منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   الى عقلاء الشيعيه (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=75538)

ابوهاشم 18-09-2009 03:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول (المشاركة 929298)
احترم نفسك يبن الطلقاء ..

اعلى مثلي تقول هذا وانا من قال علي ولي الله ؟؟

اما انت يبن اكلة الاكباد وانت في بيت شيعي تعترف بتفضيلك شيخيك الذين ثلاثة ارباع اجسامهم من لحوم الانصاب وشرب الخمور ..

الا لعنة الله على من خالف علي بن ابي طالب فهو مع الحق والحق مع علي

الم اقل لك ان عصبيتك وعدم ريحان عقل اهلكك
اتقول على امي الزهراء اكلة الاكباد
وتقول ان الحق مع علي بن ابي طالب عليه السلام
اي عقل هذا

علي أمام المتقين 18-09-2009 03:29 PM

اقتباس:

اخي خانك هدوئك وخرجت عن النقاش واسمح لي انني لاانقاش بهذه الطريقه
اهرب وأخرج من الحوار وأغلق الباب بعدك

تعرف لماذا ؟؟؟؟

لأنك ليس لديك دليل ولا شيء

اهرب عفاك الله

وأنا لم افقد اعصابي والله

فأنا وأنت بيننا الأف الكليوا مترات

وهذا لأني اعرف من هم الخلفاء الذين تدعون بهم حق المعرفة

وهم تارة فراررين وتارة ظاربين للزهراء وتارة سارقين للخلافة وتاره أتهموا رسول الله بالهذيان

وتارة يقولون ان عمر يهابه رسول الله وتارى وووووووو لا ينتهي عارهم ابداًًًًً

ابوهاشم 18-09-2009 03:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أمام المتقين (المشاركة 929299)
حي الله ابو بكر فرار ما يوم مان مدبر بمعركة




الأن نأتي إلى ابو بكـــــــــر كبير الأصنام الثلاثة



( فرار أبوبكر من الزحف )



أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث....

فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد


242 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي قال : ، نا : يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.






الأن نأتي إلى عمر تارك سنة رسول الله ثاني الأصنام الثلاثة


( فرار عمر من الزحف يوم حنين )



صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )


- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.








صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )


- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليساً ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال : قال ‏أبو قتادة ‏ ‏وإقتص الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول ، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏أبوبكر الصديق ‏: ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته.



الرابط:


http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3295&doc=1










الأن نأتي إلى عثمان هالرجال مكرود اشوفه اني


( فرار عثمان من الزحف يوم أحد )



صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان - رقم الحديث : ( 3422 )

- حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال : ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القوم ، فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : فمن الشيخ فيهم ، قالوا : ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال : يا ‏ ‏إبن عمر ‏: ‏إني سائلك ، عن شيء فحدثني : هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال : نعم ، قال الله أكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏، ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏: ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه.






صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. - رقم الحديث : ( 3422 )


قول الله تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان


‏- حدثنا : ‏ ‏عبدان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏، عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال : ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود قالوا : هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : من الشيخ قالوا : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شيء أتحدثني قال : أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى : هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏أذهب بهذا الآن معك.

الرابط:


http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3759&doc=0








صحيح البخاري - المغازي - قول إله تعالى - رقم الحديث : ( 3759 )

- حدثنا : ‏ ‏عبدان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏، عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال : ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود قالوا : هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : من الشيخ قالوا : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شيء أتحدثني قال : أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى : هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏أذهب بهذا الآن معك.





فما منزلتهم هم وهم في مزبلة التأريخ

وكيف تقول انهم لازموا الرسول ولو رجعنا لم نجد الا ابا الحسن علي هو من كان يد رسول الله وسيفه في

كل معظلة ومصيبة

على رسلك اخي
الرجاء لاتستخدم النسخ واللزق
نحن لم نختلف لتثبت دليل

القناص الاول 18-09-2009 03:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أمام المتقين (المشاركة 929299)
حي الله ابو بكر فرار ما يوم مان مدبر بمعركة




الأن نأتي إلى ابو بكـــــــــر كبير الأصنام الثلاثة



( فرار أبوبكر من الزحف )



أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث....

فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد


242 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي قال : ، نا : يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.






الأن نأتي إلى عمر تارك سنة رسول الله ثاني الأصنام الثلاثة


( فرار عمر من الزحف يوم حنين )



صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )


- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.








صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )


- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليساً ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال : قال ‏أبو قتادة ‏ ‏وإقتص الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول ، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏أبوبكر الصديق ‏: ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته.



