![]() |
الزكاة اسم لما يخرجه الإنسان من حق الله تعالى إلى الفقراء.وسميت زكاة لما يكون فيها من رجاء البركة ، وتزكية النفس وتنميتها بالخيرات فإنها مأخوذة من الزكاة ، وهو النماء والطهر والبركة. قال الله تعالى : (( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها )).
|
بحث رائع
يستحق التقدير ... بارك الله بك مولانا الجندي |
اشكر تقديرك اخي الفاضل علوي الصمود وجعل الله من ما تخطه اناملك صواعق على هامات الوهابية
|
اقتباس:
1- اذن هذا التعريف اما لغوي واما شرعي .. فايهما تختار حتى نحمل عليه معنى الزكاة في آية الولاية ؟ 2- ذكرت في ردك السابق ان الزكاة واجبة في الاية - محل البحث- وعلي (ع) ليس عليه زكاة .. اسألك هنا عن امر ملحوظ , وبما انك ذكرت لنا معنى الزكاة بدون ان ترجح المراد منه هل هو المعنى اللغوي او الشرعي , فاقول : كيف تثبت ان المراد من الزكاة في الاية , هي الزكاة الواجبة , استنادا الى ما ذكرت ؟ وهل الزكاة هو الصدقة حسب ما برهنت من استدلالك بالاية الشريفة ؟ |
وميض وش فيها لو ربي نزل الاية في الامام علي علية السلام وش فيها يعني ابغى افهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
اقتباس:
أخي المحترم الجندي ,,, أنا لم أعترض أنها نزلت في علي بل بالتواتر , لكن هناك أسباب نزول تأخذ حيز الاحتمال كما ورد تواترها أيضاً وأجمع المفسرون عليها فلا تهمش هذه الروايات بارك الله فيك ودعنا نناقش الرواية التي لا تؤمنون بغيرها . اقتباس:
أخي التزم بالنقطة التي بدأنا فيها وهي عن وجه ورود صيغة الجمع ( الذين ) في الآية الكريمة ولا تذهب لغيرها وأرجو أن ترد على الكلامي آنف الذكر : اقتباس:
قولك هذا يدل على معنيان ,,, أولهماأنك لا تجد مشكلة في أن الله يذكر نفسهمفرداً ونبيه مفرداً ثم يذكر علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه – بصيغة الجمعتعظيماً له ,ولعلمك أني لا أعترض على أن يذكر أمير المؤمنين بصيغة الجمعتعظيماً لشأنهلكني أعترض على من يقول بأن الله يذكر نفسه ونبيهبصيغة مفردة ويذكر بعدها علي رضي الله عنه بصيغة الجمع تعظيما له .وذلك لأن هذا يوحي بأن علي أفضل من الله ومن الرسول لأنه تميز ذكره عنهمبالتعظيم .وأنا تناقشت مع أكثر من مخالف في هذه المسألة ولم أجد من يقولبمثل هذا القول إلا أنت , وأنا أتحداك أن تأتي بمثل هذا التركيب ورد في القرآنالكريم ,,, وندع المعنى الثاني إلى أن تثبتالمعنى الأول أو تنفيه. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف انا والله اعجب عليك يا دليل المسلم على اشكالك اقتباس:
وهل الله سبحانه وتعالى يحتاج الى مفرده لغويه لتعظيمه ؟!! اقتباس:
{فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران فهل تعرف من هو نفس الرسول في هذه الايه ؟! وبلله عليك هل عندكم مفهوم الامامه اعظم من مفهوم النبوه ؟! {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} الرسول خير ما خلق الله وهذا لا اشكال عليه عندنا لكن عندكم الله العالم واما عن تحديك يا زميلي حينما تقرا القران ارجوا ان لا تكون قرائتك سطيحه والم يخاطب الله سبحانه وتعالى ابراهيم على انه امه ؟!! ام لم تقرا هذه الايه هذا ما حبيت اعلق عنه واعتذر من اخي المؤمن الجندي والسلام عليكم |
الاخ الاستاذ الفاضل النجف الاشرف تعليقك في محله وردك الشافي في مورده ودحضك للخصم بيّن جلي في كل الاحوال ... وارجوا منك عدم التكلف بالاعتذار فلك التعليق والرد متى شئت ومتى تسنى لك ذلك ولك خالص الدعاء ..
