والملاحظ:
١. ملائكة تكلم مريم
٢. بشارة
٣. كانت تعلم أسمه
٤. مقامه وعظمته في الدنيا وانه من الصالحين
٥. من اولي العزم
٦. وان الله سيعطي عيسى معاجز منها تكليمه الناس وهو طفل
٧. وان الله سيعلمه الكتاب والحكمة والكتب السماوية الأخرى
الملاحظ:
١. هنا الآيات توضح عن نوع الملائكة وهو (الروح) الذي في بعض روايات أهل البيت عليهم السلام أعظم من جبريل ع.
٢. الروح أتى وبشرها (هدية) وهو عيسى وانه زكي
٣. وان عيسى عليه السلام سيكون آية للناس ورحمة.
الملاحظ:
١. هنا سلمت مريم عليها السلام بل صدقت (التصديق أعلى من الإيمان) بعيسى قبل ولادته!!
مريم عليها السلام كانت تعرف كل تفاصيل حياة ولدها عيسى وكتبه ومقاماته ومعاجزه.. او على الاقل كثير منها.
لكن تأتي وتقول الصحابي الحسين بن علي عليه السلام الي هو سيد مريم (سيد شباب أهل الجنة) يعرف ولده واسمه ومعاجزه وتفاصيل حياته قبل ولادته عن طريق ما أخبره رسول الله صلى الله عليه وآله .. تصبح لا لا لا حرام وشرك!!