بلا كذب وقلة فهم اعرف انك محشوره بعد بيان وقاحتك بالكذب على مذهبنا الحق لديك شئ مفيد اكتبيه خلاف ذلك لاترددي نفس حماقاتك بعد ان بينا كذبك وقلة فهمك
الموضوع واضح وردودنا واضحة اذا انتهت ردودك واكاذيبك فلا تسودي الصفحات بلا داع فمكانك الفعلي مزبلة حش كوكب لانك كذابة لكننا اصحاب حلم وعلم لعلك تعترفين بكذبك علينا
بلا كذب وقلة فهم اعرف انك محشوره بعد بيان وقاحتك بالكذب على مذهبنا الحق لديك شئ مفيد اكتبيه خلاف ذلك لاترددي نفس حماقاتك بعد ان بينا كذبك وقلة فهمك
الموضوع واضح وردودنا واضحة اذا انتهت ردودك واكاذيبك فلا تسودي الصفحات بلا داع فمكانك الفعلي مزبلة حش كوكب لانك كذابة لكننا اصحاب حلم وعلم لعلك تعترفين بكذبك علينا
الجابر اليماني أين الكذب في ردودي وأنا أنقل من كتبكم حتى عنوانها وهي أساس موضوعي مقارنة بالقرآن الكريم وأنتظر أن تأتوا برد على الإشكالات
ولا أجد شيء سوى طعن وهروب
واقعا حال الزميلة نعمة تجزى يُرثى لها , لا اعرف ماهذا التخبط في المشاركات تريد ان تُبين لامثالها انها بأستطاعتها ان ترد على كل مشاركة لوحدها بالرغم من كثرة المداخلات ولكن هذه الالاعيب لا تعبر الا على امثالها لانهم لاينظرون الى مضمون المشاركة ومعناها الذي يصعب على عقولهم استيعابها بل ينظرون الى كم النسخ واللصق الذي جاءت به نعمة تجزى , والتي تكتب بلا معرفة المهم املاء الصفحات وتسويدها بالتراهات ...
اقتباس :
]ما معنى أن تلجأ إلى تضعيف الرواية وقد أعتمد عليها كبار علماءكم في كتابه كله ؟ هل عارضه أحد مثلك وأسقط الكتاب ؟
يا نعمة اولا ان كتبنا قابلة للنقد والرد في بعض المواضع وليست منزهة كليا مثل صحاحكم الستة والتي تأتي بعد القران الكريم عندكم غير قابلة للرد او التضعيف فعندما تردي حاولي ان تتاكدي وتراجعي وتدققي فهذا قد يوقعكِ بسقطات لاتستطيعي ان تخرجي منها وقد وقعتي بها وتحاولين ان تخرجي منها بالتشتيت والبعثرة وكثرة النسخ واللصق .
اقتباس :
لم ترد على السؤال اعيده :
أولاً من أين أن الأئمة لها الولاية التشريعية ؟
هات من القرآن دليل بما ان الولاية أهم ركن في الإسلام
واقعا هذا السؤال الذي وضعتيه اتخالفين فيه علماؤكِ يانعمة ؟! وقبل ذلك هل تعرفين مامعنى الولاية التشريعية حتى تسألي هذا السؤال ولكن نجيب ليطلع الزائر
قال تعالى
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ}(سورة الاحزاب الاية 36).
حيث ان الله تعالى عندما اكمل الدين اكمله إما صراحة وتفصيلاً، أو إجمالاً ببيان القواعد والضوابط. وحيث يطلع الله نبيه، والنبي أيضاً قد يطلع الولي من بعده على الحقائق، وعلى المصالح والمفاسد، ويعطيه الضابطة، ويجعل ما يقرره النبي (صلى الله عليه وآله)، نافذاً، ويصيره قانوناً , ولو راجعتي كتبكِ والتي اكاد اجزم انكِ لن تطلعي على حرف منها لعرفتي جيدا ان الاحكام التي وضعوها ائمتنا صلوات الله عليهم هي الاحكام الواضحة المستمدة من القران الكريم ومن السنة النبوية وقد رجع الكثير من علماءكم في مسائلهم الفقهية الى اراء ائمتنا صلوات الله عليهم وعملوا بها ..
اقتباس :
وقلت التي لم يصدر الرسول فيها حكم ،أي يلزم تشريع جديد
ومعلوم أن الآحكام تامة وما استجد إلا مسائل أصلها في القرآن وتفسيرها في السنة فأي افتراء هذا على الله ورسوله (ص) !
اليوم أتممت لكم دينكم بمعنى كمل ولا ينقصه شي
وهل تنفي هذه الاية إعطاء حق التشريع للنبي (صلى الله عليه وآله) والائمة الاطهار عليهم السلام؟!
إن ذلك كما ذكرنا أيضاً من وسائل وموجبات كمال هذا الدين، وبه يكون إتمام النعمة. أي أن الله سبحانه وتعالى قد أكمل دينه ببيان الإعتقادات والشرائع والأحكام و.. و.. إما صراحة وتفصيلاً، أو إجمالاً ببيان القواعد والضوابط ,إن التشريع إنما يُحتاج إليه في موارد الإبتلاء،وإن غنى الإنسان بالإسلام إنما هو بأخذ الأحكام من الأئمة (عليهم السلام) عند حاجتهم وبتفويض التشريع لهم وفق ضوابط معينة ..
