![]() |
اقتباس:
أميرةُ الحَرفِ وسيَّدةُ المرور لقيثارةِ الوجَعِ نزفٌ راعف أتّشحَ بالحزنِ ليعزف لوناً رمادياً رَسـمـَـتْهُ الأحداق لِـتُـثْـمِلَ القلبَ بنشوةِ الدموع دَفَع اللهُ عنكِ الـحـُزنَ والـحَزَن وأمطَرَكَ من رَوحِهِ فرحاً وبهجةَ ما أمِنَ وطنٌ أو دارَ زمن لكِ في القلبِ أُمنِيَةٌ بالسعاده :) |
قِيثارةُ الحُزنِ مِن سبعةِ أَوجاعٍ وَتزيد تعزفُ سمفونيّةَ الألم..؛
تُفتتُ كُلّ أملٍ افتراضي تُطاردُ كُل كابوسٍ وردّي ..! وتقتلُ الموتَ الرحيم لِتصلبني على قيدِ الإنتظار.. لفرجٍ كان أقربَ من حبلِ الوريد وباتَ بينَ أحضانِ المقابرِ يلتحفُ الظلامْ.. ..؛ [/left] |
اقتباس:
يضوعُ شذاهُ على جمال الأدب اثْنَتَا عَشرَةَ سَنَة لوحةٌ تشكيليةٌ أبدعتها كفُّ رسامٍ وأتـقنـَتـْها أناملٌ إبداعٍ ممسوقٍ هي أقربُ الى السحرِ من الشِعر تباركَ مُشِدُها وبورِكَ مُنْزِلُها لسيدةِ الأدب إنحنائةٌ مِلئُها الأخاء |
قِيثارةُ الحُزنِ مِن سبعةِ أَوجاعٍ وَتزيد تعزفُ سمفونيّةَ الألم..؛
تُفتتُ كُلّ أملٍ افتراضي تُطاردُ كُل كابوسٍ وردّي ..! وتقتلُ الموتَ الرحيم لِتصلبني على قيدِ الإنتظار.. لفرجٍ كان أقربَ من حبلِ الوريد وباتَ بينَ أحضانِ المقابرِ يلتحفُ الظلامْ.. ..؛[/left] صدقتِ والله هي من سبعةِ أوجاعٍ ..؟ لعَمري إني أراها آخرَ سبعٍ من سنينَ يُوسُف يَعْـقِـبُها هلاكُ الحزنِ وإندثارُ الوجع بقدومِ رحمةِ الغمام وَوَدَق الخلاص الماطر على ظلمةِ أحضان القبور نوراً يخرج الموتى لِيَنفَخَ فيهم الروح من جديد لستُ رَوحانياً إنما يَرَونهُ بعيداً وأراهُ قريبا (جاءَ أمرُ اللهِ فلاتستَعجلوه) إنتَظريهِ وسأنتظر روحي وارواح العالمين لمقدمكِ الفداء ياإمامي وسيّدي ومولاي وقائدي مازلَ الوجعُ وانا والقوافي رهن الانتظار |
مساؤكم طهر ٌ صَهيـلُ الـروحِ يرتفـعُ ويَكتُـمُ صوتَـه الفـزَعُ و أوشِـكُ أنْ أبـوحَ بـهِ فقلبـي لـيـسَ يَتّـسِـعُ وفـي الأنفـاسِ آهـاتٌ تُواصِـلُ ثـمّ تَنقَـطِـعُ فينتفِـضُ اليَـراعُ لـهـا بشِعـرٍ راعَـهُ الهَـلَـعُ أريـدُ مساحـةً أُخـرى ليرسمََنـي بهـا الوَجَـعُ لـ أنس الحجّار مما جعلني اتنفس قليلا |
اصبحنا وأصبَحَ المُلكُ لله . . صَبْاحٌ مُكتضٌ بِالحنين . . ومسَاحاتٌ فارِهه بالفضاءْ . . يُخَضِبُ الدمعُ القْلم فيُوضِئُه ، ويُصَلِّي كثيراً على تراتيلِ الحياة في محاريبِ الأمل . سـتقشع أسمالُ الوجعْ . . و رُفاتُ الفقْدِ ، فيـلوذ ساجداً يُمرِغُ جبْينهُ بالثرى . . . هُنا الحياة . |
~ غصَصُ البُعدِ ستُـزَفُّ بعد أيامٍ قلائِلْ ! سأشربُ الصَّبْرَ حتى أرْتَوِي من معينِهْ ! : |
اقتباس:
رائعة بل ماسةٌ تـفيض سحراً وجمال تـمـايلتُ مع كلِ بيتٍ منها يتلوهُ لساني فَيُرددهُ قلبي تبارك انس الحجار وتباركت سيدة الأدب التي جعَلَتني أتنفسُ الصعداء معها سيّدتي الـمُبجّله لكِ سَرادُقُ ودّي اللا متناهيه |
ما أسعدَ هذهِ المساحات بحضور كرَمٍ باذِخٍ وتواجدٍ ساحرٍيـتنفسُ الأدب
من سيّدة الأدب وردةٌ جوريةٌ لاتشبهُ الورود لكفِّكِ سيّدتي |
اقتباس:
للصبرِ غُـصَّةٌ وللمَـعيـنِ أُمنـيّةٌ وبينَ الصبـرِ والأمل عُـيـونٌ تَـرقَبُ القـادم سيّدةُ الأدب بيانُ حرفكِ جمالٌ مترامي الأطراف لاعدمني ربي إطلالةَ إنسكابكِ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025