إن عمر بن الحطاب سأل رجلاً كيف أنت فقال : ممن يحب الفتنة ، ويكره الحق ، ويشهد على ما لم يره فأمر به إلى السجن ، فأمر علي برده فقال عمر كيف صدقته ؟ قال عليه السلام : يحب المال والولد وقد قال تعالى : " إنما أموالكم وأولادكم فتنة ، ويكره الموت وهو الحق ، ويشهد ان محمداً رسول الله ولم يره ، فأمر عمر بإطلاقه وقال الله يعلم حيث يجعل رسالته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهمأجمعين ،،،
اللهم صل على الصديقة الطاهرة فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرالمستودع فيها عدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك ،،
السلام على أم الشهيد بكربلاء
السلام على أم الملقى في الهيجاء
السلام على أم المخضّب بالدماء
السلام على أم الشهيد المحروم من الماء
السلام على أم الصريع على الرمضاء
السلام على ذات أعظم بلاء
السلام عليك يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء
السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
***
صحيح ان الموضوع مطول لكنه مجزء ويمكن قراءته بسهوله
بارك الله بكم اخي اكمله لنا حتى نقوم بتثبته اذا كان مهما ان شاء الله
وهو مهم وكيف لا وبه اسم سيد الكونين
ولكم مني 10 مرات الصلاة على محمد واله نيابه الى سيد الكونين امير المؤمنين علي بن ابي طالب
دمتم على الولاء
مراجعة عمر إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام
في امرأتين تنازعتا في ولد
في مناقب ابن شهر آشوب جـ 1 ص 497- 498 قال : روي أن امرأتين تنازعتا على عهد عمر في طفل ادعته كل واحدة منهما ولداً لها بغير بينة فغم عليه ( أي على عمر ) وفزع فيه الى أمير المؤمنين علي عليه السلام فاستدعى المرأتين ووعظهما وخوفهما فأقامتا على التنازع ، فقال عليه السلام إيتوني بمنشار فقالتا ما تصنع به ، قال : أقده نصفين لكل واحدة منكما نصفه فسكتت إحداهما وقالت الاخرى الله الله يا أبا الحسن إن كان لا بد من ذلك فقد سمحت به لها فقال عليه السلام : الله أكبر هذا ابنك دونها ولو كان ابنها لرقت عليه فأشفت فاعترفت الاخرى بأن الولد لها دونها ، وهذا حكم سليمان عليه السلام في صغره