نكتفي بهذا التوضيح للزائر الكريم الباحث عن الحق فقط وفقط ...
اما باقي التراهات التي جاءت بها حفيدة الصحابة فتضحك الثكلى ^^
والسلام .
التعديل الأخير تم بواسطة الجزائرية ; 06-06-2014 الساعة 01:06 AM.
[COLOR="Indigo"]اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
واقعا حال الزميلة نعمة تجزى يُرثى لها , لا اعرف ماهذا التخبط في المشاركات تريد ان تُبين لامثالها انها بأستطاعتها ان ترد على كل مشاركة لوحدها بالرغم من كثرة المداخلات ولكن هذه الالاعيب لا تعبر الا على امثالها لانهم لاينظرون الى مضمون المشاركة ومعناها الذي يصعب على عقولهم استيعابها بل ينظرون الى كم النسخ واللصق الذي جاءت به نعمة تجزى , والتي تكتب بلا معرفة المهم املاء الصفحات وتسويدها بالتراهات ...
الزميلة مشرفة قسم الإمام المهدي تصورت أن لديك جواب على الأسئلة بما انها من صلب اختصاصك ِ!
طلبت منكم أن تكملوا النص من محاضراتكم حول المهدي الغائب
أنتظر أن تعلموني ماذا فهمتم
ثم أكملوا المحاضرة ما هي الأحكام الولائية ؟
أين ردكِ ؟
لو ترين أن هناك فهم خاطيء من قبلي فلماذا لم تضعي الرد المفحم من كتبكم كما فعلت عندما جئت بنصوص من علماءكم ومن مناهج حوزاتكم تثبت حق نسخ القرآن والحديث أي الدين والمهدي عندكم يأتي بكتاب جديد وحكم جديد عن آل داوود
زميلك قال حول رواية معتمدة عليها كتاب (إكمال الدين وتمام النعمة ) أنها ضعيفة
سألت: ما معنى أن تلجأ إلى تضعيف الرواية وقد أعتمد عليها كبار علماءكم في كتابه كله ؟
هل عارضه أحد مثلك وأسقط الكتاب ؟
هذا ردك
يا نعمة اولا ان كتبنا قابلة للنقد والرد في بعض المواضع وليست منزهة كليا مثل صحاحكم الستة والتي تأتي بعد القران الكريم عندكم غير قابلة للرد او التضعيف فعندما تردي حاولي ان تتاكدي وتراجعي وتدققي فهذا قد يوقعكِ بسقطات لاتستطيعي ان تخرجي منها وقد وقعتي بها وتحاولين ان تخرجي منها بالتشتيت والبعثرة وكثرة النسخ واللصق .
الولاية التشريعية للأئمة وللمهدي الغائب خاصةً لا توصف ( بعض المواضيع ) هذه عقائد أساسية عندكم
وطريقة ردك بأن كتبكم غير منزهة وضعيفة أولى بكم أن تراجعوا معتقداتكم وتبحثوا بالمقارنة مع القرآن الكريم والسنة الصحيحة لا أن ترموا الكرة علينا
التشتيت والبعثرة هنا ليس مني يا زميلة
قلت : لم ترد على السؤال اعيده :
أولاً من أين أن الأئمة لها الولاية التشريعية ؟
هات من القرآن دليل بما ان الولاية أهم ركن في الإسلام
وردك هو
اقتباس :
واقعا هذا السؤال الذي وضعتيه اتخالفين فيه علماؤكِ يانعمة ؟! وقبل ذلك هل تعرفين مامعنى الولاية التشريعية حتى تسألي هذا السؤال ولكن نجيب ليطلع الزائر
قال تعالى
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ}(سورة الاحزاب الاية 36).
يا زميلة لم تجيبي على السؤال ما معنى الولاية التشريعية ولم تأتي بمعناها من كتب أهل السنة فكيف تدعين أني خالفتها ؟
الآية لا تعني ما أردتِ لا من قريب ولا من بعيد من أن الأئمة لهم ولاية تشريعية وهي آية محكم تدل على أن المؤمنين عليهم طاعة أمر الله ونبيه وليس لهم الخيرة في الرفض .
اقتباس :
حيث ان الله تعالى عندما اكمل الدين اكمله إما صراحة وتفصيلاً، أو إجمالاً ببيان القواعد والضوابط. وحيث يطلع الله نبيه، والنبي أيضاً قد يطلع الولي من بعده على الحقائق، وعلى المصالح والمفاسد، ويعطيه الضابطة، ويجعل ما يقرره النبي (صلى الله عليه وآله)، نافذاً، ويصيره قانوناً , ولو راجعتي كتبكِ والتي اكاد اجزم انكِ لن تطلعي على حرف منها لعرفتي جيدا ان الاحكام التي وضعوها ائمتنا صلوات الله عليهم هي الاحكام الواضحة المستمدة من القران الكريم ومن السنة النبوية وقد رجع الكثير من علماءكم في مسائلهم الفقهية الى اراء ائمتنا صلوات الله عليهم وعملوا بها .
