|  | 
| 
 وأين المهرب ...  من قطع السحاب المجدبة ! وهي تلاحقنا ... لتمطرنا... يباباً .. كل حين ؟؟ ~ ~ | 
| 
 اقتباس: 
 أوجاعنا ... ولودة .. حد السخاء .. حتى أنها ملئت كلّ فراغ في حياتنا .. حد التخمـــة ... ~ | 
| 
 الشعور يتموسق مع النبض حركةً ..  فمرة يكون كنسائم الصَبَا رقةً .. وأخرى يكون كريحٍ صرصر.. يخطف معه كل شيء من حولنا .. وتبقى بوصلة المشاعر تدور حيث يدور الوفاء ~ | 
| 
 تتكوثر اللوعات .. على كاهل النبضات ... وفي ممرات الشهيق .. حدّ الاختناق ~ | 
| 
 ولأن كبريائنا لم يُهزَم بعد ..  وغصة تكاد تزهق ارواح البوح .. سنحيا بذلك النبض الى حين ~~ | 
| 
 يظن البعض ان الرحيل نسيان .. لكنهم لم يعلموا انه يتناسل على كاهل الحضور .. ويدكدك زوايا الذاكرة بوابل الأوجاع ~ | 
| 
 اللـهم صل على محمد وال محمد دائما مبدع استاذي الفاضل وفقك الله بقلمك الراقي لخدمة محمد وال محمد تقبل مروري استاذي العزيز | 
| 
 اقتباس: 
 لمرورك العاطر ؛ اسراب الورود بعبق الأخوة ~ تمطر المسارات ؛ بشذاها~ لتنسج حروف الإمتنان لسكوبك المدرار ~ دُمتِ بود .. | 
| 
 ينسكبُ الفقد في وريد الوقت ويتسع إمتداداً في أودية العمق ،، فتغصّ النهايات بسيل الوجع الفائض نحو شمال الصدر ،، فيستوسق الشجن ليستوطن تخوم الروح ~~ | 
| 
 أقف على آعتاب الوفاء،، وأطرق آبواب الحلم ،، لعل صدى الطرق ،، يرتدُّ بأُوكسجين الصبر ،، أو يفك لغز الانتظار ~ ~ | 
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف | 
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025