![]() |
واما من يدعي انه محاور..... فلا يستحق الرد لان اشكالاته اكل عليها الدهر وشرب ..... فاين ضيفة او ضيف الشرف ليجيب .... يررررررررررفع بالصلاة على محمد وآل محمد |
اقتباس:
فيا جاهل هل أنا قلت اصطفى الله نطفة مريم ، أم قلت اصطفاهم عليهم السلام وهم نطف في الاصلاب ، ألا تفرق ..؟!!! فالمقصود أنّهم عليهم السلام مصطفون بذواتهم وأصل مادتهم ، قبل أن يخرجوا من بطون أمهاتهم عليهم السلام ، وهذا معنى قوله تعالى : :{ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ ... ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ } فهذا نصّ أنهم مصطفون عليهم السلام وهم في صلب آدم وإبراهيم وإسماعيل مثلاً ، يتنقلون بين الاصلاب الطاهرة والأرحام المطهرة ، والحديث عن أصل ذواتهم ومادتهم .. مثال يخص مريم عليها السلام للتوضيح : قال الله تعالى : {فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً} فالله تعالى يقول : أنبتها نباتاً حسناً ، هذا وعمرها المقدس دقيقة واحدة ، وهذا يعمم على كلّ من اصطفاهم الله تعالى ، للقياس القطعي أو ما يسمى تحقيق المناط أو الاولى ، وليسي كما تقولون أنتم أنّ أنبياء الله تعالى كانوا كفارا لا يدرون ما الكتاب ولا الإيمان قبل البعثة ، فقبح الله ما تقولون .. وبهذا ومثله يرد على شبهة أن أبا إبراهيم كان كافرا ؛ فهل لم ينبته الله نباتا حسنا يا وهابية ، وهو أفضل وأفضل بمرات من مريم عليهم السلام جميعاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الهاد |
اقتباس:
و دع عنك السفسطة فليس مثلي بمن يتعدى على مريم عليها السلام ...! نحن في حوار علمي فإن لم تكن أهلا له فلا تضيع وقتنا ... ! المسألة بسيطة جدا و هي : أن الفعل المضارع يفيد الحال و الاستقبال ، و هذا متفق عليه عند جميع العرب .. و عليه ،، فقوله تعالى : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا " .. يفيد الحال و الاستقبال ... جئتنا قائلا أن التطهير فرع من الاصطفاء .. و الاصطفاء حدث في الماضي بالفعل الماضي " اصطفى " .. و سألناك : متى كان زمن تحقق هذا الاصطفاء ؟؟ عن أي ماض تتكلم ..؟؟ فجئتنا قائلا أن زمن تحقق الاصطفاء هو عندما كان أهل البيت نطف في صلب آدم .. و من خلال جوابك سألتك : هل اصطفاء مريم أيضا تحقق و هي نطفة في صلب آدم ؟ .. فجئتنا تشتم و تهذي بكلام لا قيمة له و لا معنى ... ! و عليه ،، فاسمع ياهذا ..: 1- حاصل كلامك أن اصطفاء الأئمة لم يتحقق قبل خلق آدم ، فالإصطفاء تحقق في عالم التكوين بعد أن خلق الله آدم لا قبله .. و هذا يهدم ما تزعمه العقيدة الشيعية من أن الله خلق الكون من نور علي . و علي هو من علم الملائكة كيفية عبادة الله .. في حين أن الاصطفاء على الحقيقة تم - حسب قول الهاد - حين كان علي نطفة في صلب آدم لا قبل خلق آدم ..! 2- ادعاؤك السابق لا أساس له ، إذ لم تقل الآية : " إن الله اصطفى آدم و نوحا و آل إبراهيم و آل عمران و هم نطف في صلب آدم " .. فالآية إقرار بأمر قد تحقق على الحقيقة ،، فالله ا صطفى نوحا و هو إنسان على الحقيقة و بالمثل آل إبراهيم و آل عمران . و قد كانوا ذرية بعضهم على بعض وهم بشر و ليس أنهم ذرية من بعض و هم نطف ! 3- ادعاؤك السابق لازال يصب في عالم التقدير . إذ كون ذرية آدم في صلبه أمر تقديري لا تكويني . و إلا فالأئمة قد أكلوا من الشجرة باعتبار أنهم كانوا نطف في صلب آدم حين كان آدم يأكل من الشجرة !! في حين أنه لا يمكن إدراج فعل آدم لذريته إذ ذريته لم يخلقوا بعد ! |
يا من أحب أن يتشبه بالنساء تاركاً رجولته للأقدار ، اسمع ووع يا هذا ..
