منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   الصواعق النارية لتبيان توحيد الاجلاف الاقزام الوهابية (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=142603)

الطالب313 05-05-2013 06:16 AM

صحيح البخاري
بحاشيه السندي
طبعه سنه1888
ملتقى اهل الاثر
ص202

حدثنا ابوعوانه عن قتاده عن صفوان بن محزوم ان رجلا سأل ابن عمر
كيف سمعت رسول الله-ص-
يقول في النجوى
قال
يدنـــــــــــــــو أحدكم من ربــــــــــــــــــــــــــه حتى يضع كنفه عليه
فيقول أعملت كذا وكذا فيقول نعم فيقرره ثو يقول اني سترت عليك
في الدنيا وانا اغفر هالك اليوم
والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/5k5...08bbpsz2ef.png
اقول التالي
انا الطالب313 هذا يدل على ان ربهم يهمس(يوشوووووووووووووووووووووووش)
حيث انه يهمس ويضع كنفه عليه كلاصدقاء تخيلوا المنظر ويهمس له
ياعمر ابن حنتمه ----مثلا -----
هل شربت خمر هل كنت تتداوى بماء الرجال هل خالف الشرع
عمر يقول نعم يارب كل هذا فعلته فيقول له غفرت لك
اقول نعم هذا صحيح لكن عند الشاب الامرد فقط


==========


والان لتاكيد الامر مامعنى الكنف
كنف (لسان العرب)
الكَنَفُ والكَنَفةُ: ناحية الشيء، وناحِيتا كلِّشيء كنَفاه، والجمع أَكناف.
وبنو فلان يَكْنُفون بني فلان أَي هم نُزول في ناحيتهم.
وكنَفُ الرَّجل: حِضْنه يعني العَضُدين والصدْرَ.
http://www.baheth.info/all.jsp?term=%D9%83%D9%86%D9%81%D9%8A
===============

وللزياده في التاكيد اضاف الاخ زلزال هذا الكلام وانها صفه حقيقيه
وهذه مع الوثيقه


قال محقق كتاب النقض على بشر المريسي ) الدكتور : رشيد بن حسن الألمعي والذي قدم له عبد العزيز بن عبدالله الراجحي يقول في ص748 بعد أن ذكر تأويل ابن المبارك ( والصواب في هذه المسألة ـ والله أعلم ـ أن الكنف صفة من صفات الله كسائر صفاته لا يعلم كيفيته إلا هو ، فهو على ظاهره دون تأويل كما نقل ذلك ابن حامد عن الإمام أحمد ))
http://www.saifoali.org/up/files/zr8...h1ire7x5xz.png



فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلد السابع عشر
كتاب التوحيد
ص523
يتكلم عن حديث يدنوا احدكم من ربه
قالابن التين يعني يقرب من رحمته

---فيضع كنفه عليه----المراد بالكنف الستر---2---
وفي ذيل الورقه
-2-
وقوله تأويل لاموجب له والصواب ان الله تعالى يقرب من خلقه ااذا شاء---------وفي الحديث --يدنواحدكم من ربه ---

هو على ظاهره

ويكمل
(البراك)

والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/ojv...oxmyvp74e3.png








الطالب313 05-05-2013 06:17 AM

مجموع فتاوى
ابن باز
الجزءالثالث
ص61
اهل السنه لاينفـــــــــــــــــــــــون عن الله الا مانفاه عن نفسه
9-ثم ذكر الصابوني -هداه الله- تنزيه الله سبحانه عن الجسم

والحدقةوالصماخ واللسان والحنجره-

وهذاليس بمذهب اهل السنه


بل هو من اقوال اهل الكلام المذموم وتكلفهم فأن اهل السنه لاينفون عن الله مانفاه عن نفسه اونفاه رسوله-ص- ولايثبتون له الا مااثبته لنفسه
-- فالواجب الكف عنها وعدم التعرض لها لاينفي ولااثبات--
واما ماوقع في كلام البيهقي رحمه الله في كتابه الاعتقاد
من هذه الامور فهو مما دخل عليه من كلام التكلمين وتكلفهم فراج عليه واعتقد صحته
والحق انه كلام اهل البدع لامن كلام اهل السنه
والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/e0i...g5ia08yauu.png
-----------------
ولنرجع الى كتاب الاعتقاد ولنرى مقال البيهقي
الاعتقاد والهدايه الى سبيل الرشاد
ص91
قال الاستاذ الامام رحمه الله وفي هذا نفي نقص العور عن الله سبحانه وتعالى
واثبات العين له صفه
وبدلائل العقل انها ليست بحدقه وان اليدين ليستا بجارحتين وان الوجه ليس بصوره

