![]() |
اقتباس:
اهون من بيت العنكبوت 1- لو سلمنا بان الرسول صلى بعض ليال (( طبعا ننتضر المصدر على هذه الرواية)) من الذي يقول انها صلاة التراويح ولماذا بضع ليال دون ان تكون طول حياة الرسول 2- لماذا لم تصلى في زمن ابى بكر؟؟؟؟ 3- اين كان عنها المسلمين حين كانو يصلون فرادا؟؟ 4- لماذا قال عنها عمر ابن الخطاب بدعه؟؟؟ وهذه نص الرواية وأخرج البخاري في كتاب صلاة التراويح من صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري ( 8 ) قال : خرجت مع عمر ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون . . إلى أن قال : فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . " قال " ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر ( رض ) نعمت البدعة هذه أ- اوزاعا متفرقون؟؟؟؟ ب- مقترح لجمعهم على قارئ واحد ج- لماذا لم يكن هو القارئ د- بدعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
لماذا ؟ اقرأ كتبك واعطني الاجابة ؟ |
الاخ احبك يا علي
طلب منك الدليل والسند على ما تقول ننتظر دليلك وسندك |
اقتباس:
التناقض موجود في عقولكم الهشه عمر يقول انها بدعه بدعه بدعه ولم يقل عنها انها سنة يجب احيائها؟؟؟ وشيخكم الهالك يقول كب بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار هل فهمت يا حفيد يزيد وابن العاص اهون من بيت العنكبوت |
اقتباس:
|
اقتباس:
عمرررر هوالذي قال نعمت البدعة والحديث المعروف بان كل بدعة ضلاله والضلالة في النار إذا عمر مع بدعته في النار |
اللهم صلى على محمد وال محمد
يرفع رفع الله شأن الموالين |
وشهد شاهد من اهلها ان الثاني في النار
|
مشكلتكم انكم لاتعرفون مافي كتبكم والهدف هو الطعن في عمر الفاروق رضي الله عنه وارضاه لحقد دفين لاادري مااسبابه ؟!
سأكتفي برواية واحدة في اصح كتبكم وهو الكافي : 26636 علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، عن أبي العباس البقباق ; وعبيد بن زرارة، عن أبي عبدالله (ع) قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا، قال: وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان 0 الفروع من الكافي ج4 ص154 انتظر الرد |
موضوع ممتاز وطرح رائع بارك الله فيك اما الوهابية إلى الأنة لم نرى منهم سوى التشتيت والتهرب من الجواب ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:33 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025