منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   فاطمة الزهراء ع يغضب الله لغضبها وابو بكر وعمر قد اغضبها من مصادر اهل السنة (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=181454)

عضو مسلم 20-07-2013 09:55 PM

اقتباس:

3- السؤال الاكبر فاطمـة وارثه علم النبي بدليل قول ان الانبياء لا نورث فقط علم
فهنا
اما فاطمـة كذبت على رسول اللـه وقالت الانبياء تورث او ابو بكر كذب
فمن الكاذب عندك
1- فاطمـة التي قالت يورثون
2- ابو بكر الذي قال لا يورثون

ليس كل مختلفين يلزم ان احدهم كاذب بل مخطئ
احدهم استدل بالدليل الذي سمعه والاخر لم يعلمه أو ربما نسيه أو تأوله


خادمة فاطمة 20-07-2013 10:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم (المشاركة 2042485)
ماذا قال تعالى في الولد؟
(يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا )
ماذا يوحي اليك هذا؟

هل كان الهدف من السائل ان يرث المال ام العلم والدعوة الى اللـه؟؟؟
الانبياء علـيـهم السلام لايهتمون بجمع المال اساسا حتى يطلبون من يرثه منهم
ولا يمكن تصور ذلك في حقهم

فحتى خوفه .. كيف يمكن ان تفسر خوفه الى ذهاب المال؟؟؟
فهل عنده قصور وضياع يهتم لها ولايريدها ان تصل الى ابناء عمومته مثلا!!!


هذا تفسير ركيك في مقام الانبياء وبالنظر الى سيرتهم وايضا بالنظر الى جواب اللـه تعالى


لاتناقض هنا
فخوفه على الدعوة بان يطلب من اللـه تعالى ان يجعل له من يتولاها من ذريته موافق لمقضى النبوة
بل موافق لاهتمامه بنشر العلم بمن يقوم هذا المقام


ولماذا يخاف على المال اساسا!!!
الانبياء ليست رسالتهم جمع المال والحرص على توريثه
بل العلم والحكمة .. والحرص على من يقوم مقامهم في بيان ذلك لمن بعدهم

فوراثة ال يعقوب اي وراثة العلم والقيام بمقامه فيهم وليس حجب العلم عن غيره
لان العلم قد يتعلمه الناس بقدر معين ولكن قد لايكون فيهم من يقوم بحمله الى الناس بالشكل المطلوب








بسمه تعالى

ظهور كلمة الأرث هنا في هذا المعنى تعني ارث الأموال ، لأن هذه الكلمة إِذا كانت مجرّدة عن القرائن الأُخرى، فإِنّها تعني إِرث الأموال، أمّا في موارد استعمالها في بعض آيات القرآن في الأُمور المعنوية، كالآية (32) من سورة فاطر: (ثمّ أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا)فلوجود القرائن في مثل هذه الموارد.

إِضافة إِلى أنّه يستفاد من قسم من الرّوايات أن هدايا ونذوراً كثيرة كانت تجلب إِلى الأحبار ـ وهم علماء اليهود ـ في زمان بني إِسرائيل، وكان زكريا رئيس الأحبار
وإِذا تجاوزنا ذلك، فإِن زوجة زكريا كانت من أسرة سليمان بن داود، وبملاحظة الثروة الطائلة لسليمان بن داود، فقد كان لها نصيب منها.
لقد كان زكريا خائفاً من وقوع هذه الأموال بأيدي أناس غير صالحين، وانتهازيين، أو أن تقع بأيدي الفساق والفجرة، فتكون بنفسها سبباً لنشوء وانتشار الفساد في المجتمع، لذلك طلب من ربّه أن يرزقه ولداً صالحاً ليرث هذه الأموال وينظر فيها، ويصرفها في أفضل الموارد.


والرّواية المعروفة المروية عن فاطمة الزهراء( صلوات الله عليها )، والتي استدلت فيها بهذه الآية من أجل استرجاع فدك، هي شاهد آخر على هذا المدعى.


ينقل العلاّمة الطبرسي في كتاب الإِحتجاج عن سيدة النساء(عليها السلام): إِنّه عندما صمم الخليفة الأوّل على منع فاطمة الزهراء(عليها السلام) فدكاً، وبلغ ذلك فاطمة، حضرت عنده وقالت: «يا أبا بكر! أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي؟ لقد جئت شيئاً فرياً! أفعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم إِذ يقول فيما اقتص من خبر يحيى بن زكريا: (إِذ قال رب هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب؟)




أنّ ما كان يشغل فكر زكريا ـ نبي الله الكبير ـ هي مسألة الأموال، ولم تكن تشغله كمسألة شخصية، بل باعتبارها مصدراً لفساد أو صلاح المجتمع; لأنّ بني إِسرائيل ـ وكما قيل أعلاه ـ كانوا يأتون بالهدايا والنذور الكثيرة إِلى الأحبار فكانت تودع عند زكريا، وربما كانت هناك أموالا متبقية من قبل زوجته التي كانت من أسرة سليمان، ومن البديهي أن وجود شخص غير صالح يتولى هذه الأموال قد يؤدي إِلى مفاسد عظيمة، وهذا هو الذي كان يقلق زكريا.