عندما توجد تناقضات جذرية مع كتبكم القديمة والجديدة في أصل عقائدكم وتتمسكون بنفي وجود هذا التناقض ماذا يعني ؟
وسيأتيكم النص من كتبكم تدل على فهمي الصحيح وتهربكم
اقتباس :
[COLOR="Indigo"]وهل تنفي هذه الاية إعطاء حق التشريع للنبي (صلى الله عليه وآله) والائمة الاطهار عليهم السلام؟!
إن ذلك كما ذكرنا أيضاً من وسائل وموجبات كمال هذا الدين، وبه يكون إتمام النعمة. أي أن الله سبحانه وتعالى قد أكمل دينه ببيان الإعتقادات والشرائع والأحكام و.. و.. إما صراحة وتفصيلاً، أو إجمالاً ببيان القواعد والضوابط ,إن التشريع إنما يُحتاج إليه في موارد الإبتلاء،وإن غنى الإنسان بالإسلام إنما هو بأخذ الأحكام من الأئمة (عليهم السلام) عند حاجتهم وبتفويض التشريع لهم وفق ضوابط معينة ..
من الأول قلت أثبتوا حق التشريع في أصول الدين أو حكم ليس موجود به أصل في القرآن الكريم للأئمة وليس الموضوع عن النبي (ص) فهو لم يأتي بالصوم والصلاة والزكاة والحج من عنده عليه الصلاة والسلام ،،،، ولم تستطيعوا ولن
اقتباس :
اما باقي التراهات التي جاءت بها حفيدة الصحابة فتضحك الثكلى والسلام
طيب أقرأي التالي ما تسميه ترهات تضحك الثكلى !!!،، ومن الله الهدى
ــــــــــــــــ
كتاب الولايتان التكوينية والتشريعية عند الشيعة وأهل السنة
تأليف السيد محمد علي الحلو
يقول كما غيره من علماءكم أن للنبي سليمان عليه السلام دليل ولاية تشريعية للأئمة ومعنى التفويض بدلالة الآية !
( هَـٰذَا عَطَآؤُنَا فَٱمْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة ص الآية 39
وهذا تضليل لأن الآيات التي قبلها تبين سياق الآية وسببها
( قَالَ رَبِّ ٱغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لاَّ يَنبَغِي لأَحَدٍ مِّن بَعْدِيۤ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ) ص 35
وهي دليل نفي الولاية التكوينية من الأساس لأن لو كانت للنبي حق الولاية التكوينية وتفويض مطلق من الله لما سأله أن يهب له بل لقال (كن فيكون) وحاشاه عليه السلام من أن يدعي هذا
والآية دليل العطاء والمنة خاصة لسليمان أي أنها آية محكمة لسليمان قطعية الثبوت لا لغيره حتى أن النبي (ص) امتنع عن سؤال الله بما كان خاص لسليمان
يقول صاحب كتاب الولاية التكوينية
القرآن هو المرجع لجميع المسلمين والتعاطي يختلف وأن أولئك الذين يستطيعون أن يفرزوا معانيه بالرغم من المتشابهات الواردة !!
{ هُوَ ٱلَّذِيۤ أَنزَلَ عَلَيْكَ ٱلْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ٱبْتِغَاءَ ٱلْفِتْنَةِ وَٱبْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ ٱللَّهُ وَٱلرَّاسِخُونَ فِي ٱلْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ ٱلأَلْبَابِ }آل عمران7
بمعنى هرب من محكم الآية إلى المتشابه ليزوغ ضعف دليله !
الكاتب أقر أن في القرآن آيات تدل أن الوحي من الله وليس من النبي (ص)
( ولو تقول علينا بعض الأقاويل )
ويقول لكي نجمع بين حق التشريع لله وحق الولاية للنبي (ص) أخترنا هذا الرأي وهو قابل للمناقشة حيث لا قطع ولا جزم في ذلك !!
يقول أن الولاية التشريعية للنبي (ص) هو بالنسبة للأحكام التي لها أصل في القرآن وزاد عليها بالنسبة للصلاة والصوم من عنده ثم أقرها الله !
وهذا كذب على لسان الإمام (رضي) أخرج الإمام البخارى فى صحيحه عن عائشة أم المؤمنين قالت : فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأُقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر. [ البخارى 350]
وفى البخارى أيضاً عن عائشة رضى الله عنها قالت : ( فُرضت الصلاة ركعتين ثم هاجر النبى صلى الله عليه وسلم ففرضت أربعاً وتركت صلاة السفر على الأولى ) [البخارى 3935]
وأما الولاية المطلقة في التشريع فربطها بتحليلاته ومن باب أولى في الآية ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم )
المفاجأة يقول الكاتب حول أقسام الولاية التشريعية : تفويض الله للنبي بعض الأحكام !