الله تعالى قال : { إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ ... ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ }.. اصطفى فعل ماضي ، ومعناه : اختار ، اجتبى ، استخلص ، وكلها أفعال إيجاد وتكوين لأصل ذواتهم ومادتهم المقدسة ، والدليل القطعي على ذلك قوله تعالى : ذرية بعضها من بعض .. فهل فهمت جيداً أم نعيد ، وهناك أشياء أنت استنتجتها من أقوالي خطأ لا أرد عليها ، لسخافتها ، ولا تهمنا الآن .. الهاد |
اقتباس:
هههههههههههههههههههههههه انظروا من يتكلم عن الأدب !!!!! تعلمي أنتِ يا امرأة الأدب أولاً ولو أنكم لم تتأدبوا مع سيد الخلق خاتم الرسل (ص) واهل بيته (ع) فكيف تتأدبون مع أناس عادييين ؟؟؟ كذبك ِ وتهربكِ يا امرأة واضح وضوح الشمس ..... وأكرر عليك السؤال :- هل كان النبي يوسف (ع) ذا سوء وفحشاء حتى (( لنصرف عنه السوء والفحشاء )) ؟؟ وهل أنّ الله تعالى كان جاهلاً ( والعياض بالله ) حتى (( لنعلم )) . أجيبي إن كنت تتجرأين يا امرأة .... قبح الله جهل بني وهوبه |
اقتباس:
أخي أمير باركه الله تعالى ، لا يقدر هذا المتشبه بالنساء ولا غيره من الوهابية ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ، ردّ ما قلته أنت ، ولا ما قلته أنا ، ولا ما سنقوله لاحقاً .. ففي هذا الموضوع أكثر من قرينة ، وأنا لم آت بأي منها إلى الآن ، مع ذلك عجزوا .. لكن أتعرف لم لم يرد عليك الى الآن هذا المتشبه بالنساء ؟!!!!! الجواب : لأنه الآن مشغول جداً في البحث عما لم ينقض عليه به ، ويبدو أنه لم يجد شيئاً مفيدا الى الان ، وإن وجد فسيأتي بمهزلة أخرى ، انتظر وسترى .. الهاد |
اقتباس:
أحسنت أخي الهاد .... كلامك درر وذهب وهؤلاء بنو وهب ... جبلوا على المراوغة والخداع والشيطنة ... موفق حبيبي وبارك الله فيك |
اقتباس:
فأنت تقول أن قول الله تعالى :" إن الله اصطفى آدم " .. يدل أن الاصطفاء تحقق حين كان نوح و إبراهيم و عمران و آلهما نطف في صلب آدم ، بحجة أن الدليل القطعي هو قوله " ذرية بضعهم من بعض " ..!! و كأن قوله " ذرية بعضهم من بعض " لا يتحقق إلا حين يكون الإنسان نطفة في صلب آدم ...!!! فما أهون ما تقوله و ما أكثر هشاشته ..!!! فحقيقة الاصطفاء تتحقق باختيار جزء من كل ، و فرد من مجموعة .. فعندما نقول بأن الله اختار إبراهيم من بين قومه أصح و أدق من قولك أن الله اختار نطفة إبراهيم في صلب آدم من بين نطف قومه في صلب آدم ..! و إضافة إلى هزل ما تقوله ، فإنه يؤدي إلى هدم أحد العقائد الشيعية و القائلة بأن اصطفاء علي كان قبل أن يخلق الله آدم .. فعلي مخلوق قبل آدم بآلاف السنين حسب المعتقد الشيعي .. و بعد اختراعات الهاد ، يكون علي لم يكن مصطفى حتى أصبح نطفة في صلب آدم ...! فعلا .. لا عزاء ..!!!! |
اقتباس:
أما ما ظللناه بالأحمر من قوليك أعلاه فالأول فاسد بل باطل ، والثاني خارج عن الموضوع تخصصاً .. فقولك الأول : فحقيقة الاصطفاء تتحقق باختيار جزء من كل ، و فرد من مجموعة . ففي غاية البطلان لقوله تعالى : :{ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وآل عمران ... ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ } وهو نص ظاهر ان الله تعالى اصطفاهم كلّهم اصطفاء إيجاد وتكوين .. وأما قولك الثاني : فعلي مخلوق قبل آدم بآلاف السنين حسب المعتقد الشيعي . فأنا أشرت في مشاركة سابقة أنّ هذا الأمر لم أتحدث عنه إلى الآن ؛ لأنه يخص عالم الذر ، كل حديثي هو عن عالم الأرض ، ففرق بينهما .. الهاد |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025