وأمّا الصفات المعنوية التي ذكرت ليحيى في هذه الآيات والآيات الأُخرى، فإِنّها تؤيد ما ذكرنا، وتنسجم معه، لأنّه أراد أن تقع هذه الثروة العظيمة بيد رجل صالح يستفيد منها في سبيل المجتمع.




راية الكرار 20-07-2013 11:28 PM

لايوجد دليل ان النساء اخذن البيوت بالوراثة!!!!

الم تقرأ في قوله تعالى (وقرن في بيوتكن
فلو كانت تلك البيوت تورث للورثة - بعد وفاة الرسول عـليه الصلاة والسلام - لما حكم اللـه بان يقعدن في بيوت ستكون لغيرهن (على الاقل اكثرها لان نصيب الزوجة سيكون اقل من 2% )

فيستحيل ان يأمرهن اللـه بان يمكثن في بيوت لغيرهن نصيب فيها

والحمدللـه اولا واخرا


الروايات الواردة ان النبي الاعظم ص قد خصص حجرة لكل زوجة من زوجاته
وان عائشةقد تصرفت ببيت النبي ص وقامت بدفن ابو بكر وعمر هناك بجوار النبي ص
كيف تصرفت بذلك ؟؟؟؟؟
ثانيا وقران في بيوتكن
ماذا تفسر خروج عائشةعلى امام زمانها الامام علي عليه السلام في موقعة الجمل
هل خالفت النص القراني ؟؟

راية الكرار 20-07-2013 11:29 PM

حديث معاشر الانبايء لانورث ما تركناه صدقة
خبر احاد لم ينقله احد من الصحابة غيره اس غير ابو بكر
فلا يعتمد عليه

عضو مسلم 20-07-2013 11:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة فاطمة (المشاركة 2042507)
بسمه تعالى

ظهور كلمة الأرث هنا في هذا المعنى تعني ارث الأموال ، لأن هذه الكلمة إِذا كانت مجرّدة عن القرائن الأُخرى، فإِنّها تعني إِرث الأموال، أمّا في موارد استعمالها في بعض آيات القرآن في الأُمور المعنوية، كالآية (32) من سورة فاطر: (ثمّ أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا)فلوجود القرائن في مثل هذه الموارد.

إِضافة إِلى أنّه يستفاد من قسم من الرّوايات أن هدايا ونذوراً كثيرة كانت تجلب إِلى الأحبار ـ وهم علماء اليهود ـ في زمان بني إِسرائيل، وكان زكريا رئيس الأحبار
وإِذا تجاوزنا ذلك، فإِن زوجة زكريا كانت من أسرة سليمان بن داود، وبملاحظة الثروة الطائلة لسليمان بن داود، فقد كان لها نصيب منها.
لقد كان زكريا خائفاً من وقوع هذه الأموال بأيدي أناس غير صالحين، وانتهازيين، أو أن تقع بأيدي الفساق والفجرة، فتكون بنفسها سبباً لنشوء وانتشار الفساد في المجتمع، لذلك طلب من ربّه أن يرزقه ولداً صالحاً ليرث هذه الأموال وينظر فيها، ويصرفها في أفضل الموارد.


والرّواية المعروفة المروية عن فاطمة الزهراء( صلوات الله عليها )، والتي استدلت فيها بهذه الآية من أجل استرجاع فدك، هي شاهد آخر على هذا المدعى.


ينقل العلاّمة الطبرسي في كتاب الإِحتجاج عن سيدة النساء(عليها السلام): إِنّه عندما صمم الخليفة الأوّل على منع فاطمة الزهراء(عليها السلام) فدكاً، وبلغ ذلك فاطمة، حضرت عنده وقالت: «يا أبا بكر! أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي؟ لقد جئت شيئاً فرياً! أفعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم إِذ يقول فيما اقتص من خبر يحيى بن زكريا: (إِذ قال رب هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب؟)




أنّ ما كان يشغل فكر زكريا ـ نبي الله الكبير ـ هي مسألة الأموال، ولم تكن تشغله كمسألة شخصية، بل باعتبارها مصدراً لفساد أو صلاح المجتمع; لأنّ بني إِسرائيل ـ وكما قيل أعلاه ـ كانوا يأتون بالهدايا والنذور الكثيرة إِلى الأحبار فكانت تودع عند زكريا، وربما كانت هناك أموالا متبقية من قبل زوجته التي كانت من أسرة سليمان، ومن البديهي أن وجود شخص غير صالح يتولى هذه الأموال قد يؤدي إِلى مفاسد عظيمة، وهذا هو الذي كان يقلق زكريا.


