منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   آيات قرآنية تزكية للصحابة رضوان الله عليهم اجمعين دون استثناء (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=55805)

صفحة الحق 26-03-2009 05:44 PM

عبدالوهاب للاسف موضوعك هش والموالون ردو عليك أيضا بالأدله من القرأن

تدل على عدم عدالة الصحابه :rolleyes:

عبد الوهاب 26-03-2009 06:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السید الامینی (المشاركة 707771)

إن مجرد المصاحبة لوحدها لا تنفع إذا لم يقترن معها ورع وتقوى واعتقادات حقة، والرسول (صلى الله عليه وآله ) كان مصاحبا لكل من دخل في الإسلام ونطق بالشهادتين، ولم يكن حال أبي بكر بأحسن من حال سائر الصحابة الباقين، ففيهم الفاسق والفاجر والمنافق، ومع ذلك كان رسول الله (صلى الله عليه وآله ) يتعامل معهم على الظاهر كونهم يظهرون الإسلام ويخفون غير ذلك.
ثم إنه لم يثبت عندنا حديثاً واحداً يثبت فيه إشارة لأبي بكر بالجنة، بل ثبت عندنا عكس ذلك.
أما لو كنت تقصد من الصحبة مصاحبة أبي بكر للنبي (صلى الله عليه وآله ) في الغار فان هذه الصحبة لم تكن بطلب من النبي (صلى الله عليه وآله ) حتى تكون فضيلة له، بل هناك أراء متعددة في حقيقة الصحبة منها، أنه كان خائفاً من الوشاية به، وأخرى لكري دابته، وأخرى أنه فرض نفسه عليه، وهذه كلها لا تعطي أي منقبة لأبي بكر.


لا و الله بل كذبت ،
صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاهم القرآن الظاهر و إختارهم الله تعالى لصحبة رسوله ، نعم هناك منافقون و لكنهم ليسوا بصحابة رسول الله ، و ليت شعري أي نفاق تلصقونه أنتم بالصحابة و قد قالوا لرأس النفاق ابن سلول بعد معركة أحد لما أراد أن يقوم خطيبا في المسلمين " إجلس اي عدو الله لست لذلك اهل و قد صنعت ما صنعت " ، من كان يقاتل مع رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟؟ أليس هؤلاء الصحابة ؟؟؟ من الذي أريقت دماؤهم من أجل هذا الدين اليسوا هم الصحابة ؟؟؟ ثم ماذا تريدون ؟؟؟
هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين " نحن أهل السنة و الجماعة ليست لنا مشكلة مع أي صحابي كلهم نترضى عنهم المشكلة لديكم انتم " .

إن كان حقا سيرتد هؤلاء الأخيار عن دين الله بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم لكان أخبر الله تعالى نبيه بذلك ، كيف لا و قد أخبره بالمنافقين و سورة في قرآننا الكريم تسمى سورة المناقون ، و هذا دليل قاطع أنهم ما ارتدوا بعده صلى الله عليه و آله و ما نافقوا . و هذا حديث يطول فوالله إن مناقب الصحابة كثيرة كثرة الرمل و الحصى .

حيــــــــــدرة 26-03-2009 06:06 PM

بأبي وأنتم يا أصحاب رسول الله المنتجبون الموفين لله ولرسوله



سؤال بسيط للأخ "عبدالوهاب" ولم يقصر الأخوة جميعاً ....:


هل من بين الصحابة الذين في قوله تعالى {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
وقوله تعالى :
{ َلقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا }

مـــــــــــــــنافـــــــــقون أم لا ....؟؟؟

عبد الوهاب 26-03-2009 06:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيــــــــــدرة (المشاركة 708174)
بأبي وأنتم يا أصحاب رسول الله المنتجبون الموفين لله ولرسوله



سؤال بسيط للأخ "عبدالوهاب" ولم يقصر الأخوة جميعاً ....:


هل من بين الصحابة الذين في قوله تعالى {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
وقوله تعالى :
{ َلقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا }

مـــــــــــــــنافـــــــــقون أم لا ....؟؟؟

الذين نزلت فيهم هذه الآيات الكريمة هم صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و المنافقون هم من أخبر بهم الله تعالى نبيه صلى الله عليه و سلم ، و هم الذين أخبر بهم حذيفة بن اليمان رضي الله عنه .