بمعنى أن الكاتب استدل على العقيدة في ولاية الأئمة التشريعية والتكوينية هي بالاستنتاجات والربط بسلسلة آيات تأول بالمتشابه ! هل هذه حجة دين متين ؟
المهدي يأتي بدين جديد :
أقر الكاتب أن النصوص تقول بإتيان بأحكام جديدة بسبب الواقع الجديد وهو نفس ما يقوله السيستاني ومحمد المظفر وكل علماءكم :
(تتطلب من الإمام مزاولة أحكام جديدة تضاف إلى الواقع التطبيقي الحياتي والممارسة اليومية الدائمة، أي أن ديمومة التطورات السريعة والمتلاحقة تفرض على العلاقات العامة نوعاً جديداً من الحيوية التي تترك مساحات واسعة تحتاج معها إلى أحكام يملأها الإمام مبسوط اليد ضمن الولاية التشريعية . !)
يعني إضافة لتهربكم من الرد على الأسئلة وقراءة ما في كتبكم تثهموني بأني لا أفهم ما في كتبكم وأدعي عليكم تهمة باطلة تريدون منها أن تحجموا الحق من الظهور وتبقوا على ما أنتم عليه .
أقر الكاتب أن النصوص تقول بإتيان بأحكام جديدة بسبب الواقع الجديد وهو نفس ما يقوله السيستاني ومحمد المظفر وكل علماءكم :
(تتطلب من الإمام مزاولة أحكام جديدة تضاف إلى الواقع التطبيقي الحياتي والممارسة اليومية الدائمة، أي أن ديمومة التطورات السريعة والمتلاحقة تفرض على العلاقات العامة نوعاً جديداً من الحيوية التي تترك مساحات واسعة تحتاج معها إلى أحكام يملأها الإمام مبسوط اليد ضمن الولاية التشريعية . !)
من قال ان مزاولة حكم جديد = مستحدثات احكام شرعية = هو دين جديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني إضافة لتهربكم من الرد على الأسئلة وقراءة ما في كتبكم تثهموني بأني لا أفهم ما في كتبكم وأدعي عليكم تهمة باطلة تريدون منها أن تحجموا الحق من الظهور وتبقوا على ما أنتم عليه .
هههههه وخير دليل فهمكم الاخير
يامحبة الصحابة أنجشة وكركره وهيت من مخنثي الصحابة وسمرة بن جندب صاحب حانة الخمر ومعاوية بن هند بائع الاصنام = قليلة الفهم آملة البغدادية
من قال ان مزاولة حكم جديد = مستحدثات احكام شرعية = هو دين جديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علماءكم من قالوا
السيستاني يقول نسخ القرآن والحديث
محمد المظفر يقول عن الأئمة وتشريعهم إذا استجد شيء
الكليني وباقي العلماء المتقدمين
محمد بن أحمد عن محمد بن خـالد عن النَضر بن سويد عن يحي الحلبي عن عمران بن أعين عن جعيد الهمداني عن عليَ بن الحـسين عليه السَلام قال:
سألته بأي حكم تحكمون ؟ قال << بحكم آل داود، فإن أعيانا شيء تلقانا به روح القُدُس .>> .
روح القدس من ؟ أليس وحي كالأنبياء ؟
عقد الكليني بابا في أن الأئمة عليهم السلام إذا ظهر أمرهم حكموا بحكم آل داود، ولا يسألون البينة ثم روى عن أبي عبد الله قال:
( إذا قام قائم آل محمّد حكم بحكم داود وسليمان ولا يسأل بينة ) (الأصول من الكافي 1/397).
وروى المجلسي: ( يقوم القائم بأمر جديد وكتاب جديد وقضاء جديد ) (البحار 52/354)، (غيبة النعماني 154).
وقال أبو عبد الله : ( لكأني انظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد ) (البحار 52/135)، (الغيبة 176).
ونختم هذه الفقرة بـهذه الرواية المروعة، فقد روى المجلسي عن أبي عبد الله : (
لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه مما يقتل من الناس .. حتى يقول كثير من الناس: ليس هذا من آل محمد، ولو كان من آل محمّد لرحم ) (البحار 52/353)، (الغيبة 135).
ولاحظ كيف تهرب طالب 313 وراجع ردي عليه
وهنا باقي تكملة محاضرتكم كيف يشرح علماءكم معنى حكم جديد من عندهم !!!
لماذا لا يسألون مهديكم فيجيبهم ؟
سألت عن الخمس ولم يجبني أحد من أين لكم أنه ركن من أركان الإسلام ؟
وأين الدليل أنه معمول في خلافة علي بن أبي طالب أو الحسن بن علي ؟
من أين لكم كل عقائدكم دون الشيعة متى بدأت ؟
أليست في زمن البويهيين ؟
أنتظر الرد
يا رجل أصلاً أنتم الآن في تبديل الدين عندكم القرآن محرف والأصل تلقي الدين ليس من أحاديث النبي (ص) بل روايات الأئمة يعني لا قرآن ولا سنة
عقد الكليني بابا في أن الأئمة عليهم السلام إذا ظهر أمرهم حكموا بحكم آل داود، ولا يسألون البينة ثم روى عن أبي عبد الله قال:
( إذا قام قائم آل محمّد حكم بحكم داود وسليمان ولا يسأل بينة ) (الأصول من الكافي 1/397).