يقول الشارح المحقق في ذيل الورقه
ونفي الحدقه والجارحه لم يردفي الكتاب ولا السنه الصحيحه فلا نثبته ولاننفيه
والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/2h7...xt4v5wxy5f.png










الطالب313 05-05-2013 06:17 AM

شرح الاربعين النوويه
ص48
للعثيمين

عندما يتكلم عن صفات ربهم يذكر مسأله ويرد عليها يقول
وجاء اخرون فقالوا قلوب بني ادم بين اصبعين من اصابع الرحمن وامسك المسواك بين اصابعه وقال بين اصبعين من اصابع الرحمن--قطع الله هاتين الاصبعين-- فهل يحل هذا؟
يجيب العثيمين

اولا--هل تعلم ان اصابع الله تعالى خمسة
ابهام
وسبابه
ووسطى
وبنصر
وخنصر؟
لايعلم

ثانيا-هل تعلم ان كون القوب بين اصبعين من اصابع الرحمن بين الابهام والسبابه
او بين الابهام والوسطى
او بين الابهام والبنصر
او بين الابهام والخنصر

كيف تقول على الله مالا تعلم ام علعى الله يفترون فمثل هذا يستحق ان يؤدب لانه قال على الله مالايعلم

والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/huvagkcboipcnakmbi6k.png
اقول انا الطالب313 سبحان الله العثيمين يعترض على ان الرجل وضع السواك بمكان معين وقال هذا

ولكنه يقول من اين تعرف انه بهذا المكان من الاصابع ممكن انه بين
بين الابهام والسبابه
او بين الابهام والوسطى
او بين الابهام والبنصر
او بين الابهام والخنصر

فهل بعد هذا التمثيل والتشبيه شيئ اخر ياعثيمين








الطالب313 05-05-2013 06:17 AM

القواعد المذاعة
في مذهب اهل السنه والجماعه
تاليف
وليد بن راشدالسعدان
قرئ على فضيلة الشيخ
عبد الرحمن بن عثمان الجاسر



اعلم أن الصفات باعتبار نفيها عن الله تعالى وإثباتها له ثلاثة أنواع :
الأول : صفات هي كمال من كل وجه كالعلم والحياة والبصر والسمع والقدرة والقوة ، فهذه تثبت لله تعالى مطلقًا ليس في حالٍ دون حال .كالكلام والسمع والبصر ...

الثاني : صفات هي نقص من كل وجه كالغدر والخيانة والظلم والعجز والفقر ، فهذه تنفى عن الله مطلقًا ليس في حالٍ دون حال .
الثالث : صفات هي كمال باعتبار ، ونقص باعتبار ، فهذه الصفات هي قاعدتنا ، فمذهب أهل السنة والجماعة أننا نثبتها لله تعالى حال كمالها ، وننفيهـا عنـه حـال نقصهـا فـلا نثبتها مطلقًا ؛ لأن فيها نقص والله منزه عن النقص ، ولا ننفيها مطلقًا ؛ لأن فيها كمال والله أولى بالكمال ، لكن يثبت ما فيها من الكمال وينفى ما فيها من النقص ، وحتى تتضح هذه القاعدة أذكر بعض الفروع عليها :فمنها : صفة الكيد ، قال تعالى : ( إنهم يكيدون كيدًا وأكيد كيدًا ) فصفة الكيد كمال باعتبار ونقص باعتبار ، فهي نقص باعتبار الابتداء بها ؛ لأنها حينئذ ظلم ، وكمال باعتبار الجزاء والمقابلة فالله تعالى يكيد من كاد ولذلك لا تذكر هذه الصفة أعني الكيد منسوبة لله تعالى مطلقًا ، بل مقيدة بالذي يفعل ذلك كما في الآية السابقة ، فمن كاد للمؤمنين والأنبياء بغير حق فالله يكيد به ويرد كيده في نحره ، فهي باعتبار الابتداء ظلم ننفيه عن الله تعالى ، وباعتبار الجزاء والمقابلة عدل نثبتها له .
http://www.alhak.org/up/files/igdhp9680e8yunieclnm.png

