![]() |
رفع الله قدركم مولانا
|
وليزالون الي يومنا هذا لا متعة و لا تمتع الحج على سنة عمر و عثمان ..
بل وجعلوها سنة النبي ولكن تكن سنته .. |
اقتباس:
هذا هو الحال مولانا شرفتنا بالمرور |
رفع الله قدركم مولانا
|
رفع الله قدركم مولانا
|
رفع الله قدركم مولانا
رفع الله قدركم مولانا |
رفع الله قدركم مولانا |
hey student :
فكيف الحال وعلي رضي الله عنه يقول بعدالته كما في نهج البلاغة :" قال يريد به بعض أصحابه الأصل: لله بلاد فلان فلقد قوم الأود، وداوى العمد، وأقام السنة، وخلف الفتنة! ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها.أدى إلى الله طاعته، وأتقاه بحقه. رحل وتركهم في طرق متشعبة، لا يهتدي بها الضال، ولا يستيقن المهتدي. الشرح": العرب تقول: لله بلاد فلان، ولله در فلان، ولله نادي فلان، ولله نائح فلان! والمراد بالأول: لله البلاد التي أنشأته وأنبتته، وبالثاني: لفه الثدي الذي أرضعه وبالثالث: لله المجلس الذي ربي فيه، وبالرابع: لله النائحة التي تنوح عليه وتندبه! ماذا تعهد من محاسنه. ويروى: لله بلاء فلان، أي لله ما صنع! وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر، حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر، وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي، فقال لي: هو عمر، فقلت له: أيثني عليه أمير المؤمنين رضي الله عنه هذا الثناء؟ فقال: نعم.. والآن هل نصدقك انت أم أمير المؤمنين عليه السلام ..... always funny she3a! |
وأما بالنسبة للرازي فإن رأيت في كلامه حجة لك فها هو يقول في تفسير قول الله تعالى :" لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95) دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (96) "
المسألة الثالثة : قالت الشيعة : دلّت هذه الآية على أن علي بن أبي طالب عليه السلام أفضل من أبي بكر ، وذلك لأن عليا كان أكثر جهاداً ، فالقدر الذي فيه حصل التفاوت كان أبو بكر من القاعدين فيه ، وعلي من القائمين ، وإذا كان كذلك وجب أن يكون عليّ أفضل منه لقوله تعالى : { وَفَضَّلَ الله المجاهدين عَلَى القاعدين أَجْراً عَظِيماً } فيقال لهم : إن مباشرة علي عليه السلام لقتل الكفار كانت أكثر من مباشرة الرسول لذلك ، فليزمكم بحكم هذه الآية أن يكون عليّ أفضل من محمد صلى الله عليه وسلم ، وهذا لا يقوله عاقل ، فإن قلتم إن مجاهدة الرسول مع الكفار كانت أعظم من مجاهدة علي معهم ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجاهد الكفار بتقرير الدلائل والبينات وإزالة الشبهات والضلالات ، وهذا الجهاد أكمل من ذلك الجهاد ، فنقول : فاقبلوا منا مثله في حق أبي بكر ، وذلك أن أبا بكر رضي الله عنه لما أسلم في أول الأمر سعى في إسلام سائر الناس حتى أسلم على يده عثمان بن عفان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعثمان بن مظعون ، وكان يبالغ في ترغيب الناس في الإيمان وفي الذب عن محمد صلى الله عليه وسلم بنفسه وبماله ، وعلي في ذلك الوقت كان صبياً ما كان أحد يسلم بقوله ، وما كان قادراً على الذب عن محمد عليه الصلاة والسلام ، فكان جهاد أبي بكر أفضل من جهاد علي فإنما ظهر في المدينة في الغزوات ، وكان الإسلام في ذلك الوقت قوياً . والثاني : أن جهاد أبي بكر كان بالدعوة إلى الدين ، وأكثر أفاضل العشرة إنما أسلموا على يده ، وهذا النوع من الجهاد هو حرفة النبي عليه الصلاة والسلام وأما جهاد علي فإنما كان بالقتل ، ولا شك أن الأول أفضل . bye funny |
your proplem funny : أنك لا تفهم الفرق بين الخطأ في الاجتهاد وبين نقض العدالة والرازي خالف ما رواه عن علي رضي الله عنه في بعض المواضع ولم يناقض ذلك قوله بعدالته...
i know it is difficult to understand but try ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:22 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025