سؤال لبنت الحميراء اين اجد ذكر الفتوحات في كلمات النبي-ص- تفضلي
ثانيا-تقولين انه لايعلم كل القران طيب هاك هذا أولا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
للحافظ ابن حجر العسقلاني
ص357
39_باب كتابه العلم
حديث رقم 111
قلت لعلي(هل عندكم شي من الوحي الامافي كتاب الله ؟قال والذي فلق الحبه وبرا النسمه مااعلمه الا في القران ومافي هذه
الصحيفه قلت ومافي هذه الصحيفه؟قال العقل وفكاك الاسير وان لايقتل مسلم بكافر
وفي صفحه358
في التعقيب يقول
وانماساله ابوجحيفه
عن ذالك لان جماعه من الشيعه كانوايزعمون ان عند اهل البيت لاسيماعليا اشياء من الوحي خصهم النبي بها
واقول اناالطالب313
اليس هذا مصحف فاطمه ام لا
والوثائق
ثانيا-الكتاب: العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم
المؤلف: ابن الوزير، محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى بن المفضل الحسني القاسمي، أبو عبد الله، عز الدين، من آل الوزير (المتوفى: 840هـ)
هذا أميرُ المؤمنين -عليه السلام- اخْتُصَّ مِنْ بَيْنِ الصحابة والقرابة بالعلم الذي لم يُمَاثَلْ فيه، ولم يُشارك ولم يُشابَه فيه، ولم يُقارَبْ، بحيث إنه لم يُعْلَمْ -بعدَ الأنبياء عليهم السلام- نَظيرٌ لهُ في عِلْمِهِ؛ الذي حَيَّرَ العقول، وأسكت الواصفين، فما كأنََّه نشأ في جزيرة العرب العرباء، ولا كأنَّهُ إلا مَلَكٌ نَزَل من السماء، على من درس علوم الأذكياء، وتَلْمَذ في مغاصات الفطناء؟! إنما هي مِنحٌ ربانية، ومواهبُ لَدُنِّيَّة. ولكثرة علمه -عليه السلام- اتُّهِم أن رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - أخبره مِن الشريعة بما أَخفاه عن الناس، فسأله رجلٌ: ما الذي أسرَّ إليك رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فغَضِبَ وقال: واللهِ ما أسرَّ إليَّ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - شيئاً كَتَمَهُ عنِ الناسِ، وإنما عندنا كتابُ الله، وشيء من السُّنَّة ذكره عليه السلام، أو فهم أُوتيهِ رَجُلٌ (1).
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأمهات المؤمنين
سؤال للطالب :
أين الرد على أسئلتي قبل أن تسأل ؟
هات تفسير القرآن وتأويل علي رضي الله عنه بسند صحيح قبل أن تنصح
هل تعلم أن تفسير القرآن للمعصوم الحسن العسكري مرفوض عندكم ؟
سؤال لبنت الحميراء اين اجد ذكر الفتوحات في كلمات النبي-ص- تفضلي
ما شاء الله على من يدعي اتباع آل البيت ثم يرفض كلام الله ويطالب بكلام مخلوق !
ما عاجبتك سورة الروم ؟
ومن يعرف تاريخ السيرة النبوية يعلم جيداً أن هناك غزوات قادها النبي صلى الله عليه وسلم لنشر الإسلام وهي فتوحات فتحها الله وهيأ اسبابها بمعية الصحابة رضوان الله عليهم
واليوم تأتون بمسمى (الشيعة) تحرفون القرآن والسنة والتاريخ !!