ومنها : صفة الخداع ، قال تعالى : ( إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ) وقال تعالى : ( يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون ) ، فصفة المخادعة نقص باعتبار وكمال باعتبار ، فهي نقص باعتبار الابتداء بها فلا يوصف الله بها حينئذٍ ، وهي كمال باعتبار الجزاء والمقابلة ؛ لأنها عدل فيوصف الله تعالى بها ، فلا تذكر صفة المخادعة مطلقًا وإنما مقيدة بمن يفعل ذلك .ومنها : المكر ، قال تعالى : ( ومكروا ومكر الله ) ، فصفة المكر كمال باعتبار الجزاء والمقابلة كما في الآية ؛ لأنه جزاء بالجنس فهو عدل ، فيوصف الله تعالى به ، وأمل المكر بالناس بلا سبب أي ابتداءً فهو ظلم ، فلا يوصف الله تعالى به .ومنها : الانتقام ، قال تعالى : ( إن الله عزيز ذو انتقام ) ، فصفة الانتقام كمال إذا كانت لمن يستحق ذلك ، فيوصف الله بها ، ونقص إذا كانت بلا سبب ؛ لأنها ظلم ، فينزه الله عنها


اضغط على الرابط للوثيقه لانها كبيره
[img=http://www.alhak.org/up/files/sfbr8jwzpndm3m1iv7zd_thumb.png]

واقول انا الطالب313 هذا بالحقيقه غباءءءءءءءءء مطبق وقالها مشابه له ابن تيميه
اقول ان المشكله بهذاالكلام التالي
انه لم يفرق بين هذه الصفات يعني

الكيد والخداع والمكر هذه التي شرحها الرجل
لم يقل صاحب الكتاب ان هذه معاني مشتركه لفضيا فقط بل ترك الامر على الغالب

يعني المفروض ان يقول انها مشتركات لفضيه فاذا اطلقت على الانسان تكون بمعنى واذا طلقت على الله تكون لها معنى اخر يعني نأول هذا المعنى المشترك
لاان يترك ويقال انه اذا نسب الى الله يصبح كمال واذا نسب الى الانسان يصبح نقص
لان القاعده تقول

-----النقيضان لايجتمعان-----
فيكف يكون صفه كمال وصفه نقص بنفس الوقت وبنفس المعنى الا اذا تغير من الذي بدا
فنقول تعسا لكم مره اخرى ياوهابيه

صفعات الطالب313





الطالب313 05-05-2013 06:18 AM

شرح العقيده الواسطية
لابن تيميه
محمد ابن صالح العثيمين
المجلد الاول
ص107


قال النبي صلى الله عليه وسلم ‏(‏إن الله خلق آدم على صورته‏)‏
) ، والصورة مماثلة للأخرى، ولا يعقل صورة إلا مماثلة للأخرى، ولهذا أكتب لك رسالة، ثم تدخلها الآلة الفوتوغرافية، وتخرج الرسالة، فيقال‏:‏ هذه صورة هذه، ولا فرق بين الحروف والكلمات، فالصورة مطابقة للصورة، والقائل‏:‏ ‏"‏إن الله خلق آدم على صورته‏"‏‏:‏ الرسول عليه الصلاة والسلام أعلم وأصدق وأنصح وأفصح الخلق

والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/om6cntk3zimrbd7mwesk.png
http://www.alhak.org/up/files/6mn0ukptq7xkxpb6biwv.png

هل بقى بعد هذا التمثيل والتشبيه شيئ
لااله الا الله

وبما ان الصوره مطابقه للصوره اذن صوره ربهم الامرد نفس صوره ادم يقيننا







الطالب313 05-05-2013 06:18 AM

يقول ابن تيمية في كتابه بيان تلبيس الجهمية الجزء الثالث صفحة 270 – 272 :

قال القاضي وذكر أبو بكر بن أبي خيثمة في تاريخه
http://www.alshiaclubs.com/upload//u...04d0bd48b3.png

