,وايضا:
1- الرغبة عن المرأة :
فمن شأن اللواط أن يصرف الرجل عن المرأة, وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرته, وبذلك تتعطل أهم وظيفة من وظائف الزواج وهي إيجاد النسل .
ولو قدر الله لمثل هذا الرجل أن يتزوج - فإن زوجته تكون ضحية من الضحايا ؛ فلا تظفر بالسكن, ولا بالمودة, ولا بالرحمة التي هي دستور الحياة الزوجية, فتقضي حياتها معذبة معلقة, لاهي بالمتزوجة ولا بالمطلقة .
2- عدم كفاية اللواط :
فهو علة شاذة, وطريقة غير كافية لإشباع العاطفة الجنسية, وذلك لأنها بعيدة الأصل عن الملامسة الطبيعية, ولا تقوم بإرضاء المجموع العصبي, بل هي شديدة الوطأة على الجهاز العضلي, سيئة التأثير على سائر أجزاء البدن .
3- ارتخاء عضلات المستقيم وتمزقه :
فاللواط سبب في تمزق المستقيم, وهتك أنسجته, وارتخاء عضلاته, وسقوط بعض أجزاءه, وفقد السيطرة على المواد البرازية, وعدم استطاعته القبض عليه, ولذلك تجد بعض الوالغين في هذا العمل دائمي التلوث بهذه المواد المتعفنة, بحيث تخرج منهم بدون شعور.
4- اللواط وعلاقته بالصحة العامة :
فهو يصيب مقترفه بضيق الصدر, والخفقان, ويتركه بحال من الضعف, مما يجعله نهبة لمختلف العلل و الأوصاب, وذلك بسبب توهمه ووسوسته .
5- التأثير على أعضاء التناسل والإصابة بالعقم :
بحيث يضعف مراكز الإنزال الرئيسية في الجسم, ويعمل على القضاء على الحيوية المنوية, ويؤثر على تركيب مواد المني, ثم ينتهي الأمر بعد قليل من الزمن إلى عدم القدرة على إيجاد النسل, والإصابة بالعقم, مما يحكم على اللائطين بالانقراض والزوال .
6- التيفوئيد والدوسنتاريا :
وهو بجانب ما مضى يسبب العدوى بالحمى التيفودية, والدوسنتارية, وغيرها من الأمراض الخبيثة التي تنتقل بطريق التلوث بالمواد البرازية المزودة بمختلف الجراثيم, المملوءة بشتى العلل والأمراض .
7- التهاب الشرج والمستقيم .
8- القرحة الرخوة.
9- ثواليل الشرج .
10- فطريات وطفيليات الجهاز التناسلي .
11- قمل العانة .
12- الورم البلغمي الحبيبي التناسلي .
13-التهاب الكبد الفيروسي .
14-فيروس السايتوميجالك الذي قد يؤدي إلى سرطان الشرج
15-المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي
16- مرض الاميبيا
17- الديدان المعوية
18- مرض الجرب
19- (الزهري)
هو إحدى ثمار اللواط
وهو عادة لا يصيب إلا الإنسان دون سائر مخلوقات الله, وتسببه
جرثومة لولبية الشكل اسمها (تريبوينما باليديم )وهي جرثومة صغيرة ودقيقة جداً بحيث لا ترى بالعين المجردة.
( اسبابه )
( لا يوجد لهذا المرض الخطير سبب غير العلاقة الجنسية المحرمة, والوطء في نكاح محرم غير صحيح, ولا يمكن أن يحدث مطلقاً نتيجة وطء حلال, أو علاقة جنسية غير محرمة .
( أعراضه )
فمنها ما يظهر على شكل تقرحات على الأعضاء التناسلية, ومنها ما يكون داخلي, فيظهر على كبد المريض, وأمعائه, ومعدته, وبلعومه, ورئتيه, وخصيتيه .
وأما الآثار التي يتركها على قلب المريض وشرايينه وأعصابه - فكبيرة ورهيبة, فهو يسبب الشلل, وتصلب الشرايين, والعمى, والذبحة الصدرية, والتشوهات الجسمية, وسرطان اللسان, والسل في بعض الأحيان .
وهذا المرض سريع العدوى, وانتشاره في العالم - عامة - وفي أوربا وأمريكا- خاصة - يزداد, ويتضاعف يوماً بعد يوم, فهو مرض خطير, وشره مستطير, قتل وسيقتل الملايين, وما داموا يعيشون الفوضى الجنسية ويلهثون وراء الفواحش زنا وبغاء وشذوذاً .
20- (السيلان)
وهو ثمرة من ثمرات الشذوذ الجنسي المنتنة :
ويعتبر السيلان من أكثر الأمراض الجنسية شيوعاً في العالم, إذ بلغ عدد المصابين به سنوياً حسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 1975م 250مليون شخص .
وأكثر الناس عرضة لهذا المرض هم الشاذون جنسياً ويعد السيلان - ويسمى في بعض البلاد العربية ( التعقيبة ) وفي بعضها الآخر ـالردة .
وينتقل هذا المرض نتيجة اتصال جنسي مباشر, ونكاح في فرج محرم, ولا يمكن أن ينتقل مطلقاً إلى عفيف أو عفيفة .
(نتائجه)
يحدث التهابات شديدة في الأعضاء التناسلية, يصحبه قيح وصديد كريه الرائحة.