الآيات نزلت في صحابة رسول الله هم قطعا ليسوا بمنافقين

السید الامینی 26-03-2009 06:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الوهاب (المشاركة 708167)
لا و الله بل كذبت ،
صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاهم القرآن الظاهر و إختارهم الله تعالى لصحبة رسوله ، نعم هناك منافقون و لكنهم ليسوا بصحابة رسول الله ، و ليت شعري أي نفاق تلصقونه أنتم بالصحابة و قد قالوا لرأس النفاق ابن سلول بعد معركة أحد لما أراد أن يقوم خطيبا في المسلمين " إجلس اي عدو الله لست لذلك اهل و قد صنعت ما صنعت " ، من كان يقاتل مع رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟؟ أليس هؤلاء الصحابة ؟؟؟ من الذي أريقت دماؤهم من أجل هذا الدين اليسوا هم الصحابة ؟؟؟ ثم ماذا تريدون ؟؟؟
هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين " نحن أهل السنة و الجماعة ليست لنا مشكلة مع أي صحابي كلهم نترضى عنهم المشكلة لديكم انتم " .

إن كان حقا سيرتد هؤلاء الأخيار عن دين الله بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم لكان أخبر الله تعالى نبيه بذلك ، كيف لا و قد أخبره بالمنافقين و سورة في قرآننا الكريم تسمى سورة المناقون ، و هذا دليل قاطع أنهم ما ارتدوا بعده صلى الله عليه و آله و ما نافقوا . و هذا حديث يطول فوالله إن مناقب الصحابة كثيرة كثرة الرمل و الحصى .



الصحابة بس محدودة بأبي بكر و عمر و عثمان؟

عقيدتنا واضحة وأدلتنا أوضح، فالقرآن يبين أصناف وأقسام الصحابة، ففيهم المؤمنون وفيهم المنافقون، وفيهم أصحاب الاطماع والمصالح، وقد بين سبحانه أحوالهم بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بقوله فيهم: (( أَفَإِن مَّاتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلَى أَعقَابِكُم )) (آل عمران:144).
وأما السنة النبوية الشريفة، فنكتفي منها بايراد حديث صحيح في البخاري عن أبي هريرة يبين واقع الصحابة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وتبديلهم لدينهم واجتهادهم في مقابل النصوص:
عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (... ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال: هلم قلت: أين؟ قال: إلى النار والله. قلت: وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أعقابهم القهقرى. فلا أرى يخلص منهم إلا مثل همل النعم).
والعبرة أيها الأخ بالخاتمة، نسأل الله حسن الخاتمة، فلا ينفع السبق بالاسلام ــ ان ثبت انه كان اختياراً لا طمعاً - ولا بجهاد ولا بكثرة صلاة أو صيام أو حفظ للقرآن - وهي غير ثابتة لهما أيضاً - وإنما العبرة بالعبادة على الوجه المطلوب من الله ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) وعدم إنكار بعض والايمان ببعض فذلك الايمان البعضي لا يرتضيه الله تعالى لخلقه كما هو معروف.

عبد الوهاب 26-03-2009 06:33 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
ثم اما بعد ،
يعني كلام كثير من هنا و هناك تخاله شيء يهتم به و لكنه كما قال تعالى " أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ " سورة الرعد - الآية 17-
علماؤكم مفسروكم من اشتغل بالقرآن منكم ، يرى ترضي الله تعالى عن صحابة رسول الله ، في الآية الكريمة عدل الله تعالى صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذكر بأمم خلت من قبل انزلت عليهم كتب من السماء مذكرة بصفاتهم فهل تنطبق تلك الصفات التي أعلمنا بها عز وجل على أبي بكر و عمر و عثمان و علي و سائر الصحابة أجمعين ، الجواب نعم ،

لكن السؤال هو ، إن مفسريكم لم يعتمدوا على أصل قرآني أبدا في تأييد فكرتهم القاضية باستثناء أولئك الأخيار الشجعان صحابة رسول الله صل الله عليه و آله و سلم ، و انظروا إلى أنفسكم ذكرت لكم ثلاث آيات من كتاب الله فأتيتم بالتأويل الذي لا دليل عليه .

أريد دليلا من القرآن على أن صحابة رسول الله الذين تقصدونهم ليسوا بعدول ، أريد دليلا من القرآن لا أن يؤول احد علمائكم النص القرآني و يصرفه إلى غير ظاهره ، و إلا فلنا أقول لمفسرينا رحمة الله عليهم سأوريدها إن إقتضى الحال ذلك .