وأمّا الصفات المعنوية التي ذكرت ليحيى في هذه الآيات والآيات الأُخرى، فإِنّها تؤيد ما ذكرنا، وتنسجم معه، لأنّه أراد أن تقع هذه الثروة العظيمة بيد رجل صالح يستفيد منها في سبيل المجتمع.




الم تقرأ قوله تعالى؟
(فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَ‌ابِ أَنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُ‌كَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورً‌ا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ)


لا ادري من اين تأتي بكلامك انهم كانوا يودعون اموالهم عنده وانه يريد شخص يتولى هذه الاموال
فهي ليست امواله لكي يورثها له على فرض صحة ذلك
مع ان هذا كلام ليس له اساس من الصحة


فتولي الامور لايعني وراثة المال بل يعني السيادة والقيام بالواجبات الدينية من دعوة وتعـليم الناس

وهذا مطلب الانبياء في القيام بالواجبات الدينية
وهذا ما اتمه اللـه له كما في الايات

فلايوجد شيء عن ذكر المال ..
_____________________________

واما مسألة فاطمـة والصديق
فلم تستدل علـيه بوراثة الانبياء ابدا

ورواياتكم ليست حجة على احد
هذا لو فرضنا انها صحيحة عندكم والا فهي غالبا ما تكون ضعيفة

