|  | 
| 
 يقولون ان الشوق يكون للغائب عنك .. فكيف بي ولم يغادرني رسمه .. بل سكنني من أعلى صبري .. الى أخمص تجلدي ~ | 
| 
 أن تفتقد عزيزاً .. فذلك يعني أن سوط الإختناق يجلدك كل ساعة ~ | 
| 
 آلهي وخالقي .. كما أوجدت في تلك المضغة .. فطرة الحب والشوق لمن نودّ .. فإملئها صبرا لفراقهم عنّا .. وقرّ اعينهم بلطفك .. وإغمر أرواحهم برحمتك .. يا كريم ~ | 
| 
 لا زلت منشغلا بلملمة رفات الامنيات ؛ على اديم ذلك الوطن ؛ فنفيته عنك ؛ أرأيتم شعبا ينفي وطنه ؟ | 
| 
 أن لا يفهمك الآخرون كما أنت ..  فستثقل كاهل قلبك معاناة لا تطاق ~~ | 
| 
 طريق الحنين اليك ..  لا زالت مقمرة بلهيب الوجد .. وتأبى الأفول ~~ | 
| 
 لم يبق منّي سوى أعجاز حرف ؛ كانت تنبض لعناق الامنيات يوما؛ حتى غمرتها أنفاس الرحيل ؛ وتركتها على صعيد السراب ~ | 
| 
 هناك حيث اللامكان واللازمان ... ارواح أذواني الشوق اليها .. فمتى الملتقى ~ | 
| 
 الفراغ الذي يتركه الراحلون عنّا .. لا يملؤه كل ما في الدنيا ~ | 
| 
 تكتظ مسامات رئتي بحشرجات الوجع ،،   حتى باتت انفاسي تضل طريقها المعتاد ،، وتبحث عن ممرات لم يصلها داء الخنق ،، وأنّى ذلك ! ~~ | 
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:37 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف | 
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025