فعلا حماقة ...!!
حكم آل داود هو انهم لايسألوا البينة فقط وفقط وليس بشرع آل داود ، عندكم مشكلة بالفهم او انكم تعشقوا الكذب ؟
محمد بن أحمد عن محمد بن خـالد عن النَضر بن سويد عن يحي الحلبي عن عمران بن أعين عن جعيد الهمداني عن عليَ بن الحـسين عليه السَلام قال:
سألته بأي حكم تحكمون ؟ قال << بحكم آل داود، فإن أعيانا شيء تلقانا به روح القُدُس .>> .
روح القدس من ؟ أليس وحي كالأنبياء ؟
نعم روح القدس يؤيد به الانبياء والاوصياء على حد سواء يسددهم الله به لكنه ليس وحي الرسالة فهذا من خصائص الانبياء ومن ينزل به هو جبريل وليس روح القدس .
وروى المجلسي: ( يقوم القائم بأمر جديد وكتاب جديد وقضاء جديد ) (البحار 52/354)، (غيبة النعماني 154).
وقال أبو عبد الله : ( لكأني انظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد ) (البحار 52/135)، (الغيبة 176).
كلام صحيح ومتين جدا الكتاب الجديد هو القرآن كما انزل على النبي الاكرم ترتيبا وتفسيرا وليس كما فسره مجاهد والسدي وغيرهم ..!!!
ولبيان ذلك من مصادركم :
سألوا الهالك بن باز عن رواية : ما صحة حديث سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ..... فأجاب مانصه :
قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (سيأتي زمانٌ على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ومن الإيمان إلا رسمه، ومن القرآن إلا حرفه، همهم بطونهم، دينهم دراهمهم، قبلتهم نساؤهم، لا بالقليل يقنعون، ولا بالكثير يشبعون) ، السؤال: هل الحديث صحيح، وهل يدل على اقتراب يوم القيامة؟
لا أعلم صحة هذا الأثر, ولكن جاء معنى بعضه عن علي - رضي الله عنه - أنه قال: (يأتي على الناس زمان لا يبقى فيما يبقى من الإسلام إلا اسمه, ولا من القرآن إلا رسمه, مساجدهم عامرة وهي خرابٌ من الهدى, علماؤهم شر من تحت أديم السماء, من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود), هذا مروي عن علي - رضي الله عنه -, وفي صحته نظر, وهذا معناه صحيح, فإن الأمور في آخر الزمان تتغير, ولا يبقى من الإسلام إلا اسمه, ولا يبقى من القرآن إلا رسمه؛ لأنهم لا يعملون به ثم يرفع إذا لم يبق إلا رسمه يرفع في آخر الزمان, وهو من أشراط الساعة, ويأتي على الناس زمان لا يقال فيه الله الله, ولا يقال فيه لا إله إلا الله كما صح به الحديث عن رسول الله- عليه الصلاة والسلام-, فهذا المعنى صحيح, هذا المعنى وإن كان الأثر فيه نظر لكن معناه صحيح؛ لأنه تتغير الأحوال في آخر الزمان, ويقل العلم والفضل كما قال - صلى الله عليه وسلم -: (يتقارب الزمان, ويظهر الجهل, ويقل العلم, ويفشوا الزنا, ويشرب الخمر, ويكثر الهرج، قيل: يا رسول الله! وما الهرج؟ قال: القتل القتل) كل هذا واقع كما أخبر به النبي- عليه الصلاة والسلام-, وكذلك في آخر الزمان تعمر المساجد في اللبن بالحجر والإسمنت بأنواع العمارة, ولكن يقل قاصدوها والمصلون فيها لقلة الرغبة في كثرة الخير, وقلة الإيمان, وضعف الوازع الإيماني, كذلك يوجد علماء لكن منحرفون عن الهدى في آخر الزمان, وقد وجدوا في هذا الزمان وفي غير هذا الزمان ولكن يزداد الأمر شدة, يكونون علماء سوء علماء ضلالة يدعون إلى الفساد والشر, وإلى الشرك بالله- عز وجل-, وإلى البدع والخرافات وهم علماء في الاسم ولكن في الحقيقة ليسوا بعلماء لضلالهم وبعدهم الهدى نسأل الله السلامة. جزاكم الله خيراٌ
ونزيد من مصادركم حال الاسلام بعد رحيل النبي الاكرم وفق وصف الصحابة :
- دخل عليَّ أبو الدرداءَ وهو مغضبٌ، فقلتُ : ما أغضبك ؟ فقال : واللهِ ما أعرفُ من أمةِ محمد صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ شيئًا، إلا أنهم يصلون جميعًا .
الراوي: هجيمة بنت حيي أم الدرداء الصغرى المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 650
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
- استيقظ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ من النوم محمرًّا وجهُه يقول : ( لا إله إلا اللهُ، ويلٌ للعربِ من شرٍّ قد اقترب، فتحَ اليومَ من ردمِ يأجوجَ ومأجوجَ مثلُ هذه ) . وعقد سفيان تسعينَ أو مائةً، قيل : أنهلِك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم، إذا كثُر الخبثُ ) .
