يظهر إن انقطاع أخبار المحافظات الشمالية بسبب تسلط مجرمي البيشمركة والآسايش على رقاب أهل الشمال أثر تأثيرا سلبيا خطيرا في نوعية الأخبار التي تصلكم من الشمال يا أخ غرام حسيني ...



قضاء تلعفر ذي الغالبية التركمانية الشيعية استطاع الدفع بثلاثة مرشحين إلى البرلمان هم من التركمان الشيعة إضافة إلى مقعد رابع في قضاء الحمدانية الشيعي ، وكان بإمكان الشيعة في الموصل الحصول على مقعد خامس لو لم يتعرض مقعد القومية الشبكية الشيعية إلى السرقة من قبل مجرمي الحزب البارزاني لصالح المزوّر السنّي (محمد جمشيد أل علو) ضابط أمن الحزب البارزاني في نينوى ، حيث تم التصويت لصالحه في أقضية ونواحي لا يسكنها الشبكيون الشيعة أبدا من اجل سرقة المقعد من المرشح الشبكي الشيعي (حنين محمود القدو)

كلامك هذا أكبر دليل على جهلك بمكونات محافظة صلاح الدين ، فرغم أن مركز هذه المحافظة هي مدينة وضيعة بحجم تكريت إلا أنها تضم قضائين شيعيين كبيرين هما (بلد) و(طوز خورماتو) وجميع ممثلي القضائين في البرلمان هم من الشيعة (عرب في بلد وتركمان في طوز خورماتو)

وبعد هذا التوضيح فلا تعليق

دعني من فلسفتك وأذكرلي أسماء هولاء النواب اللذين دُفعوا الى البرلمان العراقي الجديد ولأي القوائم الشيعية ينتمون؟؟؟؟.
وكل اناء بالذي فيه ينضحُ ..لنرى عبقريتكَ يا أستاذ تشرين يا فيلسوف زمانك !!!.
أنا ذكرت مركز صلاح الدين (تكريت) كتعبير مجازي عن المحافظة لغاية لا يجهلها أصغر فكر شيعي .
و(لجهلك المركب) ولمجرد حبُ الانى الذي يكتنف نفسكَ فقد آليت أن تشرح مكونات المناطق الشيعية التي ربما لا يخفى على أي عراقي معرفتها (فقضية الدجيل) ومحاكمة الملعون هدام جعلت هذه المناطق أشهر من نار على علم .
لكنكَ ولغاية مريضة تجول في أعماق نفسك ووجدانك خرجتَ عن مفهوم التوضيح الذي بينته أنا ليكون ردك بهذه الركاكه فَتُحَوِل الكلام لتوزيع جغرافي سكاني .
ومن كلامك أعلاه الذي سأقتبس منه أيضاً قولك .....
لأعيد سؤالي ؟؟؟.
من هم البرلمانيين الجدد الذين حصلوا على مقاعد في البرلمان العراقي الجديد من أبناء هذين القضائين ؟؟؟
ولأي القوائم ينتمون ؟؟؟.

أنا عَلقتُ ..ربما يجدر بك عدم التعليق

الاخوة الاعزاء بما اني من اهالي بلد فاني اقول وللامانه لو ان مدير مكتب حزب الدعوة المدعو مجيد مهدي رحمة الله الذي لا يقرا ولا يكتب قد طلب من حزب الدعوة المقر العام الموافقه على طلب شيوخ ووجهاء بلد على ضرورة النزول للانتخابات بقائمة تمثل اهالي بلد والدجيل وطوز خورماتو وتسمى ائتلاف صلاح الدين
ولكن تعنت حزب الدعوة وغرورهم قد اضاع على الشيعه في صلاح الدين ثلاثة مقاعد
الاعتماد على الجهلة والفاسدين كان احد اسباب فشل حزب الدعوة واخر الاخبار هو غلق المركز الثقافي التابع لحزب الدعوة في تكريت بعد معرفة قيادة الحزب للحقيقة ولكن بعد فوات الاوان

الى الاخوة اللذين يتهجمون على المالكي
هل تعلمون ان اغلب العوائل ومنهم عائلتي قسمنا اصواتنا للائتلافين
اما مساله الانشقاق فهذه مشيئه الله
ولم يحصل شيء الان لدينا 159 مقعد يعني نحتاج الى 4 اصوات ونحصل على رئاسه الحكومه لو اتحدنا
يعني نحن الان افضل من الانتخابات السابقه
لان في الانتخابات السابقه كنا نحتاج 10 مقاعد والان 4
اذن هناك حكمة من الله سبحانه وتعالى جعلت الائتلافين يدخلان منفصلين والا لو دخلا سويا وزورت الانتخابات لصالح البعثيه لاصبحت كارثه
واخير اقول لكم لا تتهمو المالكي وتذكرو ان الائتلاف هو من نصبه رئيسا للحكومه وليس نحن واذا كان المالكي مخطء فالسبب هو الائتلاف وعليهم ان يعترفو ولا يثيرو الفتن ؟ وان شاء الله يندمجان وتعالج كل الاخطاء خدمتا للصالح العام