ويعد هذا المرض من أهم الأسباب التي تؤدي بالمصاب إلى
1ـ العقم
2ـ ضيق مجرى البول
3ـ والتهاب القناة الشرجية
4ـ والتهاب الفم( البلعوم )
5ـ ضيق وحرقان عند البول, وتحمر المنطقة المحيطة بفتحة القضيب نتيجة الالتهاب
ويتقدم الالتهاب في الإحليل صعوداً حيث يصل بعد 10- 14 يوماً إلى نهايته المتاخمة للمثانة, فتلتهب هي الأخرى, فيزداد الحرقان, وألم التبول, ويصاحب ذلك صداع, وحمى, وإنهاك عام, ويمكن لجرثومة هذا المرض أن تصل إلى أي مكان في الجسم عندما تدخل الدورة الدموية, وحينئذ تسبب التهاب الكبد, والسحايا والتهابات أخرى في القلب وصماماته
21-( الهربس )
ومن تلك الأمراض الجنسية المخيفة مرض الهربس, الذي فرض نفسه شبحاً مرعباً في نفوس أولئك الذين انغمسوا في العلاقات الجنسية المحرمة, فلقد أوضح تقرير لوزارة الصحة الأمريكية أن الهربس لا علاج له حتى الآن, وأنه يفوق في خطورته مرض السرطان.
(فما الهربس ؟ وما حقيقته ؟)
إنه مرض حاد جد, يتميز بتقرحات شديدة, حمراء اللون, تكبر وتتكاثر بسرعة, ويسببه فيروس يسمى ( هربس هومنس )
وينتقل هذا المرض بالاتصال الجنسي إلى الأعضاء التناسلية, أو الفم عند الشاذين,
وتبدأ أعراضه عند الرجال بالشعور بالحكة فتهيج المنطقة, وتظهر البثور, والتقرحات على مقدمة القضيب, والقضيب نفسه, وعلى منطقة الشرج عند الذين يلاط بهم, وهذه البثور الصغيرة الحجم الكثيرة العدد يكبر حجمه, ويزداد ألمه, وتتآكل, فتلتهب من البكتريا المحيطة, فيزداد المرض تعقيداً ويخرج منه سائل يشبه البلازم, ثم صديد, وربما يمتد الالتهاب إلى الفخذ, ومنطقة العانة, فتتضخم الغدد اللمفاوية, وتصبح مؤلمة جداً .
وفي حديث عن الهربس لوزير الصحة الكويتي قال فيه:
إنه مرض تناسلي يصيب الأعضاء التناسلية بآلام لا يعلم إلا الله مداه, وقوته, وشدة قسوتها على المصاب, إن الأعضاء التناسلية حين تصاب بهذا المرض تصاب بمضاعفات خطيرة ؛ فانسداد تلك الأعضاء أمر وارد, وإصابة المرأة الحامل تعتبر من الإصابات الخطرة, لأن احتمال انتقال الهربس للمولود أمر يصبح وارد جد, فالتقليل من خطورة الهربس أمر غير منطقي ؛ فمضاعفاته تدوم إلى أبد الدهر...
وأضرار الهربس لا تقف عند حد الأعضاء التناسلية, بل إنها تتعدى ذلك إلى سائر أعضاء الجسم, وله مضاعفات شديدة , فقد ينتقل إلى الجهاز العصبي, وقد ينتقل إلى الدماغ, وإصابة الدماغ مميتة في أغلب الحالات أكثر من 90%.
خطورته أيضاً أنه لا يقتصر على الأعراض الجسدية البحتة ؛ إذ أن المرض يحدث أعراضا ً نفسية وعصبية, ربما تكون أخطر بكثير من الأعراض الأولى, فقد أجمع الأطباء على أن الآثار النفسية المدمرة لمرض الهربس - أخطر بكثير من آثار المرض الذي تتمثل في القروح والآلام الجسدية .
ولا يوجد علاج فعال لهذا المرض ولكن يجب أن يحمي المريض من الالتهابات البكتيرية الثانوية مع استمرار فحص المصاب مدة ثلاثة أشهر بحثاً عن أمراض جنسية أخرى
هناك أربع من
صفات قوم لوط ,, موجودة حالياً بين بعض شبابنا من بنين وبنات
1-التصفير ... حيث كان صفة قوم لوط استدعاء الرجل للآخر لفعل الفاحشة
معه عن طريق التصفير بالفم
ونجد شبابنا اليوم يتبعون نفس الامر فى نداء بعضهم
2- الوقوف على النواصى .. لاصطياد الفرائس (من الرجال)
وقد نهى الرسول صلى الله عليه و اله وسلم عن الوقوف على قارعة الطريق وذكر للصحابة انهم
اذا فعلوا ذلك لأى غرض نبيل فعليهم اعطاء الطريق حقه وهو... غض البصر، غض السمع،
رد السلام، افساح الطريق
ونحن نرى الشوارع اليوم تكتظ بالشباب الذين يقفون لمعاكسة الفتيات
ويملئون الطريق ولا يهتمون بالافساح للمارة
3- فتح صدر القميص ... وكان لقوم لوط رداء يشبه القميص
الحالي وكانوا يفتحون صدره تباهيا بأنفسهم
والان للاسف نرى بعض
الشباب فاتحين صدر القميص بل حتى القميص كله
4- إنزال البنطال إلى ما قرب عظم الحوض وهي صفة
الشباب الشاذين
في قوم لوط ممن يفعل بهم الفاحشة ..
وهى موضة منتشرة جدا بين
الشباب والبنات من دون أن يعرفوا معناها
والأخطر أنها موضة مست من الغرب
ابتدعها مصمم أزياء أوروبي معروف صاحبه بالشذوذ الجنسي
وقد قتل من صديق له بسبب هذا الشذوذ
يا شباب قبل أن تتبعوا الموضة اعرفوا مصدرها ومعناها يكفينا ترديد دون وعي
هذا ما اكتشفنا معناه وأصله
وكم من عادات
منتشره
ولا نعرف أصلها ومعناها ........
اللهم إحفظ شباب المسلمين البنات منهم والبنين
استفتاات المرجع السيد علي السيستاني دام ظله