![]() |
نعم حجة علي وغيره حجة علي وانا اؤكد كلامه وعندي ادلة اخرى ايضا على نجاة والدي النبي وانهما من اهل الفترة |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ممتاز يا العقل الثاني عشر الان نريد منك ان تطرح الاحاديث التي فيها قول ان آباء النبي الاكرم في النار وانهما ليسا في النار من اهل الفترة (يعني اعمل مبحث بسيط) . ثم سيكون الرد على الشبهات التي تلقيها بالقرآن والسنة ! ولكن تذكر ان الشبهة اذا عارضت النص القرآني الصريح تسقط بلا شرط او قيد !! بالانتظار للاستفادة |
أخــــي بــس ممكـن تـجـيـب كـتـب أخرى تـعـتـبــر حجـة عـلـى الأشاعرة
|
للأمانة تحققت لتوي في هذه الرواية طلعت ضعيفة
بس أنا أريد كتب حجة عليكم حتى ابحث |
إبن الجوزي - زاد المسير - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 309 ) - ( ذكر الإشارة إلى القصة ) : ذكر أهل التفسير أن أبرهة لما سار بجنوده إلى الكعبة ليهدمها خرج معه بالفيل ، فلما دنا من مكة أمر أصحابه بالغارة على نعم الناس ، فأصابوا إبلا لعبد المطلب ، وبعث بعض جنوده ، فقال : سل عن شريف مكة ، وأخبره أني لم آت لقتال ، وإنما جئت لأهدم هذا البيت ، فانطلق حتى دخل مكة ، فلقي عبد المطلب بن هاشم ، فقال : إن الملك أرسلني إليك لأخبرك أنه لم يأت لقتال إلا أن تقاتلوه ، إنما جاء لهدم هذا البيت ، ثم ينصرف عنكم ، فقال عبد المطلب : ما له عندنا قتال ، وما لنا به يد ، إنا سنخلي بينه وبين ما جاء له ، فإن هذا بيت الله الحرام ، وبيت خليله إبراهيم عليه السلام ، فإن يمنعه ، فهو بيته وحرمه ، وإن يخل بينه وبين ذلك ، فوالله ما لنا به قوة . قال : فانطلق معي إلى الملك ، فلما دخل عبد المطلب على أبرهة أعظمه ، وأكرمه ، ثم قال لترجمانه : قل له : ما حاجتك إلى الملك ؟ فقال له الترجمان ، فقال : حاجتي أن يرد علي مائتي بعير أصابها ، فقال أبرهة لترجمانه : قل له : لقد كنت أعجبتني حين رأيتك ، ولقد زهدت الآن فيك ، حين جئت إلى بيت هو دينك ودين آبائك لأهدمنه ، فلم تكلمني فيه ، وكلمتني لإبل أصبتها ، فقال عبد المطلب : أنا رب هذه الإبل ، ولهذا البيت رب سيمنعه ، فأمر بإبله فردت عليه ، فخرج ، وأخبر قريشاً ، وأمرهم أن يتفرقوا في الشعاب ورؤوس الجبال تخوفاً من معرة الجيش إذا دخل ، ففعلوا ، فأتى عبد المطلب الكعبة ، فأخذ بحلقه الباب ، وجعل يقول : يا رب لا أرجو لهم سواكا * يا رب فامنع منهم حماكا إن عدو البيت من عاداكا * إمنعهم أن يخربوا قراكا وقال أيضا : لا هم إن المرء يمنع * رحله وحلاله فامنع حلالك لا يغلبن صليبهم * ومحالهم عدوا محالك جروا جميع بلادهم * والفيل كي يسبوا عيالك عمدوا حماك بكيدهم * جهلاً وما رقبوا جلال و هذه الرواية ليست ضعيفة و تأكدة من أنها ليست ضعيفة الرازي - تفسير الرازي - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 39 / 40 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ومما يدل أيضا على أن أحداً من آباء محمد (ع) ما كان من المشركين ، قوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : إنما المشركون نجس ، ( التوبة : 28 ) ، وذلك يوجب أن يقال : إن أحداً من أجداده ما كان من المشركين ، إذا ثبت هذا فنقول : ثبت بما ذكرنا أن والد إبراهيم (ع) ما كان مشركاً ، وثبت أن آزر كان مشركاً ، فوجب القطع بأن والد إبراهيم كان إنساناً آخر غير آزر. و أعتقد حسب علمي أن أبو بكر الرازي حجة عليك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:43 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025