|
الرد على الاخ (دليل المسلم ) تابع لرد اخي الفاضل النجف الاشرف .. واقول مستمدا من الرب الرؤوف العون : 1- قال علمائكم بدعوى السياق لما قبل آية الولاية من الآيات التي سبقتها من قوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}(المائدة/51). فلم فسروا لفظة : ( الذين) بعبادة بن الصامت مع انها صيغة جمع ؟ فاذا اجبتني على هذا , فبالضرورة يتضح لك ذاك .. قولك :(أخي المحترم الجندي ,,,أنا لم أعترض أنها نزلت في علي بل بالتواتر ..) أقول لك : الآن اعترافك سيد الموقف وهو : انك لم تعترض على أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام .. بل ولم تعترض حتى على التواتر .. فهذا في نفسه كاف . قولك : ( لكن هناك أسباب نزول تأخذ حيز الاحتمال كما ورد تواترها أيضاً وأجمع المفسرون عليها فلا تهمش هذه الروايات بارك الله فيك ودعنا نناقش الرواية التي لا تؤمنون بغيرها ). اقول لك : 1- لا يوجد احتمال في سبب نزول اخر معارض ولا يوجد تواتر غير الذي ذكرناه بل نقطع بذلك ونجزم عن علم ويقين ولا تجهد نفسك فاني بحثت الموضوع بدقة تامة , غير ان اصحاب الرأي المخالف وانت منهم , تشعبت اقوالهم في بيان سبب النزول فمنهم من قال نزلت في عموم المؤمنين ومنهم من قال نزلت في عبادة بن الصامت ومنهم من قال نزلت في أبي بكر , والباحث منكم يجد معترك من الاقوال لا طائل لها .. فيظهر من ذلك انها اخبار احاد وذكرت لك سابقا وللمرة الاخيرة اعيده وبعدها ستتعرض للتهميش .. مقالة الزرقاني في مناهله إذ قال : (( تلك القاعدة الذهبية التي وضعها العلماء , إن خبر الآحاد إذا عارض القاطع سقط عن درجة الاعتبار, وضرب به عرض الحائط مهما تكن درجة إسناده من الصحة )) . 2-الم تقرأ انه في حال تعارض الاخبار في سبب النزول .. ماذا تفعل .. فعلمائكم يقولون الطريق الى ذلك المرجحات ومن مرجحات بحثنا في سبب نزول آية الولاية هو التواتر الذي لوى اعناق المخالفين والمتعصبين والحمد الذي جعلك تعترف ولو كنا لا نحتاج الى اعترافك لانه من هم اعلى مرتبة ومنزلة علمية من علمائكم اعترفوا بتواتر الخبر ونزول الاية - محل البحث - في علي بن ابي طالب عليه آلاف التحية والسلام 3-علىفرض ان هناك تواتر كما تفضلت فيكون عندنا تواترين وكلاهما من الدليل القاطع وهو محال لانه لا يوجد دليل على ان الاية نزلت مرتين , وبما ان التواتر الذي فرضناه في الذهن وقطعنا بعدم وجود اثار لهذا التواتر في الخارج فيبطل المدعى وتثبت الدعوى بانها نزلت في علي بن ابي طالب (ع) قولك : (أخي التزم بالنقطة التي بدأنا فيها وهي عن وجه ورود صيغة الجمع ( الذين ) في الآية الكريمة ولا تذهب لغيرها ) اقول لك : قولك هذا يدل على معنيان ,,, أولهما أنك لا تجدمشكلة في أن الله يذكر نفسه مفرداً ونبيه مفرداً ثم يذكر علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه – بصيغةالجمع تعظيماًله ,ولعلمك أني لا أعترض على أن يذكر أمير المؤمنينبصيغة الجمع تعظيماًلشأنه لكني أعترض على من يقول بأنالله يذكر نفسه ونبيه بصيغة مفردةويذكر بعدها علي رضي الله عنه بصيغة الجمع تعظيما له .وذلك لأن هذا يوحي بأن علي أفضل من الله ومن الرسول لأنه تميز ذكرهعنهم بالتعظيم .وأنا تناقشت مع أكثر من مخالف في هذه المسألة ولم أجد منيقول بمثل هذا القول إلا أنت , وأنا أتحداك أن تأتي بمثل هذا التركيب ورد في القرآن الكريم ,,, اقول لك : فما قولك في لفظة : (يَحْلِفُونَ) , هل صيغة جمع أم تعظيم ؟ فالملاحظ من تفسير ابن كثير انه لا جمع , وبديهي لا تعظيم لان الرجل من المنافقين , فماذا يكون اذن .. تفضل علينا بالجواب .. حتى نتفضل عليك بجوابنا .. |
اقتباس:
|
أنت الآمام الذي نرجو بطاعته يوم النشور من الرحمن غفرانا اوضحت من ديننا ماكان مشتبهاً جزاك ربـك منـــا فيه احسانا نفسي الفداء لآولى الناس كلهم بعد النبي علي الخير مولانا اخ النـبـي ومولــى المؤمنين معاً واول الناس تصديقاً وايمانا |
الإخ الفاضل الجندي ,,,
سيأتيك ردي لكن أمهلني لأني مشغول , والموضوع متشعب ويحتاج إلى وقت لكن سأوافيك الرد في أقرب فرصة إن شاء الله. |