راية الكرار 20-07-2013 11:50 PM

علينا أن نعرف أولاً هل أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أعطى فاطمة (عليها السلام) فدكاً أم لا؟
فقد روى ابن عباس، وأبي سعيد الخدري أنه لما نزل قوله تعالى: ((وآت ذا القربى حقه))[ الاسراء:26] دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكاً والعوالي وقال: (هذا قسم قسمه الله لك ولعقبك) (راجع الدر المنثور للسيوطي 5 / 273، روح المعاني للآلوسي 15 / 62، كنز العمال 3 / 767، ميزان الاعتدال للذهبي 2 / 228، تفسير القرآن العظيم لابن كثير 3 / 36، السيرة الحلبية 3 / 36).
وقد ذكر الحاكم الحسكاني وهو من أعلام القرن الخامس الهجري طرقاً ستة لرواية أبي سعيد الخدري المتقدمة الذكر، وطريقاً واحداً لرواية ابن عباس (راجع شواهد التنزيل 1 / 34، 238، 443).
وهناك نص آخر يثبت ملكية الزهراء (عليها السلام) لفدك، وهو ما ورد في نهج البلاغة في كتاب أمير المؤمنين (عليه السلام) لعثمان بن حنيف قال (عليه السلام): (بلى كانت في أيدينا فدك من كل ما أظلته السماء، فشحت عليها نفوس قوم، وسخت عنها نفوس قوم آخرين فنعم الحكم الله) (نهج البلاغة ص416، طبعة صبحي الصالح).
نقول: فاذا كانت (فدك) حين مات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) هي في يد الزهراء (عليها السلام) ... فكيف يحق لأبي بكر مطالبتها بالبينة، وبينة ذي اليد هي ارجح من كل بينة إذا تعارضت النصوص في الملكية، وقد حاجج الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) أبا بكر في هذه المسألة وقال له: أتحكم فينا بخلاف ما حكم الله في المسلمين؟ قال: لا. قال: فان كان في المسلمين شيء يملكونه ادعيت أنا فيه من تسئل البيّنة؟ قال: إياك كنت اسأل البينة على ما تدّعيه على المسلمين. قال: فاذا كان في يدي شيء فادعى فيه المسلمين تسئلني البيّنة على ما في يدي وقد ملكته في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبعده ولم تسأل المؤمنين البيّنة على ما ادّعوه كما سئلتني البيّنة على ما ادّعيت عليهم (الخبر) (راجع تفسير القمي 2 / 156. الاحتجاج للطبرسي ص92. الوسائل أبواب كيفية الحكم وابواب الدعوى ب25 ح3).
فلولا أن لليد أثراً في افادة الملك لما كان لذكره وجه. ثم إن النووي نسب الى جمهور المسلمين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم الحكم بشاهد ويمين في الاموال ونقل ذلك عن أبي بكر نفسه، فهلا طلب أبو بكر ذلك من الزهراء...
ولكن لما اصرَّ القوم على موقفهم المخالف للشريعة في أحكام الدعاوى اضطرت الزهراء (عليها السلام) الى الاستعانة بالشهود. وأما الكلام حول عدد الشهود الذين جاءت بهم الزهراء (عليها السلام) في اثبات صدق دعواها. نقول: إنَّ المتابع للروايات يجد أن عدد الشهود سبعة أشخاص وليس ثلاثة!! كما ورد في متن السؤال، واليك الاسماء مع المصادر التي ذكرت ذلك:
1ـ علي بن أبي طالب (فتوح البلدان للبلاذري ص40، السيرة الحلبية 3 / 362، بحار الانوار 29 / 197).
2ـ أم أيمن (شرح نهج البلاغة للمعتزلي 16 / 220، فتوح البلدان ص40، تاريخ اليعقوبي 2 / 429، السيرة الحلبية 3 / 362، التفسير الكبير للفخر الرازي 29 / 284).
3ـ رباح مولى النبي (فتوح البلدان للبلاذري ص40، التفسير الكبير للرازي 29 / 284).
4ـ أسماء بنت عميس زوج أبي بكر أنذاك (فاطمة الزهراء لعبد الفتاح عبد المقصود 2 / 218).
5ـ الحسن والحسين (عليهما السلام)، وأم كلثوم (السيرة الحلبية 3 / 362، المواقف للايجي ص402). وإننا نلاحظ من خلال مطالعة المصادر المتقدمة أن نفس السبب الذي أوجب تعدد الشهود بحسب تعدد الروايات تتعدد أجوبة أبي بكر للزهراء بعد احضارها للشهود:
فتارة: ان هذا المال لم يكن للنبي وانما كان مالاً من أموال المسلمين يحمل به النبي الرجال وينفقه في سبيل الله، فلما توفي رسول الله وليته كما يليه.
وثانية: ان هذا الأمر لا تجوز فيه شهادة رجل وامرأتين.
وثالثة: أحضر ابو بكر عمر وعبدالرحمن بن عوف فشهدا على أن النبي كان يقسمها.
ورابعة: أنها شهادة غير مقبولة لانها ترد نفعاً, أما علي فهو زوجها, وأما الحسنان فهما ابناها, وأما أسماء بنت عميس فانها تجر الى بني هاشم لأنها كانت زوجاً لهاشمي وهو جعفر بن أبي طالب (مع أن جعفر استشهد وهي متزوجة فعلاً من أبي بكر!!).
هذا ناتج ما يمكن أن تقدمه لنا الروايات عن الحادثة بلا ترتيب بين الاحداث, ومع تضارب الروايات في عدد الشهود وجواب أبي بكر.
ولو أردنا أن نتغاضى عن البحث في غير المجدي والدخول في تحليل الاحداث لاستطعنا أن نقرأ من الروايات وضوحاً في الدلالة على تعدد مطالبة الزهراء (عليها السلام) بفدك وتكرارها الأمر, فكلما أوجد أبو بكر لنفسه حجة يمكنه أن يدفع بها دعوى الزهراء (عليها السلام) جاءته الزهراء(عليها السلام) بما يثبت دعواها، وهكذا تعدد الشهود وتعدد جواب أبي بكر!
ومن هنا نستطيع أن نجد تسلسلاً في أجوبة أبي بكر في ردّه لدعوى الزهراء (عليها السلام)، فهو قد دفع دعوى الزهراء (ع) حيث جاءته بعلي(ع) وأم أيمن بقوله! انه لا تقبل شهادة رجل وامرأة بل لابد من الرجل وامرأتين، فجاءته الزهراء (عليها السلام) بولديها وزوجها وجاءته بأسماء بنت عميس فكمل النصاب، فكان جواب أبي بكر أنها شهادة تجر نفعاً! فرفض شهود الزهراء، وإذ كمل النصاب بانضمام رباح مولى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الى الشهود, كان الجواب بانكار أن يكون هذا المال للنبي ويشهد لذلك عمر وعبد الرحمن بن عوف!
وهنا نريد أن نعلق على من يدعي أن كل شهادة تجر نفعاً فهي مرفوضة، اذ ما هو مستند هذا الحكم هل هو حديث لم يسمع به الا أبي بكر أو حكم قضى به الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لم ينقل عن أحد!!
مع أن المحدثون والفقهاء ردوا هذه الدعوى، ففي حديث عروة عن عائشة الذي فيه (لا تجوز الشهادة... ولا ذي غمر لأخيه ولا مجرب شهادة ولا القانع (التابع) أهل بيت لهم ولا ظنين في ولاء ولا قرابة) قال عنه الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن زياد الدمشقي ويزيد ضعيف في الحديث ولا يعرف هذا الحديث من حديث الزهري الا من حديثه، وفي الباب عن عبد الله بن عمرو، قال: ولا يعرف معنى هذا الحديث ولا يصح عندي من قبل اسناده والعمل عند اهل العلم في هذا أن شهادة القريب جائزة لقريبه ولم يختلفوا في شهادة الاخ لاخيه انها جائزة وكذا شهادة كل قريب لقريب (سنن الترمذي 4: 545).
وقال النووي: وتقبل شهادة أحد الزوجين للآخر لان النكاح سبب لا يعتق به أحد على الآخر بالملك فلم يمنع من شهادة أحدهما للآخر (المجموع 20: 235).
وفي (اعانة الطالبيين): تقبل شهادة الزوج لزوجته وبالعكس لأن الحاصل بينهما عقد يطرأ ويزول، فلا يمنع قبول الشهادة (اعانة الطالبيين 4: 329). بل هناك التفاتة لطيفة ذكرها الفقهاء وهي أن أبا بكر في جوابه الثاني أقر شهادة أمير المؤمنين (عليه السلام) وانها طلب من الزهراء(ع) أن تأتي برجل آخر أو امرأة اخرى حتى تكمل الشهادة، وقد نقل السرخسي في (المبسوط) عن سفيان الثوري أنه كان يقبل شهادة الزوج لزوجته دون العكس، وقال: واعتمد فيه حديث علي (رضي الله عنه) فانه شهد لفاطمة (رضي الله عنها) في دعوى فدك مع امرأة بين يدي أبي بكر فقال لها أبو بكر ضمي الى الرجل رجلاً أو الى المرأة امرأة فهذا اتفاق منهما على جواز شهادة الزوج لزوجته (المبسوط 16: 124).
وقوله (فهذا افتاق منهما) أي أبي بكر وعلي (عليه السلام)، وهنا يحق لك أن تسأل: لو كانت شهادة الزوج لزوجته لا تقبل فكيف أقبل عليها علي (عليه السلام) وهو من هو في العلم!!
هذا ما يمكن استخلاصه مما وردت به الروايات دون أن نصل الى نتيجة حاسمة في ضوء ذلك، ولكن لابد من محاكمة هذه المعطيات في ضوء التشريع الاسلامي، وهل انطلق أبو بكر من نطاق شرعي قانوني ليدفع به حق الزهراء (عليها السلام)؟! أم انها سياسة فرضت على القانون أن يسير في خدمتها ولتؤسس واقعاً يستعين بقوة الحكم ـ ولو على حساب الشرع ـ في سبيل الوصول الى غايات يراها أهلها أنها الاصلح في إدارة شؤون البلاد والعباد؟!
ودمتم في رعاية الله