الرابط:


http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3295&doc=1










الأن نأتي إلى عثمان هالرجال مكرود اشوفه اني


( فرار عثمان من الزحف يوم أحد )



صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان - رقم الحديث : ( 3422 )

- حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال : ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القوم ، فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : فمن الشيخ فيهم ، قالوا : ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال : يا ‏ ‏إبن عمر ‏: ‏إني سائلك ، عن شيء فحدثني : هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال : نعم ، قال : تعلم أنه تغيب ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال : نعم ، قال الله أكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏، ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏: ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه.






صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى.. - رقم الحديث : ( 3422 )


قول الله تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان


‏- حدثنا : ‏ ‏عبدان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏، عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال : ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود قالوا : هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : من الشيخ قالوا : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شيء أتحدثني قال : أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى : هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏أذهب بهذا الآن معك.

الرابط:


http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3759&doc=0








صحيح البخاري - المغازي - قول إله تعالى - رقم الحديث : ( 3759 )

- حدثنا : ‏ ‏عبدان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏، عن ‏ ‏عثمان بن موهب ‏ ‏قال : ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود قالوا : هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال : من الشيخ قالوا : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شيء أتحدثني قال : أنشدك بحرمة هذا ‏ ‏البيت ‏ ‏أتعلم أن ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فكبر قال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كان تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له النبي ‏ (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد ‏ ‏بدراًً ‏ ‏وسهمه ، وأما تغيبه عن ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏فإنه لو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان بن عفان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت ‏ ‏بيعة الرضوان ‏ ‏بعدما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى : هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال : هذه ‏ ‏لعثمان ‏ ‏أذهب بهذا الآن معك.





فما منزلتهم هم وهم في مزبلة التأريخ

وكيف تقول انهم لازموا الرسول ولو رجعنا لم نجد الا ابا الحسن علي هو من كان يد رسول الله وسيفه في

كل معظلة ومصيبة


احسنت ايها البطل وبارك الله فيك

ابوهاشم 18-09-2009 03:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافضي عنواني (المشاركة 929301)
زين يا ابا هشام

هل تستطيع ان تكره عائشة
هل تستطيع ان تكره معاوية
هل تستطيع ان تكره حفصة التي يكرهها رسول الله بنص البخاري ومسلم


ياعزيزي وهل واجب علينا ان نكره
لماذا لانتفق على من نحب

المسامح 18-09-2009 03:34 PM

انت تناقض نفسك يا اخي
طيب سؤال لو كنت في معركة صفين مع من ستقاتل
مع الامام علي عليه السلام ام مع معاوية

ابوهاشم 18-09-2009 03:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أمام المتقين (المشاركة 929307)
اهرب وأخرج من الحوار وأغلق الباب بعدك

تعرف لماذا ؟؟؟؟

لأنك ليس لديك دليل ولا شيء

اهرب عفاك الله

وأنا لم افقد اعصابي والله

فأنا وأنت بيننا الأف الكليوا مترات

وهذا لأني اعرف من هم الخلفاء الذين تدعون بهم حق المعرفة

وهم تارة فراررين وتارة ظاربين للزهراء وتارة سارقين للخلافة وتاره أتهموا رسول الله بالهذيان

وتارة يقولون ان عمر يهابه رسول الله وتارى وووووووو لا ينتهي عارهم ابداًًًًً

ياخي انا لااهرب من بيتي
لماذا لاتريدون ان تفهموني
انا والله محب لكم
لايسعدني انتصار في نقاش او رمي التهم والشتائم
ناقشوني وانتم محبين لي

رافضي عنواني 18-09-2009 03:34 PM

كيف اجبع داخل قلبي متناقضين
كيف احب من يكرهه رسول الله كيف احب من هو رئيس الفئة الباغية
كيف احب موسى وفرعون كييييييييييف

القناص الاول 18-09-2009 03:35 PM

اليكم ما أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما، والترمذي في سننه وصحَّحه، والنسائي في سننه، و أحمد في المسند عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ في حديث ـ قال: ألا وإنه يجاء برجال من أمتي، فيؤخذ بهم ذات الشمال، فأقول: يا ربِّ أصحابي. فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك. فأقول كما قال العبد الصالح: (وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم)

ابوهاشم 18-09-2009 03:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 929314)
انت تناقض نفسك يا اخي
طيب سؤال لو كنت في معركة صفين مع من ستقاتل
مع الامام علي عليه السلام ام مع معاوية


انا ليس متناقض
ياخي انا لوقلت انني ساحارب مع الامام علي عليه السلام ليس حجه علي وهل يعقل ان يحارب الرجل اهله


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:01 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025