الراوي: زينب بنت جحش أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7059
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فالامام المهدي لو قتل فسيقتل امثال هؤلاء الطغاة العرب المتبعين لحكامهم بدليل نص قول المعصوم :
البحار: 52/ 11
( والله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد ، على العرب شديد . ويلٌ لطغاة العرب من شر قد اقترب)
ولبيان الامر نقول :
الإرشاد للمفيد ص 364
ورد عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: ( إذا قام القائم دعا الناس إلى الإسلام جديدا ، وهداهم إلى أمر قد دثر فضل عنه الجمهور . وإنما سمي القائم مهديا لأنه يهدي إلى أمر مضلول . وسمي بالقائم لقيامه بالحق)
البحار: 52/214
( ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب . فقلت: جعلت فداك كم مع القائم من العرب؟ قال: شئ يسير . فقلت والله إن من يصف هذا الأمر منهم لكثير، فقال: لا بد للناس أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا ويخرج من الغربال خلق كثير)
واليوم طغاة العرب وحكامهم دعاة الى القتل والتكفير في المسلمين وتاركين دول الكفر لانهم تبع لها فمثل هؤلاء ومن تبعهم سيقتلهم الامام شر قتلة ونحن له ناصرون بعونه تعالى
عندكم شئ ثان يتعسر فهمه عليكم ياوهابية ؟!!!
اللي بعدوا ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 08-06-2014 الساعة 11:46 PM.
(لو ترين أن هناك فهم خاطيء من قبلي فلماذا لم تضعي الرد المفحم من كتبكم كما فعلت عندما جئت بنصوص من علماءكم ومن مناهج حوزاتكم تثبت حق نسخ القرآن والحديث أي الدين والمهدي عندكم يأتي بكتاب جديد وحكم جديد عن آل داوود
زميلك قال حول رواية معتمدة عليها كتاب (إكمال الدين وتمام النعمة ) أنها ضعيفة
سألت: ما معنى أن تلجأ إلى تضعيف الرواية وقد أعتمد عليها كبار علماءكم في كتابه كله ؟
هل عارضه أحد مثلك وأسقط الكتاب ؟
هذا ردك
يا نعمة اولا ان كتبنا قابلة للنقد والرد في بعض المواضع وليست منزهة كليا مثل صحاحكم الستة والتي تأتي بعد القران الكريم عندكم غير قابلة للرد او التضعيف فعندما تردي حاولي ان تتاكدي وتراجعي وتدققي فهذا قد يوقعكِ بسقطات لاتستطيعي ان تخرجي منها وقد وقعتي بها وتحاولين ان تخرجي منها بالتشتيت والبعثرة وكثرة النسخ واللصق .
الولاية التشريعية للأئمة وللمهدي الغائب خاصةً لا توصف ( بعض المواضيع ) هذه عقائد أساسية عندكم
وطريقة ردك بأن كتبكم غير منزهة وضعيفة أولى بكم أن تراجعوا معتقداتكم وتبحثوا بالمقارنة مع القرآن الكريم والسنة الصحيحة لا أن ترموا الكرة علينا
التشتيت والبعثرة هنا ليس مني يا زميلة )
ماشاء الله انا الان مبهورة من الفهم
والاجمل من ذلك تصنّع الذكاء ^^ حيث قلتي هل من احد عارضه مثلك واسقط الكتاب ؟!
اين معارضتي له وتسقيطي للكتاب ؟!
انا ذكرت ( يا نعمة اولا ان كتبنا قابلة للنقد والرد في بعض المواضع وليست منزهة كليا مثل صحاحكم الستة والتي تأتي بعد القران الكريم عندكم غير قابلة للرد او التضعيف فعندما تردي حاولي ان تتاكدي وتراجعي وتدققي فهذا قد يوقعكِ بسقطات لاتستطيعي ان تخرجي منها وقد وقعتي بها وتحاولين ان تخرجي منها بالتشتيت والبعثرة وكثرة النسخ واللصق .
فهل لاحظتي ما كتبت ؟! بينت ان كتبنا ليست منزهة برواياتها (كما القران الكريم) فهي قابلة للنقد في بعض مواضعها يعني تحتوي على روايات (ضعيفة) غير معتد بها بخلاف كتبكم والتي تاتي بعد القران الكريم عندكم بكل مافيها من طعن بالنبي الاعظم وكذب وافتراء هل فهمتي الان معنى كلمة (مواضع) واذا لم تفهميها شوفي لك احد يتهجأ لكِ الحروف حتى تعرفي ما كتبنا , وخليه الى جانبك دائما حتى لاتتعبينا بقلب الكلمات ..
اقتباس :
( يا زميلة لم تجيبي على السؤال ما معنى الولاية التشريعية ولم تأتي بمعناها من كتب أهل السنة فكيف تدعين أني خالفتها ؟
الآية لا تعني ما أردتِ لا من قريب ولا من بعيد من أن الأئمة لهم ولاية تشريعية وهي آية محكم تدل على أن المؤمنين عليهم طاعة أمر الله ونبيه وليس لهم الخيرة في الرفض .)