عضو مسلم 21-07-2013 12:51 AM

لو كانت ملكا لما كانت تطلبه ارثا

ولايوجد دليل صحيح على انها ملكتها ابدا

النجف الاشرف 21-07-2013 01:20 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والى الان يقفز الزميل الوهابي مثل جدته التي زنت فرجمتها القرود في الجاهلية من موضوع الى الاخر وينكر اشد النكران بدون اي دليل سوى انه مناصر لحرامي سافل سرق ملك بنت نبيه وكما نقول بالعراقي هذه الركعه لهذا البابوج
يقول الوهابي
اقتباس:

لايورثون المال
الانبياء يورثون العلم
في حين ان كتب علمائه صريحة بان الانبياء يورثون ومن ثم لماذا لا يورث الانبياء ؟!!
وفوق هذا وذلك نقول ممتاز يورثون العلم والزهراء هي وريثه العلم من رسول الله لهذا حينما طالبت في حقها كانت على حق لانها وارثة علم رسول الله فكيف سرق الوضيع منها حقه ؟! وكيف تسافلت انت للدفاع عن سارق سافل ؟!!
ثم حينما حشر في مسئله وراثه الانبياء لبيوت النبي قال
اقتباس:

لايوجد دليل ان النساء اخذن البيوت بالوراثة!!!!
مباشرا نكرت وانت جاهل بكتابكم القران الثاني البخاري ؟!
صحيح البخاري - كتاب المزارعة - باب المزارعة بالشطر ونحوه



