![]() |
اقتباس:
أنا أرغب بإكمال الحوار بتمنى نغلق هذا الموضوع ونبدأ بالموضوع الآخر إذا رغبتي طبعاً |
أخي الكريم ... بتمنى ما تكون فهمتني غلط ... بقصد بالمشاداة الكلامية اللي بتحاول إيجادها مع الأخ الكريم النجف الاشرف ... فلنطوي الصفحة كما طلبت ... و نبدأ بالمحور الجديد على بركة الله ... بأقرب وقت ان شاءالله رح ارجع و أعلّق على المحور الجديد ... بس اعذرني في كم شغلة مشغولة فيها حاليا ... بس للتذكير : اقتباس:
قريبا لي عودة مع المحور الجديد ان شاءالله ... و بتمنى يكون الحوار مرن كما كان أو حتى يكون أكتر مرونة مما كان ... موفّقين أخي و السلام |
اقتباس:
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم اقتباس:
تضاربت الأقوال في هذا ... قيل هو عبدالله بن أريقط بن بكر ... و قيل هو ابو بكر ... و هناك استدلالات كثيرة قد نقف عليها لنرى التناقضات و التضارب في الآراء ... لكن كبداية ما رأيك في هذا الحديث من صحيح البخاري : اقتباس:
راجع الرابط : http://hadith.al-islam.com/DISPLAY/D...oc=0&Rec=10678 اقرأ التفسير الذي ارتبك فيه الباري و ذهب لـ ( لعلّ ) و ( يحتمل ) ... و أرجو أن تفكّر بعقلك لابقلبك ... ثمّ هات ما لديك ... و كما ذكّرت سابقا ... هذا حوار ... و ليس سؤال من طرف ... و جواب من طرف آخر ... اقتباس:
لست أرى فضلا لمن ذُكر في الآية باستثناء الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) فإن كنت ترى فضلا فاذكره ... لكن بفضّل قبل ما نفوت بهاي القصة ... نفضل بالترتيب اللي حضرتك وضعتو ... هل بالإمكان الإثبات أنّ من تقصده هو من كان في الغار ؟؟؟ و السلام |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
اقتباس:
ولانك لا تريد ان تدخل في ضمن هذا النقاش وكذلك متمسك بعداله جميع الصحابه قطعا لا تستطيع فهم اقوال علمائي لهذا ارجئت القضية فيما بعد ... فتامل وافهم القصد هداك الله اقتباس:
والان ادينك بما جائت انت به اقتباس:
الراي الرابع :- حدثني المثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: ثنا هشيم، عن داود، عن عامر، قال: فصل ما بين الهجرتين بيعة الرضوان، وهي بيعة الحُديبية. يشكك براي الشعبي وينسفه وارى انك تعتمد فقط على الشعبي طيب لنقلب ولنرى ماذا تقول باقي علماء السنه لانك انت مع احترامي حاولت ان تدلس مع ملاحظه ان الايه هي {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (100) سورة التوبة بينما الشعبي مثلما انت وضعت لنا يقراها المهاجرون ؟!!!!!!! فلا نعلم هل ان الشعبي يصر على تحريف الايه ام القصه ماهي بالضبط تفسير ابن كثير ال الشعبي: السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار من أدرك بيعة الرضوان عام الحديبية. وقال أبو موسى الأشعري، وسعيد بن المسيب، ومحمد بن سيرين، والحسن، وقتادة: هم الذين صلوا إلى القبلتين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا الزمخشري { وَالسَّابِقُونَ الأوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ } هم الذين صلّوا إلى القبلتين . وقيل : الذين شهدوا بدراً . وعن الشعبي : من بايع بالحديبية وهي بيعة الرضوان ما بين الهجرتين { و } من { الأنصار } أهل بيعة العقبة الأولى ، وكانوا سبعة نفر ، وأهل العقبة الثانية وكانوا سبعين ، والذين آمنوا حين قدم عليهم أبو زرارة مصعب بن عمير فعلمهم القرآن . وقرأ عمر رضي الله عنه : «والأنصارُ» بالرفع عطفاً على ( السابقون ) . فلا أتفاق عندكم واذ تريد المزيد من الاراء المتضاربه اعطيك ... ووضحت لك اعلاه صحه تفسير الايه لمولانا القمي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ابو طالب وخديجه وعلي وجعفر وعقيل واابا ذر ويقال ابو بكر ولا تنسى انكم تعدون قول الرسول اللهم اعز الاسلام باحد العمرين فكيف يكون من السابقين ؟!!!!! وتقول هنا اقتباس:
صحيح البخاري - الجمعة - سوآل الناس الإمام - رقم الحديث : ( 954 ) - حدثنا الحسن بن محمد قال حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال حدثني أبي عبد الله بن المثنى عن ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس أن عمر بن الخطاب ( ر ) كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا (ص) فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا قال فيسقون . الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=954&doc=0 إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 216 ) - وأخرجه بن أبي خيثمة من هذا الوجه مطولا قال أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي (ص) فقال يارسول الله استسق الله لامتك فأتاه النبي (ص) في المنام فقال له ائت عمر فقل له إنكم مستسقون فعليك الكفين قال فبكى عمر وقال يا رب ما آلوا إلا ما عجزت عنه . الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=86&SW=مستسقون#SR1 اقتباس:
أقرا معي هذه الاحاديث التي تقولون بصحتها صحيح البخاري : حدثني أحمد بن إشكاب حدثنا محمد بن فضيل عن العلاء بن المسيب عن أبيه قال لقيت البراء بن عازب رضي الله عنهما فقلت طوبى لك صحبت النبي صلى الله عليه وسلم وبايعته تحت الشجرة فقال يا ابن أخي إنك لا تدري ما أحدثنا بعده فاين تحليلكم يا رجل ؟! صحيح البخاري باب بطانة الامام وأهل مشورته * البطانة الدخلاء حدثنا اصبغ أخبرنا ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن أبي سلمة عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما بعث الله من نبي ولا استخلف من خليفة الا كانت له بطانتان بطانة تأمره بالمعروف وتحضه عليه وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه فالمعصوم من عصم الله تعالى فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 164 * ( قوله باب بطانة الامام وأهل مشورته ) بضم المعجمة وسكون الواو وفتح الراء من يستشيره في أموره ( قوله البطانة الدخلاء ) هو قول أبي عبيدة قال في قوله تعالى لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا البطانة الدخلاء والخبال الشر انتهى والدخلاء بضم ثم فتح جمع دخيل وهو الذي يدخل على الرئيس في مكان خلوته ويفضي إليه بسره ويصدقه فيما يخبره به مما يخفى عليه من أمر رعيته ويعمل بمقتضاه وعطف أهل مشورته على البطانة من عطف الخاص على العام وقد ذكرت حكم المشورة في باب متى يستوجب الرجل القضاء وأخرج أبو داود في المراسيل من رواية عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين أن رجلا قال يا رسول الله ما الحزم قال إن تشاور ذا لب ثم تطيعه ومن رواية خالد بن معدان مثله غير أنه قال ذا رأي قال الكرماني فسر البخاري البطانة بالدخلاء فجعله جمعا انتهى ولا محذور في ذلك لسان العرب - ابن منظور - ج 13 - ص 55 وبطانة الرجل : خاصته ، وفي الصحاح : بطانة الرجل وليجته . وأبطنه : اتخذه بطانة . وأبطنت الرجل إذا جعلته من خواصك . وفي الحديث : ما بعث الله من نبي ولا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان ، بطانة الرجل : صاحب سره وداخلة أمره الذي يشاوره في أحواله . كتاب العين - الخليل الفراهيدي - ج 7 - ص 440 وبطانة الرجل : وليجته من القوم الذين يداخلهم ويداخلونه في دخلة أمرهم . . فتامل اقتباس:
ولم اتهرب بل انت تتهرب من اسئلتي الى الان والان كل ماجئت به اثبتت بطلانه مع بطلان قولك ويبقى السؤال اذ كان الله راضي عمن كان تحت الشجره كلهم لماذا جاء لفظ عن ؟!!!!!! عن عن عن عن لان الايه لم تكن فيها صيغه اطلاق بل قيدت من رضى الله عن المؤمنين هناك رضى في تلك اللحظه ب (عن) واذ احدثوا كما شهد البراء فليس لهم رضوان لان الثواب والعقاب بالاستحقاق وليس بالتفضل .... تذكرها جيدا وكن مثل الاخفش اذ لم تخني الذاكره حينما قال وهو على فراش الموت في نفسي شي من حتى وأتمنى هذه المره تجيب على قدر السؤال والسلام عليكم |
اقتباس:
ونرحب بك في المشاركه في المحور الثاني إذا إقتضت الضروره. والسلام |
اقتباس:
|
اقتباس:
ما في مشكلة ... خد راحتك حياكم الله |
اقتباس:
نعم أختي الكريمة أنا كذلك أفضل التركيز هنا على إثبات في من نزلت به هذه الآيات الكريمة ثم بعد ذلك نتكلم بفضلها. أبدأ بإذن الله بالحديث الذي ذكرتيه فأقول بعد أن قرأت هذا الحديث وقرأت تفسيره أعترف بوجود تناقض فيه وهذا رأيي ولا أمثل به رأي آخر فربما غيري من الأخوه له رأي آخر ولكن عقلي لم يقتنع بالإحتمالات التي ذكرت لتبرير التناقض فكيف يكون ابو بكر مع الرسول (ص) وبنفس الوقت مع المهاجرين؟؟ ولكن أختي الكريمه ... أولاً هذا الحديث ليس به قول الرسول الكريم (ص) وإنما هو قول إبن عمر وأي قول غير قول رسول الله قابل للقبول والرفض فهو ليس بالقول القاطع. ثانياً هذا الحديث لم يقوله راويه لإثبات أن ابوبكر ليس المقصود بآية الغار بل هو ممن يقولون بأن أبو بكر هو المقصود بآية الغار والحديث قيل لذكر أن سالم مولى أبي حذيفه كان يؤم الاولون من المهاجرين في الصلاة ولا يوجد في هذا الحديث أي فضل أو مذمة لأبي بكر الصديق . ثالثاً بذكرك هذا الحديث والإستدلال به هل تريدين القول بأن ابو بكر كان من الاولين من المهاجرين ؟؟ إن كان ذلك فهو تناقض كبير بين قولك السابق وقولك الحالي. إذاً فهل نستطيع القول بأن هذا الحديث هو دليل قاطع بأن ابو بكر لم يكن مع رسول الله في الغار؟؟؟ بالتاكيد لا .. وخصوصا بمقارنته بكثير من الأحاديث والأدلة ومن كلا المذهبين ولأن أحاديثنا ليست حجه عليكم فسأكتفي بأقوالكم والله الموفق تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال { إلا تنصروه فقد نصره الله } معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر { إذ أخرجه الذين كفروا } من مكة فخرج يريد المدينة { ثاني اثنين } يعني أنه كان هو وأبو بكر { إذ هما في الغار } ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة. تفسير تفسير القرآن/ علي بن ابراهيم القمي (ت القرن 4 هـ) مصنف و مدقق قوله: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } فإنه حدثني أبي عن بعض رجاله رفعه إلى أبي عبد الله قال لما كان رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار قال لفلان كأني أنظر إلى سفينة جعفر في أصحابه يقوم في البحر وأنظر إلى الأنصار محتسبين في أفنيتهم فقال فلان وتراهم يا رسول الله قال نعم قال فأرنيهم فمسح على عينيه فرآهم (فقال في نفسه الآن صدقت أنك ساحر ط) فقال له رسول الله أنت الصديق وقوله: { وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا } قول رسول الله صلى الله عليه وآله { والله عزيز حكيم }. تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق وهذا ايضاً زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الاية الاولى بانهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف.... تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي (ت 1401 هـ) مصنف و مدقق قوله تعالى: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار } ثاني اثنين أي أحدهما، والغار الثقبة العظيمة في الجبل، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذي ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي. وفي باقي تفاسيركم كلها أجمعت على أن من كان مع رسول الله في الغار هو ابوبكر الصديق وبإمكانك الرجوع اليها. في الكافي عن الباقر عليه السلام أن رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم أقبل يقول لأبي بكر في الغار اسكن فانّ الله معنا وقد أخذته الرّعدة وهو لا يسكن فلمّا رأى رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم حاله قال له تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدّثون وأريك جعفراً وأصحابه في البحر يغوصون قال نعم فمسحَ رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدّثون ونظر إلى جعفر وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنّه ساحر { فَأنْزَلَ اللهُ سَكِينَتهُ } أمنته التي تسكن إليها القلوب { علَيْهِ }. هذه بعض الأدلة .. وأما رأيك فهو إما أن يكون ابوبكر او عبد الله بن اريقط بن بكر فأسألك رأيك الذي يطمئن له قلبك فإن كان ابو بكر الصديق فلنتحدث عن فضله في الآية والا فعليك بالأدله التي تثبت بأن المقصود بالآية هو عبد الله بن اريقط بن بكر. والله الموفق |
اقتباس:
أخي الكريم ... انت تعلم أنّ التنقيط على الحروف لم يكن آنذاك ... فـ ابن بكر ... لن تختلف كثيرا عن أبي بكر ... و من أراد أن يلعب بالأدلة في التغيير بين الأسماء فهذا من أسهل الأمور ... تقول لي أن أثبت أنّ اريقط بن بكر هو من كان في الغار ... و أقول لك بأني لست معنية بالإثبات ... فأنا لا أرى الآية تعطي فضلا لمن تقصده ... لكن بما أنّك ترى فيها فضلا ... فهل تستطيع أن تثبت بمن نزلت ؟؟؟ كيف أقنعت نفسك بالتضارب بين الرواية في صحيح البخاري بكون أبي بكر كان يصلي خلف سالم مولى ابي حذيفة قبل قدوم الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) و بين كونه مع الرسول في الغار ؟؟؟ أنت تحاول أن تثبت الفضل لصاحب الآية ... فهل تستطيع اقناعي أولا بأنّ الآية قد نزلت في أبي بكر ؟؟؟ لم أقدّم لك الى الآن إلّا تناقض و تضارب واحد في الروايات و مازال في جعبتي الكثير ... لكن بحاول أستنى لتقنعني بالتضارب بين الرواية في صحيح البخاري ... و بين الروايات التي تقول بأنّه في كان في الغار ... و السلام عليكم |
اقتباس:
الأخت الكريمة بصراحه هي المره الأولى التي ارى فيها منك إجابات متسرعه ولا أدري ما السبب وبحق إعتدت منك إجابات أكثر حرفية وواقعية .. طلبتي مني أن يكون تركيزنا على إثبات فيمن نزلت به هذه الايات ثم بعد ذلك نذكر فضلها وقد وافقتك على ذلك ورحبت .. اليس هذا ما أتفقنا عليه؟؟ ثم بعد ذلك أتفاجئ بقولك أنك لستي معنيه بإثبات فيمن نزلت به هذه الأيات!!!! اليس هذا محور حديثنا ؟؟ وكذلك سؤالي الرئيسي لكي؟؟؟ إذا كان محور الموضوع لا يعنيكي فبماذا نتحاور؟؟؟ هل نحاور عن فضل شخص مجهول في آية عظيمه؟؟ ولما لم يكن جوابك على سؤالي أن هذا الموضوع لا يعنيني أو لا يوجد له إجابه عندي فأسأل سؤال اخر؟؟ وهل علي أن أسأل السؤال ثم أجيبه ثم أثبت إجابتي وأنتي لا يعنيكي الموضوع؟؟؟!!!! ثم بعد ذلك تقولي أنه لا يعنيكي فيمن نزلت لأنه ليس فيها فضل .. ألم نتفق على ترك موضوع الفضل الى ما بعد الإثبات؟؟ ألم يكن ذلك طلبكي انتي؟؟ لماذا أقحمتي موضوع الفضل قبل أن نتفق على من صاحب رسول الله في الغار؟؟ وبعد ذلك تطلبي أن أثبت أنه أبو بكر!!!! وماذا عن الإثباتات التي قدمتها لكي؟؟؟ والذي فعلاً جعلني في حيرة من أمري هو إستدلالك الغريب بموضوع التنقيط!!!!!!!!!! أختي الفاضله القرآن الكريم لم يكن منقط فهل عندك شك في صحة القرآن الذي بين يديكي؟؟؟؟؟ وما جئت به من كتبكم فهل كتبكم مشكوك بها بسبب التنقيط؟؟ وهل الفرق بين أبو بكر وأبن بكر فقط التنقيط؟؟؟!! ومن هو الذي يلعب بالأدلة في تغيير الأسماء ؟؟ ما جئت به هو من كتبكم ولم آتي بحديث واحد من كتبنا. وأما عن الحديث الذي جئتي به فأنا أعترفت بتناقضه ولكن أختي الكريمه أمامك قولان أحدهما لإبن عمر يقول أنه كان مع المهاجرين وقول لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول أن ابو بكر كان معه في الغار فقول من تأخذين قول إبن عمر أم قول رسول الله؟؟ ما حدث معي أنه رغم التناقض إلا أنه لا شك في أن قول رسول الله هو الحق.. وهو حديث واحد لقول إبن عمر مقابل عشرات الأحاديث من كتبنا وكتبكم تقول بأن المقصود في الآيه هو أبو بكر. وإستغربت كثيراً عندما أجبتي أنكي غير معنية بإثبات أن المقصود بالآيه هو إبن بكر... إذاً كيف نخرج من هذا المحور؟؟ هل هو أبو بكر أم إبن بكر ؟؟ أنا قلت أنه أبو بكر الصديق وعرضت أدلتي فماذا تقولين انتي؟؟ مع الأدلة طبعاً. لم تعلقي على أدلتي ولم تضعفيها ثم تطلبي إثبات رأيي ؟؟ هل علي كتابتها مره اخرى؟؟ ثم تقولين بعد ذلك كيف أقنعت نفسك بالتضارب بين الرواية في صحيح البخاري بكون أبي بكر كان يصلي خلف سالم مولى ابي حذيفة قبل قدوم الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) و بين كونه مع الرسول في الغار ؟؟؟ أختي الكريمة أنا لم أقنع نفسي بذلك بل قلت أن المبررات التي قالها بعض العلماء لم تقنع عقلي ولكن كما قلت سابقاً أمامي قولان أحدهما لإبن عمر يقول أن أبو بكر كان مع المهاجرين والآخر لرسول الله يقول أنه كان معه في الغار فمن أصدق؟؟؟؟ ثم تقولين بغرابة أكبر لكن بحاول أستنى لتقنعني بالتضارب بين الرواية في صحيح البخاري ... و بين الروايات التي تقول بأنّه في كان في الغار ... هل أقنعك برأي أنا نفسي لا أقبله ؟؟؟ أختي الكريمه اي قول يخالف قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا أقبله وهذه قاعده عامه لأي قول والدليل اختي الكريمه أن جميع أهل السنه والجماعة يؤمنون بأن الآية نزلت في أبو بكر ولن تجدي قولاً واحداً يؤيد قول إبن عمر حتى إبن عمر نفسه لا يقول بذلك فلماذا الإصرار على هذا القول الذي لا يعتد به إطلاقاً.. لما لا تأتي بأدلتك بأن المقصود إبن بكر وليس أبو بكر؟؟ وفي النهاية أختي الكريمة أتمنى أن أجد جواباً واضحاً منك لأني إعتدت منك الصراحه والوضوح.. أنا أسالك عن رايك فيمن أنزلت الآيات ؟؟؟ وهو أحد سؤالي الرئيسين ومن دون جواب السؤال الأول لا أعتقد بفائدة الحوار بالسؤال الثاني. أنتظر إجابه واضحه والسلام. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:26 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025