأنكره أشد الإنكار .
وقال أَبُو الْفَتْح مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن الأَزْدِيّ الْحَافِظ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن جَعْفَر المطيري، قال: حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ بْن الدَّوْرَقِيّ
قال: كنا عند يَحْيَى بْن معين، وجرى ذكر بُنْدَار، فرأيت يَحْيَى لا يعبأ بِهِ، ويستضعفه، قال ابْن الدَّوْرَقِيّ: ورأيت القواريري لا يرضاه . وقال، كَانَ صاحب حمام
وسيأتيك الباقي تباعا ..
يا قناص انت تريد ان استدل ب..عن الخميني وعن ياسر الجبيب و عن....
انظر كيف يبترون الاحاديث علمائكم..
كما ترى الحديث المذكور فيه شطرين :
1- أن عائشة رضي الله عنها زوجتة النبي صلى الله عليه وسلم حتى في الآخرة .
2- أن الله ابتلانا بفعلها رغم أنها في الجنة مع رسولنا الكريم .
وجاء الحديث في سياق واحد كالتالي :
قال عمار رضي الله عنه : ( والله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم بها ليعلم إياه تطيعون أم هي ).
فأليكم بعض علماء الإمامية الذين أخفوا الشطر الأول من الحديث لانه بخلاف عقيدتهم الفاسدة و استدلوا بالشطر الثاني مع ان الحديث واحد لكن شطره الأول لو ذكر لفسد عليهم استدلالهم لذلك بتروه !! .
1- قال المدعو عبد الصمد شاكر في كتابه ( نظرة عابرة إلى الصحاح السنة ) ص 157
في سياق ذكره الكتب الستة التي يرى أن فيها طعن و خصوصا بأم المؤمنين :
" عن عمار : ............. ولكن الله تبارك و تعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي "
نقول لهذا المدلس و أفراخه لماذا بتر الحديث خصوصا و أن ذكر النصف الأول يفيك عكس مقصوده ؟! نعم هي الأمانة العلمية عن أصحاب العمائم .
2- قال المدعو أسعد حميد قاسم حيث قام بتدليس آخر فقال :
" و قد اعتبر الصحابي الجليل عمار بن ياسر أن من أطاع عائشة في خروجها , كان عمله هذا مقابل طاعة الله حيث قال : ( ..... ولكن الله تبارك و تعالى إياه تطيعون أم هي )
قاله في كتابه ( أزمة الخلافة و الإمامة و آثارها المعاصرة ) ص 148
فنقول لهذا المدلس لماذا بترت الحديث ولم تذكر شطره الأول ؟! .
3- وهذا شيخهم ياسر الحبيب يبتر النص أيضا فيقول :
" وقد عبّر عن الحكمة فيه عمار بن ياسر (رضوان الله تعالى عليه) بقوله حين خرجت عائشة إلى البصرة: ”إن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي“ " http://alqatrah.net/question/index.php?id=308
نقول لهذا الجاهل لما بترت النص الذي يفيد عكس تحليلاتك ؟!
هذه نماذج لبتر علماء الرافضة هذا النص الذي هو غصة في حلوقه
وارجو منك ان تعترف ولو مرة يا شيخ قناص;)
قال يعقوب بن شيبة الحافظ : كان أبو بكر معروفا بالصلاح البارع ، وكان له فقه ، وعلم الأخبار ، وفي حديثه اضطراب .
وقال أبو نعيم الفضل بن دكين : لم يكن في شيوخنا أحد أكثر غلطا من أبي بكر .
اقول .. ومن كذبه :
وقال يحيى بن عبد الحميد الحماني : حدثني أبو بكر بن عياش قال : جئت ليلة إلى زمزم ، فاستقيت منه دلوا لبنا وعسلا.
وقال هارون بن حاتم : سمعت رجلا أنه سأل أبا بكر : أقرأت على أحد غير عاصم ؟ قال : نعم ، على عطاء بن السائب ، وأسلم المنقري . هذا إسناد لم يصح .
قال يحيى بن آدم ، عن أبي بكر بن عياش قال : تعلمت القرآن من عاصم خمسا خمسا ، ولم أتعلم من غيره ، ولا قرأت على غيره . يحيى ، عن أبي بكر قال : اختلفت إلى عاصم نحوا من ثلاث سنين ، في الحر والشتاء والمطر ، حتى ربما استحييت من أهل مسجد بني كاهل .
وقال لي عاصم : احمد الله -تعالى- فإنك جئت وما تحسن شيئا ، فقلت : إنما خرجت من المكتب ثم جئت إليك . قال : فلقد فارقت عاصما ، وما أسقط من القرآن حرفا . قال عبيد بن يعيش : سمعت أبا بكر يقول : ما رأيت أحدا أقرأ من عاصم ، فقرأت عليه ، وما رأيت أحدا أفقه من المغيرة فلزمته .
وكان يا لافوريز رجلك هذا ناصبي يبغض ال البيت عليهم السلام واتباعهم ..:
قال أحمد بن يونس : قلت لأبي بكر بن عياش : لي جار رافضي قد مرض . قال : عده مثل ما تعود اليهودي والنصراني ، لا تنوي فيه الأجر .
ورجلك هذا يا لافوريز خمار من الدرجة الاولى :
قال يوسف بن يعقوب الصفار : سمعت أبا بكر يقول : ولدت سنة سبع وتسعين . وأخذت رزق عمر بن عبد العزيز ، ومكثت خمسة أشهر ، ما شربت ماء ، ما أشرب إلا النبيذ . قلت : النبيذ الذي هو نقيع التمر، ونقيع الزبيب ، ونحو ذلك ، والفقاع ، حلال شربه ، وأما نبيذ الكوفيين الذي يسكر كثيره ، فحرام الإكثار منه عند الحنفية وسائر العلماء ، وكذلك يحرم يسيره عنه الجمهور ، ويترخص فيه الكوفيون ، وفي تحريمه عدة أحاديث .
قال أحمد بن حنبل : كان يحيى بن سعيد ينكر حديث أبي بكر بن عياش
الحسن بن عليل العنزي : حدثنا محمد بن إسماعيل القرشي ، عن أبي بكر بن عياش قال : قال لي الرشيد : كيف استخلف أبو بكر -رضي الله عنه- ؟ قلت : يا أمير المؤمنين ، سكت الله ، وسكت رسوله ، وسكت المؤمنون . فقال : والله ما زدتني إلا عمىً
ومن اخلاقه :
قال نعيم بن حماد : كان أبو بكر بن عياش يبزق في وجوه أصحاب الحديث .