المختصر المفيد :

علماؤكم تجاوزوا نص القرآن الظاهر ( الآية : محمد رسول الله ... يعجب الزراع ليغيض بهم الكفار ) ، فساروا إلى التأويل الذي لا دليل عليه من القرآن .

فكما عدلهم القرآن أريد منكم أن تجرحوهم بالقرآن ، و نقصد ظاهره لا باطنه و لا تأويله تأويلا فاسدا .

الآية : ( ثاني اثنين إذ هما بالغار ... و الله عزيز حكيم ) ، هنا المقصود أبا بكر و لا ريب فلا تأويل فاسد و لا تحريف ، و هذا فضل عظيم لأبي بكر ان يكون مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فخير هذه الامة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر .

الآية : ( لقد رضي الله عن المؤمنين ... تحا قريبا ) من الذين رضي الله عنهم الله تعالى : مؤمنون أولا ، بايعوا تحت الشجرة ، علم الله ما في قلوبها ثالثا ،
الله رب العزة يقول لكم يا قوم " فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ " فاخرس كلام ربنا قول كل خطيب ، يقول تعالى " إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا " سورة الأنال - الآية 70 -
هذه آيات محكمات ظاهرات واضحات لا تحتاج إلى كثير برهان أو تأويل ، يقول تعالى " هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ " آل عمران - الآية 7 -
و يقول أيضا " بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ " يونس -الآية 39 -

و الحمد لله رب العالمين

السید الامینی 26-03-2009 06:36 PM

بس تكرار بلا تفقه و تامل في الردود

عبد الوهاب 26-03-2009 06:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السید الامینی (المشاركة 708260)
بس تكرار بلا تفقه و تامل في الردود

لا والله
إذهب إلى كلام مفسريكم الذين استثنوا صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم من الآية رغم أنه تتحدث عنهم ، و إسالهم قلهم : إلتقيت بأحد السنة فقال لي أعطني دليلا من القرآن ظاهرا على عدم عدالة الصحابة و لا تعطيني تأويلا للنص بل أريد النص الظاهر .
سترى ماذا سيقول لك .

-* فكما فضح القرآن الكريم المنافقين ، كان لزاما أن يفضح ( المنافقين و المرتدين و الظالمين و وو ....) بالقرآن الظاهر .

أتحداكم اجيبوني بالقرآن الظاهر .

صفحة الحق 26-03-2009 06:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الوهاب (المشاركة 708253)
بسم الله الرحمن الرحيم

علماؤكم مفسروكم من اشتغل بالقرآن منكم ، يرى ترضي الله تعالى عن صحابة رسول الله ، في الآية الكريمة عدل الله تعالى صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذكر بأمم خلت من قبل انزلت عليهم كتب من السماء مذكرة بصفاتهم فهل تنطبق تلك الصفات التي أعلمنا بها عز وجل على أبي بكر و عمر و عثمان و علي و سائر الصحابة أجمعين ، الجواب نعم ،

لكن السؤال هو ، إن مفسريكم لم يعتمدوا على أصل قرآني أبدا في تأييد فكرتهم القاضية باستثناء أولئك الأخيار الشجعان صحابة رسول الله صل الله عليه و آله و سلم ، و انظروا إلى أنفسكم ذكرت لكم ثلاث آيات من كتاب الله فأتيتم بالتأويل الذي لا دليل عليه .

أريد دليلا من القرآن على أن صحابة رسول الله الذين تقصدونهم ليسوا بعدول ، أريد دليلا من القرآن لا أن يؤول احد علمائكم النص القرآني و يصرفه إلى غير ظاهره ، و إلا فلنا أقول لمفسرينا رحمة الله عليهم سأوريدها إن إقتضى الحال ذلك .


و الحمد لله رب العالمين

للاسف رد عقيم ..

كان الأولى فيك الرد على الأدله اللتي صاغوها لك الموالون .. لا ان تهرب من الرد ..

انت كاتب عنوان موضوعك ..آيات قرآنية تزكية للصحابة رضوان الله عليهم اجمعين دون استثناء .. لا حظ أنت كاتب دون أستثناء

ولكن ماهو ردك على هذه الأيات .. ؟؟؟؟

وهل هذه الأيات للناس عامه إلا الصحابه فقط هم المستثنون ؟؟؟؟

ولا تنسى انت كاتب كلمة تزكيه للصحابه دون استشناء !!!!!!




