خلال ايام تابعت الشارع المصري في الفيس واطلعت على صفحات الجماعات الاسلاميه/كما ندعي/ اخوان وسلفيه ومناويئهم من حركة تمرد وبافي الاحزاب السياسيه والمؤسسات الامنبه واقباط والازهر*وصلت الى عدة نفاط -اولا استحاله تامه لرجوع عقارب الساعه الى الوراء ورجوع الملتحين الى النشاط السياسي العلني في الشارع المصري فكيف باسترداد الحكم/افتى احد شيوخهم بجوز حلق اللحيه تقيه/ ثانبا تاييد كبير لثوره 30/6 حيث بلغت الحشود التي نزلت حسب احصائيات غوغل /35/ مليون تهتف باسم عبد الفتاح السيسي وزبر الدفاع ثالثا تفويض شعبي ضخم /40/مليون لفض اعنصامات رابعه والنهضه وجميع الاعتصامات في مصر التابعه للاخوان والسلفيين للحكومه الموقته حتى ولو بالقوه وهذا ماحصل ------رابعا عدم وجود قائد محنك وذو خبره يمتص الغضب الشعبي بل ازادوا الطين بله *لاحظت اخي الفارئ زيادة المتظاهرين /5/ مليون نافم علبهم بعد عدة ايام لسماع تصريحان تهدبد حمقاء يبت الوجه الاجرامي لهذه الفئه الضاله ** وفي الجعبه الكثير حسب رائي يجب على الاخوه الايرانين تغير موقفهم منالثوره المصربه قبل يضروا بالمذهب الشيعي الذي بدء يتغلغل الى قلوب المصريين والا الحساب عند الله حيث يجتمع الخصوم -ولايراهنوا على حمار اخوان الشياطين

على حسب ما اعلم ان بعد الثورة المصرية الاولى والثانية لا بد من ثورة مصرية ثالثة (صالحة باذن الله)،
والآن نحن نعيش في فترة انتقالية قصيرة لأشهر وليس لسنوات يتقدم فيها السيسي للزعامة ثم يقتل، ثم تاتي الثورة الثالثة اذا بارك الله فيها، تأتي بأناس صالحين ان شاء الله.

اعتقد والله اعلم ان الجمهورية الاسلامية ارتكبت خطأ تستطيع تداركه، فهم اعتقدوا ان الاخوان سيحكمون لعشرات السنين فبنوا على ذلك سياسة معينة. ولذلك أمير الامرة المصري القادم ان شاء الله سيعتبر بعض السياسيين الايرانيين اعداءا ما لم يتصالحوا، وهو شيعي رافضي.

سيسقط في مصر من الضحايا اكثر مما سقط في سوريا اضعافا مضاعفة مضاعفة لسمح الله.
وللأسف ما حدث في مصر سيحدث في ايران لسمح الله. وان غدا لناظره لقريب والله يحفظ المؤمنين.

ان ثوره يهجم عليها ارودغان الحقير *والقرضاوي العميل *ومحمد حسان الوهابي *وقطر الفاسقه *وامريكا الشيطان الاكبر لجديره بالاحترام ****ان اكبر خطر يهددها تاييد ال سعود المنافقين رهم لم ولن يضمروا لها خيرا *غدا ستاتيك الايام بالمفاجئات

منظمة الشر الكبرى أرادت استعداء الشيعة على الإخوان المسلمين فقتلت الشيخ "حسن شحاتة"

السلام عليكم

اخينا الغالي الجزائري احترم كثيرا ارائك وتحليلك, وان شاء الله نصل الى نتيجة بجمع كل المعطيات واما الحكم على راي بانه كذا وكذا فانا لا اتفق معه كما عبر عنه احد الاخوة بعبارة اما ضال او مضلل


على اية حال , يبدو ان الوضع المصري المشتعل قد اربك الكثير من مواقف الدول , لاسيما امريكا وقطر وتركيا

السياسة الايرانية ليست معصومة من الخطأ بل ان كل السياسات اليوم هي مبنية على تصورات خاطئة واخرى صحيحة .

بالمناسبة ان دخول السعودية الى جانب مصر في ازمتها مع الاخوان لم تكن حبا بالشعب المصري وهذا واضح للجميع , ولكن العداء السعودي للاخوان وهو قديم كان من بين هذه الاسباب يضاف الى ذلك انزعاج السعوديين من تنامي نفوذ القطريين في المنطقة وسقوط الاخوان يمثل في نظر السعوديين فرصة مناسبة جدا لضرب هذا النفوذ من اجل ابقاء الوضع تحت السيطرة والنفوذ السعودي.

لا اخي الكريم...

الشهيد المظلوم قتل تحت انظار الاخوان , وبأيعاز من الخائن الكبير مرسي وهناك اعترافات سلفية صريحة تؤكد ذلك

ماجرى بحق الشيخ المظلوم هو نتيجة تحالف الاخوان مع الوهابية , وكل ذلك كان من اجل كسب الوهابية الى جانبهم , ولكن ولله الحمد فان اول من خان الاخوان هم الوهابية لانهم اناس جبناء وجبنهم ومواثيقهم وعهودهم تماما كمواثيق وعهود اليهود لانهم من صنف واحد ,

ولكن ولله الحمد فان اول من خان الاخوان هم الوهابية لانهم اناس جبناء وجبنهم ومواثيقهم وعهودهم تماما كمواثيق وعهود اليهود لانهم من صنف واحد ,"
إذن حسب تحليلك فإن الحكم الجديد في مصر بعد إخراج الإخوان هو موال للوهابية

ملاحظة:هذه ليست تقارير إنما أفكار للمناقشة
"سجناء الإخوان المسلمين كانوا يقرأون كتاب "الحكومة الإسلامية" للإمام الخميني في السجن"
-كلا الفريقين يطلب مرجعية واحدة "تحكيم الإسلام في الحياة"
-حادثة استشهاد الشيخ حسن شحاتة كانت لعمل فتنة تحضيرية قبل إخراج الإخوان من السلطة لضمان عدم تعاطف الشيعة معهم بعد تنحيتهم
مع أن الإخوان كفكر غير مسؤولين عنها
-على إيران أن تعمل إعطاء الإخوان في مصر حقوقهم باعتبارهم فصيل سياسي مهم في مصر وليس الفصيل الوحيد

ماذلت مصراً على رأيى مع الأعتذار لشخصكم الكريم , و المستقبل القريب كفيل بأثبات ذلك .ليس مخجلاً أن يضلل شخص ما لبعض الوقت مهما علا ذكاؤه و فطنته , أما التفنيد الموضوعى للمغالطات فى موضوعك يتطلب وقت لا أملكه و تلخيص ذلك فى كلمتين(ضال أو مضلل)