‏2203 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن المنذر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن عياض ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبره ‏: أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏وسق ‏ ‏شعير ، فقسم ‏ ‏عمر ‏ ‏خيبر ‏ ‏فخير أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من إختار الأرض ، ومنهن من إختار ‏ ‏الوسق ‏وكانت ‏ ‏عائشة ‏‏إختارت الأرض.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=2203
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب المزارعة - باب المزارعة بالشطر ونحوه - رقم الصفحة : ( 17 )
‏قوله : ( وقسم عمر ) ‏أي خيبر ، صرح بذلك أحمد في روايته ، عن إبن نمير ، عن عبيد الله بن عمر ....
فكيف قسم عمر بما هو حق للمسلمون جميعا ؟!
ثم قال الوهابي
اقتباس:

الم تقرأ في قوله تعالى (وقرن في بيوتكن)؟
فلو كانت تلك البيوت تورث للورثة - بعد وفاة الرسول عـليه الصلاة والسلام - لما حكم اللـه بان يقعدن في بيوت ستكون لغيرهن (على الاقل اكثرها لان نصيب الزوجة سيكون اقل من 2% )
قرن في بيوتكن لا يدل على التوريث بل على انه نساء النبي تجلس فيما امرهن رسول الله ان يجلسوا بل ونزيدك هذه الاية خير دليل على ان النبي قد ورث نسائه والا هل يوجد حمار في الكون كله يقول بان لزواج النبي ولاية من الله ليضعن اليد على اي ارض يردن ؟!
ونحن هنا نسالك كيف انتقل بيت عائشه لها اذ كان الرسول لا يورث ؟!!
طبعا ستقول لي بان الحرامي السافل قد سرق لها واسكنها وهذا هو الجواب لمن يزعم بان النبي لا يورث
اقتباس:

فيستحيل ان يأمرهن اللـه بان يمكثن في بيوت لغيرهن نصيب فيها
حاول مرة واحده ان تفكر براسك وليس بالحذاء التي تلبسه باي طريقة امرهن الله بان يمكثن في بيوتهم ؟! بولاية خاصه ام بالطريقة الطبيعة التي هي الارث ؟!
ثم قال الوهابي
اقتباس:

ليس كل مختلفين يلزم ان احدهم كاذب بل مخطئ
احدهم استدل بالدليل الذي سمعه والاخر لم يعلمه أو ربما نسيه أو تأوله
طيب بناء على قولك فان الزهراء قد ورثت علم رسول الله فكيف يكون ابو بكر اعلم منها ؟!! هذا تناقض عجيب غريب
واما نسيه او تاوله فلا يوجد احد قد سمع حديث السارق السافل نحن معاشر الانبياء لا نورث الا هو فهو الوحيد الذي زعمه
ثم قال المدافع عن الحرامي
اقتباس:

لا ادري من اين تأتي بكلامك انهم كانوا يودعون اموالهم عنده وانه يريد شخص يتولى هذه الاموال
فهي ليست امواله لكي يورثها له على فرض صحة ذلك
مع ان هذا كلام ليس له اساس من الصحة
صغيري يوجد شي اسمه الاطلاق في اللغة فالاية واضحه بانها اطلقت لفظ الورث والوراثة وتخصيص الوراثة بدون دليل يكون كذبا على الله ورسوله ومن ثم المتولى الشرعي يجب ان يتولى كل شي الم تسمع يوما اذ مات كبير قوم ورثه ابنه بما لديه من مال وسطوه واما قولك بان هذه ليست أمواله فما هو الدليل ؟!!!!!!
الدليل يا قوم كم ان دينكم فاسد
اقتباس:

فتولي الامور لايعني وراثة المال بل يعني السيادة والقيام بالواجبات الدينية من دعوة وتعـليم الناس
بدليل ؟!!!!!!
اقتباس:

وهذا مطلب الانبياء في القيام بالواجبات الدينية
وهذا ما اتمه اللـه له كما في الايات
عجيب والله , فربك الذي تعبده جائر ضالم حرم انبياءه من حقوقهم
في حين ان رب المسلمون عادل لم يضلم انبيائه ومن ثم النبوة ليست بالوراثة حتى يجب ان يكون وريث النبي يهدي الناس
الا اللهم ان قال لكم نبيكم ابن تيمية شي اخر
اقتباس:

واما مسألة فاطمـة والصديق
فلم تستدل علـيه بوراثة الانبياء ابدا
كذبت يا عزيزي , ومن ثم جاهل مثلك كيف له العلم بماذا استدلت ؟!
اقتباس:

ورواياتكم ليست حجة على احد
هذا لو فرضنا انها صحيحة عندكم والا فهي غالبا ما تكون ضعيفة
صغيري دينك الفاسد اوهن من بيت العنكبوت نحن نحاججك بالصحيح من كتبك مع العلم بانها اتفه من عفطه عنز عندنا
اقتباس:

