![]() |
هله
شلون موضوع يطيح على العلة اختي من خلال تجربتي في الحياة لهذه السنين القليلة في بادئ الامر لم اكن اتوقع ان هناك من يصادقني لغاية في نفسه وعندما يأخذها سيتركني ولكن انصدمت بتصرف اكثر من شخص معي بهذه الطريقة حتى قلت: ربما هكذا هي الحياة فلا داع للاستغراب وفقك الله اختي موضوع ممتاز |
لم لانتعامل مع بعضنا بكل اخاء وصدق وحب أبدي .. لم نجعل ( المصالح ) تتربص بعلاقتنا كذئب .. يتقن افتراس الأخذ والعطاء بكل طيب خاطر وراحة للضمير .. لاحرمنا الله من مواضيعك اللي اكثر من رائعة تقبلي مروري |
أم هـاني ..
يامعنى النقاء .. إطلالةُ أعشق تفاصيلها أينما تكون .. ودي .. :) |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع رااائع .. وطرح راقي ومؤلم .. للاسف يعبر عن واقع حياتنا .. اصبتِ بِ كل كلمة غاليتي .. فــَ / المصلحة / للاسف الشديد باتت كـَ السمّ تنتشر بين خلايا الناس .. ربما لأننا ابتعدنا عن اخلاق الإسلام .. تعرينا من ثوب الأخوة والمحبة .. بات / معظمنا / يلهثُ وراء مصلحتهـ.. وهواهـ..حتى لو كان في ذلك نسيان لمبادئهـ وأخلاقهـ.. هكذا اصبحت الحياة ..!! ولا اعلم إن كنا قادرين على تغييرها..؟! عافاكـِ الله على الكلام الجميل .. لروحكِ الياسمين يآ بلـــورة إحســـآس.. اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف |
المصلحه المصلحه المصلحه.....
عزيزتي هذه داء هذه الايام....... مايمر شيء اوفعل اذا لم يكم مصلحه.... مرض انتشر بشراره النار في المجتمع..... واللي يعجبج اكثر انه حتى اقرب النآس مصلحه..... بقت آنآ من آنآ......هل تكون ال(آنآ) باقيه معي لمصلحه؟؟؟؟؟..... عزيزتي الروح رآآقني الموضوع... |
نعم آفة الانانية في التعامل مع الآخرين هي آفة مستشرية في مجتمعاتنا الله سبحانه و تعالى سخــّر بعضنا لبعض وجَعلنا بعضكم لبعض سِخريّا لكن حينما يكون الواقع .. أخذٌ بلا عطاء و انانية تقتل اخر بقايا الود و الايثار فتصبح العلاقة عبارة عن جراح لا تطيب |
النيزك ...
يامعنى الهُطول .. أهلاً بك .. وبهذا المرور الذي لطالما .. كُنا نفتقده .. :) |
الكاظمـي الرائع ..
شرفت صفحتي بحضورك البهـيّ .. :) |
في الروح تسكن
طرح راقي ومميز لا أعلم هل كلماتي ستوفي أبدآآعكـ حقهـ أم أنها تقف عاجز أمام ماسطرته أناملك ولكن يبقى قلمك وروعة طرحك في قمة التميز |
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:12 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025