ليس من الكبائر
ولكن من المستقبح انكم تقولون ان الانبياء يحبون الهوى وجنسيون ويفعلون المعجزات والكرمات لكي يتلاقوا بزوجاتهم

افهم

لا
جنسيون وووو هذا كلامك انت فقط
أنت تفسر بما تريده هواك
لا تخرج عن النص

الضحك ينقص من المرؤة

يا اخ هذا هوى والهوى مذموم فكيف تنسبون المذموم الى الانبياء اما الجنسيون فايك رواية ثقيلة ترمون بها باطلكم على الرسول


صحيح البخاري - كتاب الغسل - باب إذا جامع ثم عاد ومن دار على نسائه في غسل واحد

‏265 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏معاذ بن هشام ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏أبي ‏، عن ‏‏قتادة ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال : كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة ، قال : قلت ‏ ‏لأنس :‏ ‏أو كان يطيقه قال : كنا نتحدث أنه أعطي قوة ثلاثين ، ‏وقال ‏سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏: ‏إن ‏ ‏أنساً ‏ ‏حدثهم ‏ ‏تسع نسوة. ‏

النبي من يدور على زوجاته أ ليس هذا هوى الجنس ام لا
تبا لكم

هل شغف الرجل بزوجته من الكبائر ؟؟ اجب بدون لف ودوران
المعجم الرائد: شغف اي أحبه حبا شديدا

اسمع صغيري

هذا هوى وهو غير جائز على الانبياء ليس شغف فقد كان النبي يحب ولكن ليس بهوى والعياذ بالله انما بتوازن لا بظهر الركض وراء الشهوات ثم لم ترد على الرواية

اجبناك بالصحيح

وانا اسئلك ابراهيم هل كانت له زوجه او اثنين--ان قلت واحده كذبت وانت قلت اثنين- فلماذا لايعدل بينهما -

وايضا الشغف انقل معانيه كما انا نقلت حتى نعلم الكلام الصحيح من الخطا

معنى الشغف هو الحب الكبير كما جاء في معجم الرائد
فهل حب الرجل لزوجته حبا كبيرا أًصبح إثما ؟؟؟ اجييبونا

ولدي الصغير هذا هوى ام لا اذا كان هوى فابراهيم عليه السلام ونبينا محمد صل الله عليه واله وسلم تسليما كثيرا يجعلون الهتهم هواهم ثانيا نحن لا نحور مغفلين فهل قلنا ان هذا اثم ام قلنا ان هذا من الكبائر ولكن لا هذا طعن فيهم لانكم جعلتموهم يتبعون الهوى وعلمائكم صنفوا كم مصنف في ذم الهوى
فاسكت او انطق خيرا

قال السدي : الشغاف جلدة رقيقة على القلب ، يقول : دخل الحب الجلد حتى أصاب القلب .
وقرأ الشعبي ، والأعرج ( شعفها ) بالعين غير المعجمة ، معناه : ذهب الحب بها كل مذهب .
لايمتنع هذا في حق الزوجات اذا كان بمقدار وليس ان يخرج الانسان من طوره الطبيعي الانساني

الكلمة لها أكثر من معنى
فلماذا تنتقون المعاني دون غيرها
شغف معنى أحب حبا كبيرا
هل من يحب زوجته حبا كبيرا يأثم على ذلك ؟