لا يازميلة الاية لها علاقة بالمبحث ولكن المشكلة بكِ انكِ لم تفهمي او تحاولي الا تفهمي ..
ثم انا التي سألتك هل تعرفين معنى الولاية التشريعية ؟! فلماذا قلبتي السؤال ؟! لما التوجس من الاجابة ..
المهم ساجيب لافادة الزائر الكريم :الولاية التشريعية في مفهوم اهل سنة الجماعة
قال ابن تيمية :«المقصود الواجب بالولايات إصلاح دين الخلق الذي متى فاتهم خسروا خسراناً مبيناً، ولم ينفعهم ما نعموا به في الدنيا، وإصلاح ما لا يقوم الدين إلا به من أمر دنياهم ...الخ
وإن ولاية أمر الناس من أعظم واجبات الدين بل لا قيام للدين الابها....)
والزميلة قالت في مشاركتها في ما سبق
اقتباس :
هذه عقائد أساسية عندكم
وهذا شيخك بن تيمية يقر بان لاقيام للدين الا بها , وهذا ان دل انما يدل على قوة المذهب الشيعي باقرار المخالف ...
نكمل ...
وقال الراي في كتابه (المصباح في رسم المفتي ومناهج الافتاء):وسأختصر فيه
(كيفية تشريع الاحكام)
هذا نص كلامه
قلت: اعنى الله عبده ورسوله محمدا الحق في سن الاحكام التشريعية (وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليهم ولعلهم يتفكرون)
فالاحكام القرانية والاحكام النبوية الصادرة في هذا العصر انما هي تشريع وهذا التشريع اصل الدين واساسه وكان التشريع يصدر في كثير من الاحيان في صورة قواعد جامعة واحيانا يبين الحكم وعلته وطرق دلالة النصوص على الاحكام واسعة مستوفاة في كتب الاصول ولم يكن البحث في الاحكام زمن الرسول مثل بحث الفقهاء في العصور المتأخرة فترى الفقهاء يبينون باقصى مالديهم الاركان والشروط والاداب فيميزون كل واحد عن غيره بدليله ...الخ
[COLOR="rgb(75, 0, 130)"]ويقول ايضا والملاحظ ان التشريعات الاسلامية لم تصدر دفعة واحدة وانما شرعت شيئا فشيئا فالقران نزل منجما وبيان رسول الله للاحكام التشريعية استمر ايضا ثلاثة وعشرين عامة , والاحكام التشريعية شرع قسما منها دون ان تسبقه واقعة تستدعي البيان ودون ان يسبقه سؤال يحتاج الى جواب .....الخ
حيث في كلامه الكثير من التفاصيل غضضنا الطرف عنها مراعاة للاختصار ..
حيث هناك تلخيص لما جاء في كلام المرشدي امور ذكرها السيد محمد الحلو نذكر منها مايناسب المقام
1.جعل الولاية الكبرى والامامة العظمى للنبي الاعظم ومن مقتضيات ولاية ادارة الامة واصلاح شؤونها وما يتعلق بينها وبين الله من علاقة توصلها الى رضاه وقربه وهذا لايتم الا ان يكون للنبي ولاية تشريع الاحكام التي تقول بها الامامية في مقرراتهم عن الولاية التشريعية .. اكتفي ..
ـــــــــــــــــ انتهى كلام السيد الحلو
اقول بعدما اثبتنا الولاية التشريعية بتصريح علماءهم ناتي الى كتاب الله تعالى حيث قال :"اطيعوا الله واطيعو الرسول واولي الامر منكم "
فاذا ثبت امر الولاية التشريعية للنبي فقد ثبت معه امر الولاية لخليفته المتوفر على شروط الامامة العظمى واهمها العصمة فانها منشأ كل ولاية واهلية كل امامة ..
وفي الحديث المتواتر والمتواتر ايها الزائر الكريم هو كل حديث بلغ من الصحة حد التواتر اي غير قابل للتسقيط لكثرة رواته الثقاة باجماع الفريقين والحديث المتواتر هو عن الرسول الاعظم " اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهم لن تضلو بعدي " فمعنى ذلك ان الابتعاد عن احد الثقلين معناه الابتعاد عن الدين باكمله لانه قال ما ان تمسكتم بهما لن تضلو بعدي فالتشريع لهم بعده ...
وقال تعالى "وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ " اشارة واضحة وتأييد الهي صريح لحديث الثقلين ..
اقتباس :
طيب أقرأي التالي ما تسميه ترهات تضحك الثكلى !!!،، ومن الله الهدى
ــــــــــــــــ
اقتباس :
كتاب الولايتان التكوينية والتشريعية عند الشيعة وأهل السنة
تأليف السيد محمد علي الحلو
يقول كما غيره من علماءكم أن للنبي سليمان عليه السلام دليل ولاية تشريعية للأئمة ومعنى التفويض بدلالة الآية !