لو كانت ملكا لما كانت تطلبه ارثا
ولايوجد دليل صحيح على انها ملكتها ابدا
السؤال الجاهلي ذاته , انها روحي فداه احتجت عليه بان الرسول ملكها اياه وقد شهد لها امير المؤمنين وام ايمن المبشره بالجنة
إبن حزم - المحلى بالآثار - كتاب الشهادات - مسألة : شهادة الأقارب - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 506 )
- .... وروي أن علي بن أبي طالب (ر) شهد لفاطمة (ر) عند أبي بكر الصديق (ر) ، ومعه أم أيمن فقال له أبوبكر : لو شهد معك رجل أو إمرأة أخرى لقضيت لها بذلك !.
فحينما كذب الشهادة وقد شهد له فيها اثنان من المبشرين بالجنة ورغم هذا انكر السارق لعنه الله احتجت عليه بالورث
فهمتي يا بـطـة
واما الابد منك هذه تضحكني

والحمد لله مذل الوهابية وسيدهم الحرامي ابو بكر

والسلام عليكم

النجف الاشرف 21-07-2013 01:20 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والى الان يقفز الزميل الوهابي مثل جدته التي زنت فرجمتها القرود في الجاهلية من موضوع الى الاخر وينكر اشد النكران بدون اي دليل سوى انه مناصر لحرامي سافل سرق ملك بنت نبيه وكما نقول بالعراقي هذه الركعه لهذا البابوج
يقول الوهابي
اقتباس:

لايورثون المال
الانبياء يورثون العلم
في حين ان كتب علمائه صريحة بان الانبياء يورثون ومن ثم لماذا لا يورث الانبياء ؟!!
وفوق هذا وذلك نقول ممتاز يورثون العلم والزهراء هي وريثه العلم من رسول الله لهذا حينما طالبت في حقها كانت على حق لانها وارثة علم رسول الله فكيف سرق الوضيع منها حقه ؟! وكيف تسافلت انت للدفاع عن سارق سافل ؟!!
ثم حينما حشر في مسئله وراثه الانبياء لبيوت النبي قال
اقتباس:

لايوجد دليل ان النساء اخذن البيوت بالوراثة!!!!
مباشرا نكرت وانت جاهل بكتابكم القران الثاني البخاري ؟!
صحيح البخاري - كتاب المزارعة - باب المزارعة بالشطر ونحوه



‏2203 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن المنذر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن عياض ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبره ‏: أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏وسق ‏ ‏شعير ، فقسم ‏ ‏عمر ‏ ‏خيبر ‏ ‏فخير أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من إختار الأرض ، ومنهن من إختار ‏ ‏الوسق ‏وكانت ‏ ‏عائشة ‏‏إختارت الأرض.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=2203
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب المزارعة - باب المزارعة بالشطر ونحوه - رقم الصفحة : ( 17 )
‏قوله : ( وقسم عمر ) ‏أي خيبر ، صرح بذلك أحمد في روايته ، عن إبن نمير ، عن عبيد الله بن عمر ....
فكيف قسم عمر بما هو حق للمسلمون جميعا ؟!
ثم قال الوهابي
اقتباس:

الم تقرأ في قوله تعالى (وقرن في بيوتكن)؟
فلو كانت تلك البيوت تورث للورثة - بعد وفاة الرسول عـليه الصلاة والسلام - لما حكم اللـه بان يقعدن في بيوت ستكون لغيرهن (على الاقل اكثرها لان نصيب الزوجة سيكون اقل من 2% )
قرن في بيوتكن لا يدل على التوريث بل على انه نساء النبي تجلس فيما امرهن رسول الله ان يجلسوا بل ونزيدك هذه الاية خير دليل على ان النبي قد ورث نسائه والا هل يوجد حمار في الكون كله يقول بان لزواج النبي ولاية من الله ليضعن اليد على اي ارض يردن ؟!
ونحن هنا نسالك كيف انتقل بيت عائشه لها اذ كان الرسول لا يورث ؟!!
طبعا ستقول لي بان الحرامي السافل قد سرق لها واسكنها وهذا هو الجواب لمن يزعم بان النبي لا يورث
اقتباس:

فيستحيل ان يأمرهن اللـه بان يمكثن في بيوت لغيرهن نصيب فيها
حاول مرة واحده ان تفكر براسك وليس بالحذاء التي تلبسه باي طريقة امرهن الله بان يمكثن في بيوتهم ؟! بولاية خاصه ام بالطريقة الطبيعة التي هي الارث ؟!
ثم قال الوهابي
اقتباس:

