![]() |
ننتظر بقية الاحداث
مشكوره |
أهلاً بك :)
|
قصص رائعة موفقة
|
وقف يسامر الذكريات ..
والشوارعُ من حوله تضجُ بـ عواصفها .. لم يكن يتقن الرفض .. وقدّ إعتاد على قول ( نعمْ , حاضر ) .. فقدّ ضاعت شخصيته أمامهم .. وأصبح طفل بثياب رجل .. وعقل بـ أفعال جبان .. ولسان بـ أقوال عجوز واهن لاحول له ولاقوة .. 43 سنة مرت من عمره .. وهو لازال يلوك ضعف شخصيته .. بـ قرب أولاده .. ! |
مشكوره لتلك السلسلة القصصية
ولسان بـ أقوال عجوز واهن لاحول له ولاقوة يذكرني هذا القول بالشاب الذي ينام في بيته ويدعو بأن يرزقه الله وظيفه دون سعي منه |
صدقت .. :)
شكراً لجمال المرور .. والتواجد الدائمْ والمشجع لـ ـي .. |
هنا بحرٌ آخر من بحور الأبداع العذبة تأخدني امواجه الى حيث مكامن الؤلؤ سلمت الأنامل عزيزتي.. تسجيل متابعة ليس ألا تحياتي |
سعيدة بـ تلك العينين حين تقرأني .. :)
|
اعذريني اختي هذه الايام كنت مشغوله وما قرأت ابداعاتك
لكن متواصة من الان ان شاء الله |
أهلاً بكِ ..
وسأعود بقصص جديدة تليقُ بكمْ .. :) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:06 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025