هذا ما طلبته :
كنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةٍ . قال فأتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قومٌ من قِبلَ المَغربِ . عليهم ثيابُ الصوفِ . فوافقوه عند أَكَمةٍ . فإنهم لَقيامٌ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قاعدٌ . قال فقالت لي نفسي : ائتِهم فقُمْ بينهم وبينه . لا يغتالُونه . قال : ثم قلتُ : لعله نُجِّيَ معهم . فأتيتُهم فقمتُ بينهم وبينه . قال فحفظتُ منه أربعَ كلماتٍ . أعدُّهنَّ في يدي . قال " تغزون جزيرةَ العربِ ، فيفتحُها اللهُ . ثم فارسٌ ، فيفتحُها اللهُ . ثم تغزون الرومَ ، فيفتحها اللهُ . ثم تغزون الدَّجالَ ، فيفتحه اللهُ " . قال فقال نافعٌ : يا جابرُ ! لا نرى الدَّجالَ يخرج حتى تُفتَحَ الرومُ .
الراوي : نافع بن عتبة بن أبي وقاص | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2900 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | شرح الحديث
هذا اخبار من النبي-ص- بما يجري ولمن نرى فيه فضيله تذكر فلو قايسناه باحاديث أخرى لم تري لهذا فضل مثلا
كنا جلوسًا ننتظرُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فخرج علينا من بعضِ بيوتِ نسائِه قال فقُمْنا معه فانقطعتْ نعلُه فتخلَّفَ عليها عليٌّ يخصِفُها فمضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومضَينا معه ثم قام ينتظرُه وقُمْنا معه فقال إنَّ منكم مَن يقاتلُ على تأويلِ هذا القرآنِ كما قاتلْتُ على تنزيلِه فاستشرفْنا وفينا أبو بكرٍ وعمرُ فقال لا ولكنَّه خاصفُ النَّعلِ قال فجِئْنا نُبشِّرُه فلم يرفعْ رأسَه كأنه قد كان سمعهُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:5/639
خلاصة حكم المحدث:على شرط مسلم
فالفضيله هنا والفضيله تكون من الله والنبي-ص- وليست من الناس فهو في الحديث التي وضعتيه تقول
ثم تغزون الرومَ ، فيفتحها اللهُ . ثم تغزون الدَّجالَ ، فيفتحه اللهُ
هم يغزون اين اجد امر النبي-ص- وامر الله-عزوجل --لانجد
ثانيا-تقولين انه لايعلم كل القران طيب هاك هذا أولا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
للحافظ ابن حجر العسقلاني
ص357[COLOR=blue]
39_باب كتابه العلم
حديث رقم 111
قلت لعلي(هل عندكم شي من الوحي الامافي كتاب الله ؟قال والذي فلق الحبه وبرا النسمه [SIZE=4]مااعلمه الا في القران ومافي هذه
الصحيفه قلت ومافي هذه الصحيفه؟قال العقل وفكاك الاسير وان لايقتل مسلم بكافر
أولاً :
لو تفحصت أنت ومن يقرأ (ردك) بتمامه يفهم (وهو باللغة العربية )أن الكلام عن تدوين الحديث وليس أسبقية الحديث على ما في القرآن ، وهو أسم الباب ( كتابة العلم) ومن أنواع الكتابة تدوين الحديث والتفسير والفقه وغيره
ثانياً :
ما نقلته يعتبر عليكم لا لكم لأنه دليل على أن لا وجود لعهد الولاية والإمامة ومزاعم الخلافة لأحد عشر إمام كما لا وجود لعهد الجنة باختصاص للشيعة ولا غيرها من العقائد
والطريف أنك تستشهد بكتبنا ! وهو شرح الجديث رقم 111 وتغاضيت عن الحديث نفسه بالطبع
باب كتابة العلم
111 (حدثنا محمد بن سلام قال أخبرنا وكيع عن سفيان عن مطرف عن الشعبي عن أبي جحيفة قال قلت لعلي بن أبي طالب هل عندكم كتاب قال لا إلا كتاب الله أو فهم أعطيه رجل مسلم أو ما في هذه الصحيفة قال قلت فما في هذه الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر )
والنص الذي وضعته فيه جملة ( أن الشيعة كانوا ــ يزعمون ــ إن عند أهل البيت أشياء من الوحي خصهم النبي صلى الله عليه وسلم بها )
يزعمون تعني إدعاء شيء لا صحة له
بمعنى لا وجود لكتاب غير القرآن ولا شيء اختصه الله لعلي بوحي خارج القرآن بضمنه الوصية
والأهم لم يذكر أن هناك شيء نقص من القرآن كما تزعمون . أما الصحيفة فهي أحكام الإسلام لا غير بشهادة الإمام علي رضي الله عنه فكيف تكذبون على إمامكم ؟
وسؤال هام :
أين أحكام جاحد الولاية التي تملأ كتبكم بالتكفير والخلود في النار ؟
ولن تجدون ولا ثواب الولاية لأن لو كان هناك ذكر لولاية علي وأنها أصل من أصول الدين وأهمها لتبعتها أحكام بنص محكم في القرآن لأن الله ليس بظلام للعبيد يغفل أسباب الجنة
اقتباس :
واقول اناالطالب313
اليس هذا مصحف فاطمه ام لا
وأقوا أنا آملة البغدادية : لا ليس مصحف فاطمة ولا هذا الأسم على لسان علي رضي الله عنه خاصةً
والمصيبة تزعمون نزول الوحي على بنت رسول الله ! كيف تجراون ؟
ثانيا-الكتاب: العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم
المؤلف: ابن الوزير، محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى بن المفضل الحسني القاسمي، أبو عبد الله، عز الدين، من آل الوزير (المتوفى: 840هـ)
هو كتاب عليكم لا لكم والكاتب كان من الزيدية وتحول إلى السنة يذب عنها خرافات الشيعة
والنص الذي جئت له يخص الكلام عن (الاجتهاد) فراجع الصفحة ويدعم نهجنا على لسان إمامنا علي رضي الله عنه
فسأله رجلٌ: ما الذي أسرَّ إليك رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فغَضِبَ وقال: واللهِ ما أسرَّ إليَّ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - شيئاً كَتَمَهُ عنِ الناسِ، وإنما عندنا كتابُ الله، وشيء من السُّنَّة ذكره عليه السلام، أو فهم أُوتيهِ رَجُلٌ (1).
تكملة :
وهذا مع صحة إسناده؛ صحيح المعنى، فإنه ليس يجوزُ على النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يُسِرَّ شيئاً من أمرِ الشريعة، فإنه بُعِثَ مبيناً للناس، وإنما كان يسرُّ إليه شيئاً من الملاحم والفِتن، ونحو ذلك مما لا يتعلق بالحلالِ والحرامِ، وشرائع الإسلام، فقد أوضحَ أميرُ المؤمنين -عليه السلام- في كلامه هذا: أن فَضْلَهُ في ذلك على القرابة والصحابة ومَنْ عدا الأنبياء والمرسلين من الناس أجمعين، إنما كان بالفهمِ الذي آتاه الله. وأما القرآن الذي كان معه -عليه السلام- والأخبارُ النبوية، فإنه يُمْكِنُ غيْرُهُ معرفةَ ذلك، ولكن مايُمْكِنُ غيرُهُ أن يفهمَ مِن ذلك مثلَ فهمه، ولا يستنبط منه مثلَ استنباطه (1)، وكذلك سائرُ الصحابة كانوا في ذاتِ بينهم متفاضلين، فلم يكن أبو هريرة في الفقه مثلَ معاذ، ولا كان معاذ في الرواية نظيرَ أبي هريرة، وكان زيدٌ أَفْرضهم، وأُبيٌّ أقرأهم، ومعاذ أفَقهَهُم (2)، وكذلك أَحوالُ الخلق منْ بعدهم من السَّلفِ والخَلَفِ. أنتهى
المهم أن علياً لم يقل أنه يعلم ما في القرآن باطنه وظاهره ولا قال أنه هو الظاهر والباطن وهو الذي أخطأ في حرق الخوارج وأدنى الأجلين للمعتدة فلا تغلون فيه وكفاكم كذب