بإسناده حدثنا عن ابن مسعود وذكر فيه فإن مقدار كل يوم من أيامكم عنده اثنتا عشرة ساعة فتعرض عليه أعمالكم بالأمس أول النهار اليوم فينظر فيه ثلاث ساعات فيطلع منها على ما يكره فيغضبه ذلك فأول من يعلم بغضبه الذي يحملون العرش يجدونه يثقل عليهم فيسبحه الذين يحملون العرش وذكر الخبر القاضي
http://www.alshiaclubs.com/upload//u...0809c1a9d9.png
فقال أعلم أنه غير ممتنع حمل الخبر على ظاهرهوأن ثقله يحصل بذات الرحمن إذ ليس في ذلك ما يحيل صفاته قال على طريقته في مثل ذلك لأنا لا نثبت ثقلا من جهة المماسة والاعتماد والوزن لأن ذلك من صفات الأجسام http://www.saifoali.org/up/files/4g9...vkzy0p8bhk.gifويتعالى عن ذلك وإنما نثبت ذلك لذاته لا على وجه المماسة كما قال الجميع أنه عال على الأشياء لا على وجه التغطية لها وإن كان في حكم الشاهد بأن العالي على الشيء يوجب تغطيته .

ماذا يريد ان يثبت ابن تيمية وقاضيه ابو يعلي بهذا الكلام الكفري الذي يصور الله سبحانه وتعالى عما يقولون انه ملك من ملوك الدنيا الذين كانو يجالسونهم ، الله لديه زمان ويتحكم فيه وهو خالق الزمان والمكان !! ام ان عنده ليل ونهار !! وكيف تعرض الاعمال التي عملناها البارحة في اول النهار اليوم !! هل الملائكة التي تكتب اعمالنا تعلمها ولا يعلمها الله !! ولا يعلم الله الاعمال الا عندما يعرضها الملائكة عليه ولا يعلمها حينما نفعلها !! ماهذا التصوير المادي الصرف ، تصويرهم لله على انه سلطان وله وزراء يعرضون عليه التقارير ليتخذ الاجراء اللازم حيالها بل وخصص لها ثلاث ساعات ولا يطلع عليها كلها بل يطلع على ما يكره وعندما يغضب يثقل العرش !! ، تعالى الله عما يصفون ويقولون واستغفرك ربي واتوب اليك من هذه العقيدة الفاسدة وهذا الفسق .http://www.saifoali.org/up/files/qtx...ryh1ldvdzc.gif
http://www.alshiaclubs.com/upload//u...c20bb8b955.png













الطالب313 05-05-2013 06:18 AM

شرح كتاب التوحيد
من صحيح البخاري
للغنيمان
الجزءالثاني
ص32
عندما يذكر حديث مسلم
وفيه مع روايه مسلم التصريح بانهم قدسبق ان رواه مره من قبل هذه
وفي هذه المره

تنكـــــــــــــــــــــــــــر لهمـــــــــــــــــ
في غير صورته التي تبدى لهم بها قبلها
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/qm9c6w5faw6jmgmh82zs.png

