![]() |
اقتباس:
أراها مدينة تستوطن المنكسرة قلوبهم . تُكرم ضيوفها لأنها تقتاد على مائدة أوجاعهم |
فهِل الى الوجِع إنتصار ؟!
أم الى الوجع نهاية .. و متى نهاية وجعي ! |
اقتباس:
عُندما أراها بُكلٍ الدار تُنزفَ الالماً ! |
نصف الأنات تبكي ..
والنصف الآخر .. غارق في أوهام التمني .. حتى أن أزمنة المكان .. باتت تُصيبني بالكآبة .. والحنين ... ! |
اقتباس:
لم يلد النزف ! |
بينَ الانتظار و الصـبر ...!
فـ على من اصبر هل على الانتظار ام على الصبر نفسه ؟ |
اقتباس:
الانتظار لا إحساس له .. والصبر ينهش بقايا الصمت المرير وكِليهما أوقفاني شفى جُرحٍ هار... |
النزف عُملتان لوجعٍ واحد ؟ ولكُل اسلوب ألمه.؟ |
كُيف لا أحُساس لهُ ...!
دامِه أحد أجزءنُا تتعب ... فنحن نحس لهُ ! ||||||||||||||||||||| أشتاق لـ معنى الراحة التي فقده مده فترة ... فمتى تعود و يختفى وجعي ! |
اعترف.. بأن الوجع يتشابه والوجع وإن اختلف النزف..... مساؤكم كلون السماء ومسائي كلون أمسي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025