ليس كل مختلفين يلزم ان احدهم كاذب بل مخطئ
احدهم استدل بالدليل الذي سمعه والاخر لم يعلمه أو ربما نسيه أو تأوله
طيب بناء على قولك فان الزهراء قد ورثت علم رسول الله فكيف يكون ابو بكر اعلم منها ؟!! هذا تناقض عجيب غريب
واما نسيه او تاوله فلا يوجد احد قد سمع حديث السارق السافل نحن معاشر الانبياء لا نورث الا هو فهو الوحيد الذي زعمه
ثم قال المدافع عن الحرامي
اقتباس:

لا ادري من اين تأتي بكلامك انهم كانوا يودعون اموالهم عنده وانه يريد شخص يتولى هذه الاموال
فهي ليست امواله لكي يورثها له على فرض صحة ذلك
مع ان هذا كلام ليس له اساس من الصحة
صغيري يوجد شي اسمه الاطلاق في اللغة فالاية واضحه بانها اطلقت لفظ الورث والوراثة وتخصيص الوراثة بدون دليل يكون كذبا على الله ورسوله ومن ثم المتولى الشرعي يجب ان يتولى كل شي الم تسمع يوما اذ مات كبير قوم ورثه ابنه بما لديه من مال وسطوه واما قولك بان هذه ليست أمواله فما هو الدليل ؟!!!!!!
الدليل يا قوم كم ان دينكم فاسد
اقتباس:

فتولي الامور لايعني وراثة المال بل يعني السيادة والقيام بالواجبات الدينية من دعوة وتعـليم الناس
بدليل ؟!!!!!!
اقتباس:

وهذا مطلب الانبياء في القيام بالواجبات الدينية
وهذا ما اتمه اللـه له كما في الايات
عجيب والله , فربك الذي تعبده جائر ضالم حرم انبياءه من حقوقهم
في حين ان رب المسلمون عادل لم يضلم انبيائه ومن ثم النبوة ليست بالوراثة حتى يجب ان يكون وريث النبي يهدي الناس
الا اللهم ان قال لكم نبيكم ابن تيمية شي اخر
اقتباس:

واما مسألة فاطمـة والصديق
فلم تستدل علـيه بوراثة الانبياء ابدا
كذبت يا عزيزي , ومن ثم جاهل مثلك كيف له العلم بماذا استدلت ؟!
اقتباس:

ورواياتكم ليست حجة على احد
هذا لو فرضنا انها صحيحة عندكم والا فهي غالبا ما تكون ضعيفة
صغيري دينك الفاسد اوهن من بيت العنكبوت نحن نحاججك بالصحيح من كتبك مع العلم بانها اتفه من عفطه عنز عندنا
اقتباس:

لو كانت ملكا لما كانت تطلبه ارثا
ولايوجد دليل صحيح على انها ملكتها ابدا
السؤال الجاهلي ذاته , انها روحي فداه احتجت عليه بان الرسول ملكها اياه وقد شهد لها امير المؤمنين وام ايمن المبشره بالجنة
إبن حزم - المحلى بالآثار - كتاب الشهادات - مسألة : شهادة الأقارب - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 506 )
- .... وروي أن علي بن أبي طالب (ر) شهد لفاطمة (ر) عند أبي بكر الصديق (ر) ، ومعه أم أيمن فقال له أبوبكر : لو شهد معك رجل أو إمرأة أخرى لقضيت لها بذلك !.
فحينما كذب الشهادة وقد شهد له فيها اثنان من المبشرين بالجنة ورغم هذا انكر السارق لعنه الله احتجت عليه بالورث
فهمتي يا بـطـة
واما الابد منك هذه تضحكني

والحمد لله مذل الوهابية وسيدهم الحرامي ابو بكر

والسلام عليكم

حميد الغانم 21-07-2013 02:17 AM

ليس كل مختلفين يلزم ان احدهم كاذب بل مخطئ
احدهم استدل بالدليل الذي سمعه والاخر لم يعلمه أو ربما نسيه أو تأوله

-----------------------
احسنت

ولكن هنا اشكال على جوابك اعلاه
1- من انت لتقول عن صحابي اخطا
هل يحق لك ان تخطئ ابو بكر
او
يحق لك ان تخطئ فاطمة
الجواب
نعم يحق لي
كلا لا يحق لي
---------------
فان كان لا يحق لك
فمن اين اتيت بان احدهما اخطا
1- اعترف احدهما اخطا وتاول
2- كلا لم يعترف اي احد منها بخطا
فمن اين جئت بجوابك
حميد الغانم
----------------------



الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:11 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025