اقتباس:

زميلنا الفاضل ممكن تقولي بمن نزلت هذه الايات ؟!

اقتباس:


اذ كان كل الصحابه عدول ؟!؟1


وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ - البقرة ( 8 )

2 يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ - البقرة ( 9 )

2 فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ - البقرة ( 10 )

2 وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ - البقرة ( 11 )

2 وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ - البقرة ( 13 )

2 وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ - البقرة ( 14 )

2 أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ - البقرة ( 16 )

2 مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ - البقرة ( 17 )

2 صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ - البقرة ( 18 )

2 أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ - البقرة ( 19 )

2 يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - البقرة ( 20 )

2 الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ

الْخَاسِرُونَ - البقرة( 27 )

2 وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ - البقرة ( 42 )

2 أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ - البقرة ( 75 )

2 وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ - البقرة ( 76 )

2 وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - البقرة ( 109 )

2 وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ - البقرة ( 118 )


إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَِ - آل عمران ( 90 )

3 وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ - آل عمران ( 105 )

3 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ - آل عمران ( 118 )

3 هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران - ( 119 )

3 إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ - آل عمران - ( 120 )

3 وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ - آل عمران ( 144 )

3 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا - آل عمران ( 149 )

3 إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ - آل عمران ( 153 )

3 ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَا هُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران ( 154 )

3 إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ - آل عمران ( 155 )

3 وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ( 166 ) وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ - آل عمران ( 167 )

3 الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ - آل عمران ( 168 )

3 إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ - آل عمران ( 177 )

4 يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا - النساء ( 42 )

4 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ ...... - النساء ( 43 )

4 مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا

- النساء ( 46 )

4 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا - النساء ( 51 )

4 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ...... - النساء ( 59 )

4 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا - النساء ( 60 )

4 وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا ، فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا - النساء ( 61 / 62 / 63 )

4 وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً - النساء ( 72 )

4 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا - النساء ( 77 )

4 وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً - النساء ( 81 )

4 إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا

- النساء ( 142 )

4 مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا - النساء ( 143 )

5 إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

- المائدة ( 33 )


والسلام عليكم







عبد الوهاب 26-03-2009 07:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليسوع (المشاركة 708289)
للاسف رد عقيم ..

كان الأولى فيك الرد على الأدله اللتي صاغوها لك الموالون .. لا ان تهرب من الرد ..

انت كاتب عنوان موضوعك ..آيات قرآنية تزكية للصحابة رضوان الله عليهم اجمعين دون استثناء .. لا حظ أنت كاتب دون أستثناء

ولكن ماهو ردك على هذه الأيات .. ؟؟؟؟

وهل هذه الأيات للناس عامه إلا الصحابه فقط هم المستثنون ؟؟؟؟

ولا تنسى انت كاتب كلمة تزكيه للصحابه دون استشناء !!!!!!










[/center]

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و صحبه أجميعين

اليسوع ، إعلم هداك الله أني إستدللت بالبخاري و رفضه بعض الاعضاء لذلك أحجمت عن الاستدلال به و طلبت اصلا نثبت عليه حتى نبني شيء ما له قيمته و لا يكون حوارنا حوار طرشان ،
فكما لا تقبلون قول مفسرينا و روات الحديث لدينا كذلك انا لا اقبل محدثيكم و مفسريكم ، و هذا من باب الامانة مع الخصم ، اليس كذلك ؟

ثم إنني توصلت إلى أنكم تؤمنون بالقرآن و هذا جيد ان نتفق عليه فالاستدلال به مقبول لدى الجانبين و بالتالي فان أردت أن ترد علي بحجة فرد علي بحجة أقبلها .

الصحابة : هم من عايشوا رسول الله صلى الله عليه وسلم و بالضرورة شاهدوه رؤية العين ، و هم انواع البدريون المهاجرون و الانصار ، السابقون ، المجاهدون بأموالهم و انفسهم ، أهل بيعة العقبة ....
و كلهم صحابة مزكون من الله تعالى بنص القرآن ، و لا شك ان السابقين لهم فضل على المتاخرين كما أن المجاهد خير من القاعد و المجاهد بماله و نفسه خير من المجاهد بنسه ...


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:24 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025