اقول هنيأ لكم برب يتنكر
صفعات الطالب313









الطالب313 05-05-2013 06:19 AM


بعد ان يذكر ابن القيم حديث طويله يقول في تقييمه
هذا هو الحديث قبل التقييم
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ كَتَبْتُ إِلَيْكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَقَدْ عَرَضْتُهُ وَجَمَعْتُهُ عَلَى مَا كَتَبْتُ بِهِ إِلَيْكَ فَحَدِّثْ بِذَلِكَ عَنِّي قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْحِزَامِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَيَّاشٍ السَّمَعِيُّ الْأَنْصَارِيُّ الْقُبَائِيُّ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ عَنْ دَلْهَمِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَاجِبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ الْعُقَيْلِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمِّهِ لَقِيطِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ دَلْهَمٌ وَحَدَّثَنِيهِ أَبِي الْأَسْوَدُ عَنِ عَاصِمِ بْنِ لَقِيطٍ أَنَّ لَقِيطًا خَرَجَ وَافِدًا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ صَاحِبٌ لَهُ يُقَالُ لَهُ نَهِيكُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ قَالَ لَقِيطٌ فَخَرَجْتُ أَنَا وَصَاحِبِي حَتَّى قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِانْسِلَاخِ رَجَبٍ فَأَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَافَيْنَاهُ حِينَ انْصَرَفَ مِنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ فَقَامَ فِي النَّاسِ خَطِيبًا فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ أَلَا إِنِّي قَدْ خَبَّأْتُ لَكُمْ صَوْتِي مُنْذُ أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ أَلَا لَأُسْمِعَنَّكُمْ أَلَا فَهَلْ مِنْ امْرِئٍ بَعَثَهُ قَوْمُهُ فَقَالُوا اعْلَمْ لَنَا مَا يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا
ثُمَّ لَعَلَّهُ أَنْ يُلْهِيَهُ حَدِيثُ نَفْسِهِ أَوْ حَدِيثُ صَاحِبِهِ أَوْ يُلْهِيَهُ الضُّلَّالُ أَلَا إِنِّي مَسْئُولٌ هَلْ بَلَّغْتُ أَلَا اسْمَعُوا تَعِيشُوا أَلَا اجْلِسُوا أَلَا
اجْلِسُوا قَالَ فَجَلَسَ النَّاسُ وَقُمْتُ أَنَا وَصَاحِبِي حَتَّى إِذَا فَرَغَ لَنَا فُؤَادُهُ وَبَصَرُهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا عِنْدَكَ مِنْ عِلْمِ الْغَيْبِ فَضَحِكَ لَعَمْرُ اللَّهِ وَهَزَّ رَأْسَهُ وَعَلِمَ أَنِّي أَبْتَغِي لِسَقَطِهِ فَقَالَ ضَنَّ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ بِمَفَاتِيحِ خَمْسٍ مِنْ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللَّهُ وَأَشَارَ بِيَدِهِ قُلْتُ وَمَا هِيَ قَالَ عِلْمُ الْمَنِيَّةِ قَدْ عَلِمَ مَنِيَّةَ أَحَدِكُمْ وَلَا تَعْلَمُونَهُ وَعِلْمُ الْمَنِيِّ حِينَ يَكُونُ فِي الرَّحِمِ قَدْ عَلِمَهُ وَلَا تَعْلَمُونَ وَعَلِمَ مَا فِي غَدٍ وَمَا أَنْتَ طَاعِمٌ غَدًا وَلَا تَعْلَمُهُ وَعَلِمَ الْيَوْمَ الْغَيْثَ يُشْرِفُ عَلَيْكُمْ آزِلِينَ آدِلِينَ مُشْفِقِينَ فَيَظَلُّ يَضْحَكُ قَدْ عَلِمَ أَنَّ غَيْرَكُمْ إِلَى قُرْبٍ قَالَ لَقِيطٌ لَنْ نَعْدَمَ مِنْ رَبٍّ يَضْحَكُ خَيْرًا وَعَلِمَ يَوْمَ السَّاعَةِ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنَا مِمَّا تُعَلِّمُ النَّاسَ وَمَا تَعْلَمُ فَإِنَّا مِنْ قَبِيلٍ لَا يُصَدِّقُونَ تَصْدِيقَنَا أَحَدٌ مِنْ مَذْحِجٍ الَّتِي تَرْبَأُ عَلَيْنَا وَخَثْعَمٍ الَّتِي تُوَالِينَا وَعَشِيرَتِنَا الَّتِي نَحْنُ مِنْهَا قَالَ تَلْبَثُونَ مَا لَبِثْتُمْ ثُمَّ يُتَوَفَّى نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ تَلْبَثُونَ مَا لَبِثْتُمْ ثُمَّ تُبْعَثُ الصَّائِحَةُ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَدَعُ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ شَيْءٍ إِلَّا مَاتَ وَالْمَلَائِكَةُ الَّذِينَ مَعَ رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ فَأَصْبَحَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ يُطِيفُ فِي الْأَرْضِ وَخَلَتْ عَلَيْهِ الْبِلَادُ فَأَرْسَلَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ السَّمَاءَ بِهَضْبٍ مِنْ عِنْدِ الْعَرْشِ فَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَدَعُ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ مَصْرَعِ قَتِيلٍ وَلَامَدْفِنِ مَيِّتٍ إِلَّا شَقَّتْ الْقَبْرَ عَنْهُ حَتَّى تَجْعَلَهُ مِنْ عِنْدِ رَأْسِهِ فَيَسْتَوِي جَالِسًا فَيَقُولُ رَبُّكَ مَهْيَمْ لِمَا كَانَ فِيهِ يَقُولُ يَا رَبِّ أَمْسِ الْيَوْمَ وَلِعَهْدِهِ بِالْحَيَاةِ يَحْسَبُهُ حَدِيثًا بِأَهْلِهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يَجْمَعُنَا بَعْدَ مَا تُمَزِّقُنَا الرِّيَاحُ
وَالْبِلَى وَالسِّبَاعُ قَالَ أُنَبِّئُكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ الْأَرْضُ أَشْرَفْتَ عَلَيْهَا وَهِيَ مَدَرَةٌ بَالِيَةٌ فَقُلْتَ لَا تَحْيَا أَبَدًا ثُمَّ أَرْسَلَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهَا السَّمَاءَ فَلَمْ تَلْبَثْ عَلَيْكَ إِلَّا أَيَّامًا حَتَّى أَشْرَفْتَ عَلَيْهَا وَهِيَ شَرْيَةٌ وَاحِدَةٌ وَلَعَمْرُ إِلَهِكَ لَهُوَ أَقْدَرُ عَلَى أَنْ يَجْمَعَهُمْ مِنْ الْمَاءِ عَلَى أَنْ يَجْمَعَ نَبَاتَ الْأَرْضِ فَيَخْرُجُونَ مِنْ الْأَصْوَاءِ وَمِنْ مَصَارِعِهِمْ فَتَنْظُرُونَ إِلَيْهِ وَيَنْظُرُ إِلَيْكُمْ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ نَحْنُ مِلْءُ الْأَرْضِ وَهُوَ شَخْصٌ وَاحِدٌ نَنْظُرُ إِلَيْهِ وَيَنْظُرُ إِلَيْنَا قَالَ أُنَبِّئُكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ آيَةٌ مِنْهُ صَغِيرَةٌ تَرَوْنَهُمَا وَيَرَيَانِكُمْ سَاعَةً وَاحِدَةً لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا وَلَعَمْرُ إِلَهِكَ لَهُوَ أَقْدَرُ عَلَى أَنْ يَرَاكُمْ وَتَرَوْنَهُ مِنْ أَنْ تَرَوْنَهُمَا وَيَرَيَانِكُمْ لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا يَفْعَلُ بِنَا رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ إِذَا لَقِينَاهُ قَالَ تُعْرَضُونَ عَلَيْهِ بَادِيَةٌ لَهُ صَفَحَاتُكُمْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ مِنْكُمْ خَافِيَةٌ فَيَأْخُذُ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ بِيَدِهِ غَرْفَةً مِنْ الْمَاءِ فَيَنْضَحُقَبِيلَكُمْ بِهَافَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تُخْطِئُ وَجْهَ أَحَدِكُمْ مِنْهَا قَطْرَةٌ فَأَمَّا الْمُسْلِمُ فَتَدَعُ وَجْهَهُ مِثْلَ الرَّيْطَةِ الْبَيْضَاءِ وَأَمَّا الْكَافِرُ فَتَخْطِمُهُ مِثْلَ الْحَمِيمِ الْأَسْوَدِ أَلَا ثُمَّ يَنْصَرِفُ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَفْتَرِقُ عَلَى أَثَرِهِ الصَّالِحُونَ فَيَسْلُكُونَ جِسْرًا مِنْ النَّارِ فَيَطَأُ أَحَدُكُمْ الْجَمْرَ فَيَقُولُ حَسِّ يَقُولُ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ أَوَانُهُ أَلَا فَتَطَّلِعُونَ عَلَى حَوْضِ الرَّسُولِ عَلَى أَظْمَأِ وَاللَّهِ نَاهِلَةٍ عَلَيْهَا قَطُّ مَا رَأَيْتُهَا فَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا يَبْسُطُ وَاحِدٌ مِنْكُمْ يَدَهُ إِلَّا وُضِعَ عَلَيْهَا قَدَحٌ يُطَهِّرُهُ مِنْ الطَّوْفِ وَالْبَوْلِ وَالْأَذَى وَتُحْبَسُ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَلَا تَرَوْنَ مِنْهُمَا وَاحِدًا قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَبِمَا نُبْصِرُ قَالَ بِمِثْلِ بَصَرِكَ سَاعَتَكَ هَذِهِ وَذَلِكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ فِي يَوْمٍ أَشْرَقَتْ الْأَرْضُ وَاجَهَتْ بِهِ الْجِبَالَ
قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَبِمَا نُجْزَى مِنْ سَيِّئَاتِنَا وَحَسَنَاتِنَا قَالَ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلَّا أَنْ يَعْفُوَ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِمَّا الْجَنَّةُ إِمَّا النَّارُ قَالَ لَعَمْرُ إِلَهِكَ إِنَّ لِلنَّارِ لَسَبْعَةَ أَبْوَابٍ مَا مِنْهُنَّ بَابَانِ إِلَّا يَسِيرُ الرَّاكِبُ بَيْنَهُمَا سَبْعِينَ عَامًا وَإِنَّ لِلْجَنَّةِ لَثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ مَا مِنْهُمَا بَابَانِ إِلَّا يَسِيرُ الرَّاكِبُ بَيْنَهُمَا سَبْعِينَ عَامًا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَعَلَى مَا نَطَّلِعُ مِنْ الْجَنَّةِ قَالَ عَلَى أَنْهَارٍ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَأَنْهَارٍ مِنْ كَأْسٍ مَا بِهَا مِنْ صُدَاعٍ وَلَا نَدَامَةٍ وَأَنْهَارٍ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَمَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَبِفَاكِهَةٍ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَعْلَمُونَ وَخَيْرٌ مِنْ مِثْلِهِ مَعَهُ وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَنَا فِيهَا أَزْوَاجٌ أَوْ مِنْهُنَّ مُصْلِحَاتٌ قَالَ الصَّالِحَاتُ لِلصَّالِحِينَ تَلَذُّونَهُنَّ مِثْلَ لَذَّاتِكُمْ فِي الدُّنْيَا وَيَلْذَذْنَ بِكُمْ غَيْرَ أَنْ لَا تَوَالُدَ قَالَ لَقِيطٌ فَقُلْتُ أَقُضِيَ مَا نَحْنُ بَالِغُونَ وَمُنْتَهُونَ إِلَيْهِ فَلَم
يُجِبْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أُبَايِعُكَ قَالَ فَبَسَطَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ وَقَالَ عَلَى إِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَزِيَالِ الْمُشْرِكِ وَأَنْ لَا تُشْرِكَ بِاللَّهِ إِلَهًا غَيْرَهُ قُلْتُ وَإِنَّ لَنَا مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ فَقَبَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ وَظَنَّ أَنِّي مُشْتَرِطٌ شَيْئًا لَا يُعْطِينِيهِ قَالَ قُلْتُ نَحِلُّ مِنْهَا حَيْثُ شِئْنَا وَلَا يَجْنِي امْرُؤٌ إِلَّا عَلَى نَفْسِهِ فَبَسَطَ يَدَهُ وَقَالَ ذَلِكَ لَكَ تَحِلُّ حَيْثُ شِئْتَ وَلَا يَجْنِي عَلَيْكَ إِلَّا نَفْسُكَ قَالَ فَانْصَرَفْنَا عَنْهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذَيْنِ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مِنْ أَتْقَى النَّاسِ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ فَقَالَ لَهُ كَعْبُ ابْنُ الْخُدْرِيَّةِ أَحَدُ بَنِي بَكْرِ بْنِ كِلَابٍ مِنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بَنُو الْمُنْتَفِقِ أَهْلُ ذَلِكَ قَالَ فَانْصَرَفْنَا وَأَقْبَلْتُ عَلَيْهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لِأَحَدٍ مِمَّنْ مَضَى مِنْ خَيْرٍ فِي جَاهِلِيَّتِهِمْ قَالَ قَالَ رَجُلٌ مِنْ عُرْضِ قُرَيْشٍ وَاللَّهِ إِنَّ أَبَاكَ الْمُنْتَفِقَ لَفِي النَّارِ قَالَ فَلَكَأَنَّهُ وَقَعَ حَرٌّ بَيْنَ جِلْدِي وَوَجْهِي وَلَحْمِي مِمَّا قَالَ لِأَبِي عَلَى رُءُوسِ النَّاسِ فَهَمَمْتُ أَنْ أَقُولَ وَأَبُوكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا الْأُخْرَى

أَجْهَلُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَهْلُكَ قَالَ وَأَهْلِي لَعَمْرُ اللَّهِ مَا أَتَيْتَ عَلَيْهِ مِنْ قَبْرِ عَامِرِيٍّ أَوْ قُرَشِيٍّ مِنْ مُشْرِكٍ فَقُلْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ مُحَمَّدٌ فَأُبَشِّرُكَ بِمَا يَسُوءُكَ تُجَرُّ عَلَى وَجْهِكَ وَبَطْنِكَ فِي النَّارِ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا فَعَلَ بِهِمْ ذَلِكَ وَقَدْ كَانُوا عَلَى عَمَلٍ لَا يُحْسِنُونَ إِلَّا إِيَّاهُ وَكَانُوا يَحْسِبُونَ أَنَّهُمْ مُصْلِحُونَ قَالَ ذَلِكَ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ فِي آخِرِ كُلِّ سَبْعِ أُمَمٍ يَعْنِي نَبِيًّا فَمَنْ عَصَى نَبِيَّهُ كَانَ مِنْ الضَّالِّينَ وَمَنْ أَطَاعَ نَبِيَّهُ كَانَ مِنْ الْمُهْتَدِينَ ..)

في زاد المعاد في هدي خير العباد
لابن القيم الجوزيه
الجزءالثالث
ص677

يقول هذا حديث كبير جليل تنادي جلالته وفخامته وعظمته انه قد خرج من مشكاه النبوه
واضغط على الرابط للوثيقه
[img=http://www.alhak.org/up/files/qqdwg2l6mtv8gezcmdgw_thumb.png]
يبد بشرح فقرات الحديث فيقول
في ص681
وقوله كيف ونحن ملء الارض وهو شخص واحد

هنا يذكر قسم من الحديث ويبين ان الله شخص واحد
كماترون فيالحديث فانهم يثبتون ان ربهم شخص
يقول في ص
ص682
وقوله-فياخذ ربك بيده غرفه من الماء فينضح بها قبلكم-
فيه اثبات صفه اليد له سبحانه واثبات الفعل الذي هو النضح والريطه الملاءة والحمم جمع حمحمه وهي الفحمة
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/3nmluzvjxw6srycj4bl3.png

وهذه من صفات الامرد انه يرش ماء
صفعات الطالب313
وشكرا للاخ الرجل اللبناني انه وضع يدي على هذا المصدر







الطالب313 05-05-2013 06:19 AM

فتح الباري
لابن حجرالعسقلاني
المجلدالسابع عشر
ص436
يعقب البراك-قوله-ص-في الحديث فيكشف عن ساقه يدل على ان لله تعالى ساقا كما ان له قـــــــــــــــدما والقول فيهما كالقول في الوجه واليدين وهو الايمان بذلك على ما يليق به سبحانه

الى ان يصل ويقول وعلى هذا فلا موجب للعدول عن ظاهر الحديث بتأويل لاساق بالقدره او النفس كما صنع الخطابي وهذهطريقته في مثل هذه الصفات لايثبت حقائقها بل يتأولها على معان تخالف ظواهر النصوص
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/nadzqfyjb9m2mwa52qag.png



اقول انا الطالب313 يعني لربكم الامر ساق والان قدم ولكن السؤال اين الاصابع

يامجسمه ام ان الامرد معوق







الطالب313 05-05-2013 06:20 AM

فتح الباري بشرح صحيح البخاري
المجلد السابع عشر
ص438
وقوله-فأستأذنت على ربي في داره فيؤذن لي-
http://www.alhak.org/up/files/sgbabkuo8rcic6xu6zfl.png
ص439
يذكر البراك كلام

ويقول واما المراد بهذه الدار فالله اعلم بها
وان كان المتبادر انها الجنه
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/a6lozjg6xs7uppcdm7u6.png











الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:45 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025