الاخ الجندي ارجو ان تجب ... 1) صيغة الجمع في الاية(و الذين امنوا)...على ماذا تدل ؟؟ 2) ما معنى ولي؟؟ 3)ما نوع الواو في (و هم راكعون).. لاني سمعت بعض الشبهات و ارجو ان اجد الرد عليها.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
1- صيغة الجمع في قوله تعالى : { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ } .. فما قولك في لفظة : (يَحْلِفُونَ) , هل صيغة جمع أم ماذا ؟ اما بقية اسئلتك لم يحن موعدها فلا تتعجل رزقك .. فلم اعرضك للتهميش يا اخ سوسو .. ولك علي الاجابة لان الموضوع متسلسل وسوف تجد الرد الوافي |
اقتباس:
|
الاخ سوسو ::::::: حتى يصعب ما اوردته عليك اولا فاحب ان اوضح لك : اقول لك :
ما تقول في تفسير علمائكم لقوله تعالى : {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ}(التوبة/62). حيث قال ابن كثير في تفسيره : قال قتادة في قوله تعالى: { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ } الآية، قال: ذكر لنا أن رجلا من المنافقين قال: والله إن هؤلاء لخيارنا وأشرافنا، وإن كان ما يقول محمد حقا، لهم شر من الحمير. قال: فسمعها رجل من المسلمين فقال: والله إن ما يقول محمد لحق، ولأنت أشر من الحمار. قال: فسعى بها الرجل إلى النبي (1) صلى الله عليه وسلم فأخبره، فأرسل إلى الرجل فدعاه فقال: "ما حملك على الذي قلت؟" فجعل يلتعن، ويحلف بالله ما قال ذلك. وجعل الرجل المسلم يقول: اللهم صدق الصادق وكذب الكاذب. فأنزل الله، عز وجل: { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ } .. انتهى فما قولك في لفظة : (يَحْلِفُونَ) , هل صيغة جمع أم ماذا ؟ فالملاحظ من تفسير ابن كثير انه لا جمع , وبديهي لا تعظيم لان الرجل من المنافقين , فماذا يكون اذن .. تفضل علينا بالجواب .. حتى نتفضل عليك بجوابنا .. |
اقتباس:
نعم هي جمع لكنها تختلف عن الاية السابقة: *انها و ان نزلت في حق واحد فانها تصف المنافقين عامة..فهل الاية السابقة تتحدث عن الائمة جميعا ؟؟؟ ثم انك ذكرت ان الجمع في الاية الاولى للتعظيم فهل افهم انك اوردت هذه الاية ايضا للدلالة على التعظيم .. *لا يوجد بها عطف اسم الله و اسم رسوله مفردا كما في الاية السابقة... |
اقتباس:
اقول لك : نعلم الاختلاف ارجوا ان تتأمل في الموضوع جيدا !!! انها و ان نزلت في حق واحد فانها تصف المنافقين عامة !! اقول لك : كلامك مخالف للنقل والعقل , فابن كثير اشار الى واقعة ما وذكرناها في محلها , فكلامك يستلزم اما ان يكون ابن كثير جاهل بالتفسير واسباب النزول واما ان تكون انت اعلم منه بالتفسير وكلاهما يحتاج الى البرهان .. فهل الاية السابقة تتحدث عن الائمة جميعا ؟؟؟ امامة الائمة ثابتة بقرائن خارجية دلت عليها النصوص المتواترة واستنادا الى قوله : {وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ } فهو حجة في نفسه .. وانصحك بعدم الخروج عن الموضوع الاساسي ولا تجهد نفسك باللف حول نفسك فادخل في صلب الموضوع .. ثم انك ذكرت ان الجمع في الاية الاولى للتعظيم فهل افهم انك اوردت هذه الاية ايضا للدلالة على التعظيم .. ذكرت لكم ان لم تكن جمعا فكناية والكناية ابلغ من التصريح فراجعوا علمائكم بهذه ولا تتفوهوا بما لا تعلمون , واذا فهمت منها هكذا فلا تدخل في هذا الموضوع مرة اخرى لانه ليس لجاهلين مكانا بيننا يا سوسو لا يوجد بها عطف اسم الله و اسم رسوله مفردا كما في الاية السابقة... الم اقل لك يا سوسو جهلك او تعمدك على تعكير صفو الحوار اعمى عينيك .. فلا تتخبط بالرد . يا سوسو ان لم ترد بجواب مصحوب بدليل كما نحن نورده ساهمش اي رد تقوم به لاخر مرة |
اقتباس:
سادعك تكمل الكلام الذي بداته ..هيا اكمل...هيا..اكمل الموضوع.. |
اقتباس:
عرض سبعة وعشرين شبهة والرد عليها : قريبا انشاء الله تعالى |
وربي اصحاب العقول في راحه
يانواصب اذا عقلكم مب قادر يستوعب ان الايه نزلت في علي <>< عادي عاذرينك الحقد عامي قلبكم قبل عيونكم لكن الرسول جاء بهـأ صريحه << من كنت مولاه فهذا علي مولاه >> >>> بعد الرسول لازم نشرح لكم كلامه اتوقع مسألة ان الامام علي ولينا واضحه فلا تتعبون نفسكم مع الحاقدين ياشيعة علي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:29 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025