![]() |
اللهم صل على محمد وال محمد واللعن الدائم على اعدائهم ليوم الدين
مابقوا شي ماقالوه عن الرسول بس لتبرءة الصحابة |
هذا هو تعليقي
والعاقل يفهم كتاب مسـتدرك الوسـائل الجزء1صفحة209 باب حكم النبيذ 378- 1- دَعَائِمُ الْإِسْلَامِ، عَنْ عَلِيّ ع قَالَ كُنَّا نَنْتَقِعُ لِرَسُولِ اللَّهِ ص زَبِيباً أَوْ تَمْراً فِي مِطْهَرَة فِي الْمَاءِ لِنُحَلِّيَهُ لَهُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمَ وَالْيَوْمَيْنِ شَرِبَهُ فَإِذَا تَغَيَّرَ أَمَرَ بِهِ فَهُرِقَ 379- 2، وَعَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد ع أَنَّهُ قَالَ الْحَلَالُ مِنَ النَّبِيذِ أَنْ تُنَبِّذَهُ وَتَشْرَبَهُ مِنْ يَوْمِهِ وَمِنَ الْغَدِ فَإِذَا تَغَيَّرَ فَلَا تَشْرَبْهُ وَنَحْنُ نَشْرَبُهُ حُلْواً قَبْلَ أَنْ يَغْلِيَ 380- 3، وَقَالَ ع كَانَتْ سِقَايَةُ زَمْزَمَ فِيهَا مُلُوحَةٌ فَكَانُوا يَطْرَحُونَ فِيهَا تَمْراً لِيَعْذُبَ مَاؤُهَا قُلْتُ وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى عَدَمِ خُرُوجِهِ بِذَلِكَ عَنِ الْإِطْلَاقِ فَلَا مَانِعَ فِي التَّطَهُّرِ بِهِ |
@@@@@@@@
لا تحط روابط لمواقع المسيار ترى ارميك في الزباله == النجف الاشرف== |
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: [FONT=Tahoma]فقبل الجواب عما سألت عنه نريد أولاً أن نبين لك أن الخمر كانت مباحة في أول الإسلام ، وأن تحريمها كان بتدرج ، وبمناسبة حوادث متعددة ، فإن الناس قبل تحريمها كانوا مولعين بشربها ، وأول آية نزلت تتكلم عنها هي قوله تعالى :[COLOR=blue]وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا [COLOR=black]{النحل: 67 } ففي هذه الآية الكريمة نجد كيف أن القرآن باسلوبه الدقيق أشار بوضع المقابلة بين السكر والرزق الحسن ، إلى أن السكر ليس من الرزق الحسن وإنما هو نقيض ذلك ، وأول ما نزل صريحاً في التنفير منها قول الله تعالى : [FONT=Traditional Arabic] [COLOR=blue][FONT=Tahoma]يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا {البقرة: 219 } فلما نزلت هذه الآية تركها بعض الناس وقالوا لا حاجة لنا فيما فيه إثم كبير ، ولم يتركها بعضهم وقالوا نأخذ منفعتها ونترك إثمها ، فنزلت هذه الآية :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى {النساء: 43 } فتركها بعض الناس وقالوا لا حاجة لنا فيما يشغلنا عن الصلاة ، وشربها بعضهم في غير أوقات الصلاة حتى نزلت : [COLOR=blue]يَا أَيُّهَ% |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 502 ) 27845 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا إبن مسهر عن الشيباني عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلا في سفر وكان صائما ، فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير ، فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد ، فقال له : إنما شربت من قربتك ، فقال له عمر : إنما جلدناك لسكرك . زميلي ابو خويلد فسر لي هذا الروايه عندك البهيم الذي يكثر من النسخ واللصق لماذا بترت سند الروايه ؟!! والعاقل يفهم لماذا بتر الوهابي سند الروايه والحمد لله الذي جعل الحق مع علي والسلام عليكم |
اقتباس:
ايها الاعضاء .. ان كان عندكم كتاب كتاب مسـتدرك الوسـائل في البيت فارجو ان تفتحوا الجزء1صفحة209 باب حكم النبيذ او ابحثوا عنه في موقع اهل البيت الذي وضعت رابطه لكن النجف حذفه بحجة انه موقع سني هل تجدون غير هذا .. 378- 1- دَعَائِمُ الْإِسْلَامِ، عَنْ عَلِيّ ع قَالَ كُنَّا نَنْتَقِعُ لِرَسُولِ اللَّهِ ص زَبِيباً أَوْ تَمْراً فِي مِطْهَرَة فِي الْمَاءِ لِنُحَلِّيَهُ لَهُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمَ وَالْيَوْمَيْنِ شَرِبَهُ فَإِذَا تَغَيَّرَ أَمَرَ بِهِ فَهُرِقَ 379- 2، وَعَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد ع أَنَّهُ قَالَ الْحَلَالُ مِنَ النَّبِيذِ أَنْ تُنَبِّذَهُ وَتَشْرَبَهُ مِنْ يَوْمِهِ وَمِنَ الْغَدِ فَإِذَا تَغَيَّرَ فَلَا تَشْرَبْهُ وَنَحْنُ نَشْرَبُهُ حُلْواً قَبْلَ أَنْ يَغْلِيَ 380- 3، وَقَالَ ع كَانَتْ سِقَايَةُ زَمْزَمَ فِيهَا مُلُوحَةٌ فَكَانُوا يَطْرَحُونَ فِيهَا تَمْراً لِيَعْذُبَ مَاؤُهَا قُلْتُ وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى عَدَمِ خُرُوجِهِ بِذَلِكَ عَنِ الْإِطْلَاقِ فَلَا مَانِعَ فِي التَّطَهُّرِ بِهِ حسبي الله ونعم الوكيل |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن وضع الرابط لكن وضعته (للمرجع الذي أخذت منه الكلام) بمعنى أصح واقولها بصريح العبارة تفاجأت بالموضوع وأول مرة أسمع بهذا الحديث لكن بعد مراجعة الفتوى وضحت الصورة فأشكركم جدا على المعلومات التي استفدتها منكم بخصوص الرواية أخي النجف الأشرف فأنت قلتها اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:25 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025