( هَـٰذَا عَطَآؤُنَا فَٱمْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة ص الآية 39
وهذا تضليل لأن الآيات التي قبلها تبين سياق الآية وسببها
( قَالَ رَبِّ ٱغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لاَّ يَنبَغِي لأَحَدٍ مِّن بَعْدِيۤ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ) ص 35
وهي دليل نفي الولاية التكوينية من الأساس لأن لو كانت للنبي حق الولاية التكوينية وتفويض مطلق من الله لما سأله أن يهب له بل لقال (كن فيكون) وحاشاه عليه السلام من أن يدعي هذا
والآية دليل العطاء والمنة خاصة لسليمان أي أنها آية محكمة لسليمان قطعية الثبوت لا لغيره حتى أن النبي (ص) امتنع عن سؤال الله بما كان خاص لسليمان
الان كلامنا عن الولاية التشريعة لماذا قفزتي على الولاية التكوينية ؟! الظاهر ان المفهومين عندك سواء فليرى القارئ الكريم مدى تخبط وتشتيت الزميلة عندما لاتجد مفر ..
اجعلي كلامكِ حول شيء واحد الان كلامنا حول الولاية التشريعية ومفهوم الولاية التشريعية يختلف عن مفهوم الولاية التكوينية ارجو ان تكوني قد فهمتي الان !!!
ولكن بالرغم من ذلك سنبين ما استشكلتي عليه لانك لم تفهمي القضية من الاصل , الولاية التكوينية هي من الله تعالى يكرم بها من يشاء من عباده المخلصين , ونحن لاننكر عبودية النبي محمد والانبياء جميعا صلوات الله عليهم لله حيث نقول (واشهد ان محمدا عبدك ورسولك) ولكن الله يخص من يشاء بكرامات ومقامات لاينالها احد من العباد لذلك فالولاية التكوينية من الله تعالى حيث بين الله تعالى ذلك عندما قال (قَالَ رَبِّ ٱغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لاَّ يَنبَغِي لأَحَدٍ مِّن بَعْدِيۤ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْوَهَّابُ)
حيث ذكر (اني اخلق) بما معناه انها ولاية تكوينية مطلقة من الله تعالى منحها الله تعالى لعبد من عباده وهو النبي عيسى (ع)
حيث يقول في موضع اخر "قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا"
فهل تفهمتِ الامر الان يا نعمة !!!!!
اقتباس :
الكاتب أقر أن في القرآن آيات تدل أن الوحي من الله وليس من النبي (ص)
( ولو تقول علينا بعض الأقاويل
ومتى قلنا او قال الكاتب ان الوحي ليس من عند الله حتى يأتي امثالك ليقول ان الكاتب اقر !!!!
واقعا ادخلتي نفسك في مطبات لا تستطيعي الخروج منها اللطيف تحليلاتكِ العالمية تستحقين عليها جائزة ...
ولكن ماهي ساسلمكِ اياها في نهاية ردي ..
اقتباس :
ويقول لكي نجمع بين حق التشريع لله وحق الولاية للنبي (ص) أخترنا هذا الرأي وهو قابل للمناقشة حيث لا قطع ولا جزم في ذلك !!
يقول أن الولاية التشريعية للنبي (ص) هو بالنسبة للأحكام التي لها أصل في القرآن وزاد عليها بالنسبة للصلاة والصوم من عنده ثم أقرها الله !
عين العقل والصواب وهذا بالنسبة لبعض الاحكام حيث وردت عندنا روايات موثقة بهذا الشأن احسنتِ النقل .. ^^
اقتباس :
وأما الولاية المطلقة في التشريع فربطها بتحليلاته ومن باب أولى في الآية ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم )
ايضا عين الصواب احسنتِ النقل والتوضيح ..
اقتباس :
المفاجأة يقول الكاتب حول أقسام الولاية التشريعية : تفويض الله للنبي بعض الأحكام !
بمعنى أن الكاتب استدل على العقيدة في ولاية الأئمة التشريعية والتكوينية هي بالاستنتاجات والربط بسلسلة آيات تأول بالمتشابه ! هل هذه حجة دين متين ؟
تحليل ينم عن جهل اقرأي ما اوردنا وستفهمين ان اردتي ان تفهمي ..
اما تهريج الاتيان بدين جديد فرد الاخ الفاضل الاستاذ اليماني مفحم وقد كفى ووفى ..
اقتباس :
يعني إضافة لتهربكم من الرد على الأسئلة وقراءة ما في كتبكم تثهموني بأني لا أفهم ما في كتبكم وأدعي عليكم تهمة باطلة تريدون منها أن تحجموا الحق من الظهور وتبقوا على ما أنتم عليه .
والحمد لله على نعمة الدين الحق
والان جائزتي يازميلة هي نصيحة لوجه الله تعالى , لو اخذتي لكِ قسطا من الراحة بعيدا عن التوتر وفتحتي كتبكِ وكتبنا وقرأتي قليلا وتفهمتي ما تحتويه افضل لكِ بكثير من المجيء الى منتدى شيعي وطرح الشبهات والاشكالات المضحكة والتي ردها كلها من كتبك , فواقعا ارى ان الامر محرج لكِ حاولي ان تدرسي وتطلعي وتفهمي وتركزي ثم بعدها ان استشكل عليك امر تعالي وناقشي ..
والحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ..
[/COLOR]
التعديل الأخير تم بواسطة الجزائرية ; 08-06-2014 الساعة 06:28 PM.